يعطيـك ـآلـعـآفيـهَ على جمَـآل طرحـكٌ
د آئِم عطـآئكٌ ورؤعـة تمَـيـزكٌ الراقي
لروحِگ الطآإآهرھ ورود اليآإآسميِن
كيفيه تنميه ذكاء الطفل
أظرف شيء فى العالم بالنسبة لأغلب الآباء أن يروا أطفالهم جالسين في هدوء ومستمتعين بلعبهم الذى يبدو عشوائياً. ربما ما لا يعرفه الآباء أن هذا اللعب العشوائى الذى يقوم به الطفل يمثل بالفعل جانباً هاماً فى نموه، فاللعب هو وسيلة الطفل لفهم العالم من حوله. إن "عمل" الطفل هو تنمية قدراته المختلفة من خلال لعبه اليومي .
على سبيل المثال قد تبدو محاولة الطفل لوضع إصبع قدمه فى فمه محاولة بلهاء، إلا أن هذه المحاولة بالفعل تكون بمثابة تمرين على التنسيق بين اليد والعين، وكذلك تمرين على حل المشاكل يتطور. "التنسيق" لدى الطفل بتكرار محاولة مسك أصابع قدمه ورغم أنه قد لا ينجح عدة مرات، إلا أنه يحاول تعديل الخطأ الذي يقع فيه لكى يكمل مغامرته المثيرة لوضع إصبع قدمه في فمه.
عندما يتعلم الأبوين أى نوع من اللعب والألعاب تبنى قدرات طفلهما، يمكنهما عندئذ أن يخلقا في البيت بيئة محفزة لقدرات طفلهما التعليمية .
الألعاب الفردية هي الألعاب التى يقوم بها الطفل عندما يكون بمفرده لاكتشاف العالم من حوله مثل مص الأصابع، أو اكتشاف أجزاء جسمه بشكل عام.
يجب أن يشجع الأبوين هذه النوعية من الألعاب ويحرصا على إعطاء طفلهما وقتاً خاصاً به دون تدخل منهما.
kidsالألعاب الفردية هي ألعاب إيجابية حيث يعتمد فيها الطفل على عقله لكى يفهم الأشياء وهو ما ينمى بشكل كبير حواس الطفل ومنظوره للأشياء وفائدتها.
على الجانب الآخر، هناك بعض الألعاب التى يمكن للكبار لعبها مع الطفل لتنمية مهاراته الاجتماعية والتفاعلية. على سبيل المثال، أن يغطي الشخص الكبير وجهه بيديه ثم يرفعها فجأة مهللاً للطفل فيضحك الطفل، وبتكرار اللعبة – دور الشخص الكبير ليغطي وجهه ثم دور الطفل ليضحك وهكذا - يتعلم الطفل "تبادل الأدوار"، وهو عنصر أساسى للتفاعل بين الناس. عندما تتكرر هذه اللعبة، يتعلم الطفل أن ينتظر المفاجأة ثم يضحك أو يبدي سعادته عند حدوثها.
بالطبع الألعاب التى يشارك فيها الكبار تساعد أيضاً على تنمية مهارات معينة يحاول الطفل تنميتها بمفرده مثل السمع والإدراك.
إن لعب الطفل مع الأبوين وهما قريبين منه و يمدحانه يساعد على شعور الطفل بأنه محبوب وقد ثبت أن هذا الشعور يزيد من إحساس الطفل بالمبادرة والتفاعل مع الآخرين.
ما هي الألعاب التعليمية؟
أول شيء يجب أن تتذكريه هو أن كل شئ يمكن أن يكون لعبة للطفل "ماما" و"بابا" لعبة ، الأشياء المنزلية الآمنة مثل الأطباق البلاستيك الملونة لعبة ، وحتى الملابس يمكن أن تكون لعبة فكل ذلك يساعد الطفل على التعلم واكتشاف عالمه.
لكن إليك بعض الإرشادات عند شرائك اللعب لكي يستفيد طفلك أكبر فائدة ممكنة منها:
اللعب: من 0 إلى 6 شهور توضح د. جيهان القاضي – رئيسة الجمعية المصرية لصعوبات التعليم – أن الرأي الذي يقول أن الطفل لا يستطيع الإبصار أو السمع عند ولادته هو في الحقيقة رأي غير سليم، فالأطفال يستطيعون تمييز ألون زاهية معينة (اللون الأحمر هو عادةً أول لون يستطيع الطفل رؤيته).
وبالقطع يستطيعون سماع الأصوات المحيطة بهم رغم أنهم قد لا يستطيعون تفسير هذه الأصوات بشكل سليم.
فمن المفيد وضع لعبة موسيقية زاهية الألوان فوق فراش الطفل منذ اليوم الأول فكلما كان محيط الطفل غنياً، حتى منذ أيامه الأولى، كلما زادت فرصة نموه العقلي.
يعطيـك ـآلـعـآفيـهَ على جمَـآل طرحـكٌ
د آئِم عطـآئكٌ ورؤعـة تمَـيـزكٌ الراقي
لروحِگ الطآإآهرھ ورود اليآإآسميِن
يعطيك الف عافية على جمال وروعة انتقائك الجميل والمتميز
في انتظار متابعة جديدك الاجمل مع تمنياتي لك بالمزيد من التالق
الله يعطيييك العااافيه
لا عدمنا هالتميييز والابدااع ,,
بأنتظااار جديدك الجذاب والمميز..
فشكـــــرآ لك على هـــــذا آلطـــــــرح آلجميـل ..
ودي وعبير وردي لك..
تسلم الانامل الرقيقة والذوق الرفيع
الابداع والتميز من منارة هذا المنتدى
دائما اجد في مشاركاتك فائده
ودائما ارى في مواضيعك نظره ثاقبه
هنيئا ليس لك
بل لنا بك
كالعادة ابداع رائع
وطرح يستحق المتابعة
شكراً لك
بانتظار الجديد القادم
دمت بكل خير
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات