جيل القرآن لا جيل الموسيقى........

فنحن بحاجة إلى جيل القرآن لا إلى جيل الموسيقى نحن بحاجة إلى جيل المسجد لا إلى جيل الملهى نحن بحاجة إلى جيل يؤمن بالله يتشبع بهذه الروح القرآنية ويغار على دين الله تعالى وينطلق في أرجاء الأرض حاملا إلى هذه الإنسانية الحائرة الضالة هذه الهداية الربانية التي تخرجها من هذا المأزق الذي هي واقعة فيه فالأمة هي بحاجة إلى هذا الجيل.
ونحن نأسف أن نجد من شباب الأمة من يحفظ عناوين الأغاني اكثر مما يحفظ أسماء سور القرآن الكريم هذا مما أدى بهذه الأمة إلى الارتكاس والعياذ بالله.
فالنهوض بالأمة إنما هو النهوض بهذا القرآن الكريم حتى تعود للقرآن مكانته في نفوس الناس جميعا