فِيَ ذِلكِ إليَوم إولِ مأ يحأسبَ إلعبِد عليةَ هَي صَلأتةِ فأنِ كأنَ مقيمَ لهاِ فقدِ فلحِ ونِجحَ وإنِ كأنِ تاركهآِ أوِ مسِتهترِ بهآِ خأبَ وِخسرِ ،
فيَ ذِلكِ إليَوم تقضَى ألمظألمِ إلىَ إهلهاِ ، منَ حسَنـآتِ ألظألمِ ، فأنِ لمَ يتبقىَ شِيءَ منَ حسِنأتةٍ فِمنَ سيئأت ألمِظلوِم فتِطرحَ عليةِ ثمَ يطِرحَ فيَ إلنارِ ،
فِيَ ذِلكِ إليًومِ تِطرحَ ألدِوإوينَ ،
ان شاء الله من الفالحين
ربي يجزاك الجنة ويرحم والديك
المفضلات