الى ان تعي كل الاطراف معنى الاختلاف ويكون فكر الحوار مثابة انصاف لكل الاطراف
لا سيما ان الافكار الآن اختلفت والاطباع تغيرت في وقتً انفرد الكل في رؤية من حوله من احداث
عذراً ان قلت بأننا اصبحنا نتحدث عن قناعه لا عقيده واصبح الكل مستند على بند التعبير والتفسير
لم يعد الرجل كما ايامً سابقه ولم تعد المراءة كعهد امهاتنا مطابقه ،
فقدنا العقل والحورات واكتفينا بـ ارضاء الذات وجعلنا اخر اهتماماتنا الوصول لنقطة القناعات
عاداتنا اخطئت من نقطة الانطلاق واعتقاداتنا نست العهد والوفاق بالرغم من ان بيننا وبين عقيدتنا ميثاق
فلا اتعجب ان انفردنا بالانانيه على حساب الطلاق .
سلمت روحك الطاهرة على هذا الطرح
المفضلات