• دخول الاعضاء

    النتائج 1 إلى 11 من 11

    الموضوع: وخُلِقَ الانْسـَانُ ضَعِيـفاً

    1. #1
      فوضوي له مكانه الصورة الرمزية عجآيب
      تاريخ التسجيل
      Dec 2010
      المشاركات
      14,582
      معدل تقييم المستوى
      87

      افتراضي وخُلِقَ الانْسـَانُ ضَعِيـفاً







      جبل الله الإنسان على الضعف، كما قال تعالى:
      ( وخلق الإنسان ضعيفا) ( النساء 28)
      وهذا الضعف يشمل الضعف النفسي، والضعف البدني ... والمصدق لقول خالقه والعالم به إذا نظر متفكرا في نفسه والناس من حوله لتأكد من حقيقة مكنون شعور الضعف بنفس الإنسان... فالإنسان على يقين بينه وبين نفسه من حقيقة قلة
      " ... بل ربما انعدام "...
      حوله وقوته أمام وفي مواجهة ما يحيط به من آيات وجنود الله كالسماء والأرض والجبال ... وكالزلازل والبراكين ... وكالرعد والبرق والريح ... وكالأعاصير والصواعق وفيض الماء... بل أمام وفي مواجهة ما يبدو أصغر مثل العقر واللدغ والافتراس ... الخ.
      قال تعال:(يريد الله أن يخفف عنكم وخلق الإنسان ضعيفا) (النساء: 28).
      هكذا يقرر الله تعالى هذه الكلية العاملة الشاملة لكل إنسان، إن كل إنسان خلق ضعيفاً....
      خلق ضعيفا في نشأته قال تعال: ( من أي شيء خلقه من نطفة خلقه) نطفة صبابة من الماء المهين.
      وخلق ضعيفاً في علمه: قال تعال
      :(وما أوتيتم من العلم إلا قليلا) (الإسراء:85).
      فعلمه قليل ومحفوف بآفتين جهل قبل العلم ونسيان بعده فهو لا يعلم المستقبل حتى في تصرفات الخاصة:
      قال تعالى:
      (وما تدري نفس ماذا تكسب غدا) (لقمان:34 ).
      وخلق ضعيفا في تصرفه وإدراكه فقد يتصور البعيد قريبا والقريب بعيدا والنافع ضارا والضار نافعا ولا يدرك النتائج التي تتمخض عن تصرفاته. (الشيخ محمد بن صالح العثيمين)
      إن الضعف الإنساني سمة تلازم الإنسان من لحظة البداية في خلقه …






      هل تَذكَّر الإنسان ذلك؟
      هل فكر الإنسان في أصل تكوينه ؟
      إنه تراب الأرض!
      هل أدرك الإنسان أنه خُلق من عدم ولم يكن شيئاً ؟
      هل فكر الإنسان بالقدرة التي أوجدته من العدم وكَّونته من التراب ؟
      هذا هو الأصل الإنساني الضعيف!
      هل فكر الإنسان لحظة واستشعر مراحل ضعفه ووهنه ؟
      الإنسان هذا المخلوق العجيب هو صنعة الله تعالى المحكمة الدقيقة هذا الإنسان الذي يبدو للوهلة الأولى في منتهى البساطة مشتمل على كل أشكال التعقيد، إنه يبدو قوياً مخيفاً مع أنه في حد ذاته ضعيف في كل جانب من جوانب شخصيته ضعفاً لا يوازيه شيء سوى ما يدعيه من القوة والعزة والسطوة.
      وقد لخّصت لنا هذه الكلمات القرآنية الثلاث جوهر الإنسان، لكن دون أن تضع لنا الإصبع على مفردات ذلك الضعف ومظاهره ليظل اكتشافها التدريجي عبارة عن دروس وعظات مستمرة تذكر الإنسان بحقيقته، وسوف ينفذ العمر دون أن نحيط بحقيقة أنفسنا.
      ومن مظاهر ضعفنا:

      لا يزال في الدماغ مناطق مجهولة لحد الآن لا يعرف ما هي وظائفها





      -أن التقدم المعرفي الكبير مازال محدوداً إلى يوم الناس هذا، فهناك أجزاء من أجسامنا مازالت مناطق محرّمة، فعلم الدماغ مازال علم إصابات أكثر من أن يكون علم وظائف وتشريح، ومركبّات الأنسجة والسوائل المختلفة في أجسامنا وتفاعلها مع بعضها مازال الكثير منها مجهولاً، فإذا ما دلفنا إلي مناطق المشاعر والإدراك وصلاتها وتفاعلاتها بالجوانب العضوية، وجدنا أن كثيراً مما لدينا ظنون وتخرصات أكثر من أن يكون حقائق





      فإذا ما خطونا خطوة أخرى نحو العالم الوجداني والروحي وجدنا أنفسنا في متاهات وسراديب، حتى إن الفردية لتطبع كل ذرة من ذرات وجودنا المعنوي، مما يجعل إمكانات الفهم ووضع النواميس والنظم العامة أموراً قليلة الفاعلية محدودة النجاح.
      -إن الباحثين في مجالات علوم الإنسان يجدون الطرق متشعبة ملتوية كلما تقدموا نحو الأمام، على حين أن الباحثين في علوم الطبيعة يستفيدون من أنواع التقدم المعرفي الأفقي في إضاءة ما بقي مظلماً من مسائل الطبيعة والمادة. وتقدّس الله تعالى إذ يقول:
      ( ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا) (الإسراء: 85).
      ويزداد ظهور ضعف الإنسان حين يدخل الإنسان في صراع بين عقله ومشاعره حيث يجد نفسه عاجزاً عن دفع مشاعره والخلاص من وساوسه والتغلب على مخاوفه أو معرفة مصدرها في بعض الأحيان، ليدرك المرة تلو المرة أنه مع طموحه إلى السيادة على الأرض وغزو الفضاء قاصر عن السيطرة على نفسه
      إن فاعلية كل رأي ودقته ينبعان من مجموعة العمليات التي يستند إليها فحين تكون تلك العمليات ظنية وعائمة فإن آراءنا الطبية والنفسية سوف يظل كثير منها هشاً ونسبي الصواب
      - هذا الإنسان الضعيف لا يستطيع أن يجزم بشيء مقطوع من حوادث المستقبل، فمهما أدرك المرء الظروف والعوامل والمؤثرات التي تحيط به لم يستطع أن يعرف ماذا سيحدث له بعد شهر أو يوم أو ساعة، وأعظم أطباء الدنيا لا يستطيع ضمان استمرار حياته أو حياة غيره ساعة من زمان، ومن ثمّ فإن القلق والخوف من المستقبل هما الهاجس الجاثم فوق صدر الإنسان الحديث الذي فقد الإيمان (1).
      إذا كان الإنسان على ما ذكرنا من العجز والقصور فإن عليه أن يخضع لقيوم السموات والأرض خضوع العارف بضعفه المدرك لعظمة خالقه متخذاً من ذلك باباً للأوبة والتوبة الدائمة.
      الإنسان جسد ضعيف محدود القدرات والإمكانيات، حواسه مقيدة محدودة، فهو ذو بصر محدود، إذ لا يمكنه الرؤية إلا في حدود مكونات الضوء

      لا يمكن للعين الرؤية إلا في حدود مكونات الضوء الأبيض





      الأبيض وهي الأحمر والبرتقالي والأصفر والأخضر والأزرق والنيلي والبنفسجي، وما ينتج عن اختلاطها ببعضها من ألوان متعددة، أما ما تعدى حدود ذلك من موجات ضوئية فلا يستطيع الإنسان أن يميزها، فالأشعة تحت الحمراء والأشعة فوق البنفسجية والأشعة السينية ( أشعة إكس ) وأشعة جاما وغيرها لا تدركها العين البشرية، بينما تستطيع بعض الطيور والحيوانات أن ترى الأشياء عن طريق الأشعة تحت الحمراء مثلاً، مما يمنحها القدرة على الرؤية في الظلام الدامس.
      له عينان فقط وبالمقارنة بالحيوانات والحشرات والطيور فإن المعروف أن عدد عيون الحيوانات تتراوح بين عينين إلى عدة آلاف، فالعنكبوت مثلاً له ثمانية عيون، ومع ذلك فبصره ضعيف جداً بالنسبة لغيره.





      وأما بالنسبة للسمع فإن الأذن البشرية ذات إمكانيات محدودة، حيث لا تستطيع الأذن البشرية تمييز الأصوات ذات التردد أو الذبذبات التي تقل عن حوالي عشرين ذبذبة في الثانية، أو التي تزيد عن حوالي عشرين ألف ذبذبة في الثانية، كما أن قوة الصوت أو شدته تؤثر تأثيراً ضاراً على أذن الإنسان إذا تعدت حدوداً معينة.
      وتستطيع معظم الحيوانات أن تسمع الأصوات التي يكون كثير منها خارج المدى المسموع بواسطة الأذن البشرية، فالكلب مثلاً يستطيع أن يسمع الأصوات ذات التردد المنخفض بواسطة أجزاء حساسة عند الخطوط الجانبية من جسمه، وتستطيع الأسماك في الأحواض الزجاجية أن تسمع صدى حركتها منعكساً على زجاج الحوض فلا ترتطم به.





      للخفاش قدرة على استقبال الموجات الصوتية ذات الترددات العالية






      كما تتميز الطيور عموماً بسمع حاد قوي، أما الخفاش فلديه قدرة خاصة على استقبال الموجات الصوتية ذات الترددات العالية (ultrasounds) بواسطة أذنيه الكبيرتين، واللتين تتحركان في مختلف الاتجاهات بصورة مستمرة كأنها جهاز رادار يبحث عن تلك الموجات الصوتية. (2)





      إن الإنسان هو أضعف المخلوقات من حيث القوة العقلية والجسمانية، يحس بهذه الحقيقة في قرارة نفسه وحين يستعرض مشوار حياته منذ خلقه من الماء المهين مروراً بالحمل والمخاض وخروجه طفلاً ضعيفاً يستمد العون والمساعدة من غيره.

      (اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن ضَعْفٍ ثُمَّ جَعَلَ مِن بَعْدِ ضَعْفٍ قُوَّةً ثُمَّ جَعَلَ مِن بَعْدِ قُوَّةٍ ضَعْفاً وَشَيْبَةً يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْقَدِيرُ [الروم : 54]).

      في الآية الكريمة يشير الحق سبحانه وتعالى إلى صفة الضعف تلك الصفة التي تلازم الإنسان طوال حياته وهى السمة المميزة للإنسان في مقتبل العمر وفى خريف حياته.
      وسبحان الخالق العظيم جعل مشوار حياة الإنسان يبدأ بالضعف وينتهي به حتى وإن كان في ريعان شبابه وقمة عنفوانه فهو ضعيف.
      إنه صريع

      أمام دوافع النوم (الموتة الصغرى) لا غلبة له عليه يطرحه أرضاً حتى وإن كانت قوة تصارع وتقهر العتاة.
      أليس الإنسان ضعيفاً حتى في أوج قوته، وها هو المرض في أوهن أشكاله ومسبباته يقهر الإنسان ويوهن صحته ويحد من نشاطه وقد ينال من جسده ويضعف من قوته فيصبح عاجزاً لا يقوى على رعاية نفسه ؟
      أليس البشر ضعيفاً في لحظات ومراحل القوة والغطرسة التي قد تخدع أكثر الناس وتحيد به عن سواء السبيل ؟.

      ونحن نتأمل صفة الضعف التي تلازم الإنسان فإننا لا نرى سوى سبيل واحد فريد هو مصدر كل قوة حقيقية وهو مبعث كل طمأنينة. وهو المصدر المنيع الذي يدافع عن النفس ويحميها من كل خطب وضلال وهوان. إنه الإيمان بالله.. فهو القوة الحقيقة في النفس البشرية ومادون ذلك فهو ضعف وهوان وإن كان ظاهره القوة.





      لنتأمل مرحلة الطفولة لحظة خروج الإنسان للحياة ثم طفلاً رضيعاً يستمد الغذاء والعون من أمه.
      إنها لحظات الضعف والوهن الغامر الذي مر به كل مخلوق وأولهم الإنسان.
      لنتذكر هذه اللحظات ونرجع شريط مسيرة حياتنا ونتخيل كيف كنا لا نقوى على الحركة والجلوس والمشي ولا نقدر على التعبير والنطق ولا ندرك أسباب الحياة وحركتها...
      تفكيرنامحدود وقوتنا ضعيفة وعزمنا واهن وإرادتنا تابعة ونطلب العون والمساعدة ثم تدرجنا في قدراتنا وتطور نمونا وارتقت مفاهيمنا واتسع إدراكنا واشتد عودنا وانتصب قوامنا والتفت عضلاتنا وتكونت شخصيتنا وأصبحتنا نتمتع بالقوة ونحتل مكانة ونتبوأ مراكزاً مرموقاً أو نتحمل أعباءاً وندير حركة الحياة ونعمر الأرض.
      هل فكرنا كيف كنا ؟
      وإلى أين أصبحا ؟
      وهل استحضرت حقيقة كيف كنا ؟
      وأين أصبحنا ؟





      علينا أن نستلهم من مسيرة حياتنا ونأخذ العبرة من لحظات الضعف التي كنا بها قبل أن نصبح اشخاصا اقوياء. فنكرس قوتناونسخرها لعبادة الله وطاعته وننتهز لحظات القوة لكي نؤدى واجب الطاعة والعبادة للخالق الذي أمدنا بالقوة ووهبنا العقل والفكر والبصيرة.ولنحسن الى الخلق ..ونمر في هاته الدنيا بسلام وامن وامان ..
      فلا نضيع قوتنا التي سوف تزول لا محالة في هوى النفس وشهواتها ولا نفنى هذه القوة في معصية الله وفى غير ما أُهلنا له.






      لنتذكر أن لحظات حياتنا عجلة دائرة فنحن بين ضعف وقوة وعجز وقدرة.
      خلق الله تعالى آدم من تراب من عناصر الأرض... من الحديد والكالسيوم والماغنسيوم والكربون وغيرها. واختار له الصورة التي أراده عليها وبث فيه الحياة وزوده بمواهب وطاقات تساعده على إعمار الأرض واستخراج مكنوناتها. وزوده بالعقل والسمع والبصر وشرع له المنهج الذي تستقيم به حياته وأمره بالسير في هذا الطريق وتجنب إغراءات الشيطان ونزعات النفس حتى لا يضل.
      ولنرجع إلى جسم الإنسان لنرى ما قالت وما أثبتت المعامل:
      إن جسم الإنسان العادي يحتوى على مائة وأربعين رطلا من الماء ومن الدهون ما يكفي لصنع سبع قطع من الصابون ومن الرصاص ما يكفي لصناعة ستة آلاف قلم رصاص ومن الملح ما يملأ ملعقة صغيرة ومن الفسفور ما يكفي لصناعة ألفين ومائتي عود ثقاب ومن الماغنسيوم ما يكفي لجرعة من الأملاح الملينة. ومن الحديد ما يكفي لصنع مسمار طويل ومن البوتاسيوم ما يكفي لقدح زناد مدفع من مدافع الأطفال ومن السكر ما يملأ زجاجة عادية.
      هذا هو الإنسان. خلق من تراب فإذا مات عاد إلى الأرض وتحلل جسمه إلى هذه العناصر ودخل في تركيب أجسام أخرى حيوانية ونباتية(3).
      وهكذا يُولد الإنسان متجها إلى نهايته. فكل دقيقة تمر تدنيه من أجله لا ينحرف عن هذه الغاية أبداً ولا يتخلف عن موعدها. أنفاسُُ معدودة وخطواتُُ محدودة فإذا اكتمل العدد كانت النهاية... ويُسدل الستار على إنسان كان...


      إضاءة






      ثلاثة من كُنَّ فيه حاسبه الله حسابا يسيرا وأدخله الجنة برحمته:
      *ان تعطي من حرمك.
      *وتصل من قطعك.
      *وتعف عمن ظلمك.




      لا نصفي الثاني ولا النصف الأول ،
      حنا نشكل : ( نصفنا من بعضنا ) ♡



    2. #2
      المديرة العامة للموقع الصورة الرمزية غيبوبه عشق
      تاريخ التسجيل
      Oct 2011
      الدولة
      ...
      المشاركات
      11,458
      معدل تقييم المستوى
      75

      افتراضي رد: وخُلِقَ الانْسـَانُ ضَعِيـفاً

      جزاك الله خير
      وجعله فى ميزان حسناتك
      وانار دربك بالايمان
      ويعطيك العافيه على طرحك
      ماننحرم من جديدك المميز
      خالص ودى وورودى
      أَحُتآجْ .. "
      إلُى بُعضْ عبٌوآت مْن [ أنٌفآسْكَ ] .. !!
      لأمٌلئ بٌهْا رئْتٌايْ عنٌدمْا :
      [ يٌخنْقنٌيْ "شْوقٌيْ" إْليٌكَ ] .. ! "

    3. #3
      فوضوي له مكانه الصورة الرمزية هايمه بذكراك
      تاريخ التسجيل
      Feb 2011
      الدولة
      اليوم فوق الأرض و غداً تحتها
      المشاركات
      40,683
      معدل تقييم المستوى
      138

      افتراضي رد: وخُلِقَ الانْسـَانُ ضَعِيـفاً

      جزاك ربي جنان الخلد
      وجعله ربي في ميزان حسناتك
      الباري يسعدك
      تقبلي مروري :82:004
      أستغفر الله مِن كل زلل
      قول كان أو عمل ،
      أستغفر الله مِن كل خطيئهّ
      سِرًا كانت أو علن .

    4. #4
      • ريشـہ مـبـدع الصورة الرمزية غلآتك غير
      تاريخ التسجيل
      Jan 2013
      المشاركات
      5,354
      معدل تقييم المستوى
      58

      افتراضي رد: وخُلِقَ الانْسـَانُ ضَعِيـفاً

      يعطييك العافيه يالغلا
      ابحرت في خلق الباري معك
      يجزاك ربي كل خيير ان شاء الله

    5. #5
      فوضوي له مكانه الصورة الرمزية اتعبني غيابك
      تاريخ التسجيل
      Nov 2012
      المشاركات
      35,045
      معدل تقييم المستوى
      118

      افتراضي رد: وخُلِقَ الانْسـَانُ ضَعِيـفاً



      يجزاك ربي خير حبيبتي
      وجعله ربي في ميزان حسناتك



    6. #6
      اخو الجميع الصورة الرمزية خيالي
      تاريخ التسجيل
      Dec 2011
      المشاركات
      26,879
      معدل تقييم المستوى
      50

      افتراضي رد: وخُلِقَ الانْسـَانُ ضَعِيـفاً

      ربي يجزاك الجنة ويرحم والديك

    7. #7
      فوضوي له مكانه الصورة الرمزية غيمة شتآء !~
      تاريخ التسجيل
      Dec 2009
      الدولة
      حضـن غ’ـيمة !~
      المشاركات
      9,372
      معدل تقييم المستوى
      78

      افتراضي رد: وخُلِقَ الانْسـَانُ ضَعِيـفاً

      سبحان الله
      يا رب اجعلنا من آهل الجنة يا حيّ يا قيّووم

      جزاك الله خيرر غفرآن
      موضوع جممميل

      004
      ،








      اللهم ارحمني اذا نُسي اسمي وبُلي جسمي وهُجر قبري ولم يزرني زائر
      ولم يذكرني ذاكر

    8. #8
      فوضوي له مكانه الصورة الرمزية منارالكون
      تاريخ التسجيل
      May 2010
      المشاركات
      27,351
      معدل تقييم المستوى
      113

      افتراضي رد: وخُلِقَ الانْسـَانُ ضَعِيـفاً

      جزاكـ الله خيـــــر
      وجعله في موازين حسناتكـ

      يعطيك العافيه





      الحَياھ لتگّونْ بَسّيطہْ فَـ ھيَ تَحتاج لِأمَرينْ الإبتسّامَہ وَ الصّبرْ ♥

    9. #9
      فوضوي له مكانه الصورة الرمزية احببتك فا جننت
      تاريخ التسجيل
      Jan 2013
      المشاركات
      4,305
      معدل تقييم المستوى
      56

      افتراضي رد: وخُلِقَ الانْسـَانُ ضَعِيـفاً

      جزاكـ الله خيـــــر
      وجعله في موازين حسناتكـ

      يعطيك العافيه

      :81::81:
      {أحببتك} كثيرا بالامس و{احببتكك}اليوم اكثر
      وغدا لا اعلم اي قدر سيبلغه {حبكك}

    10. #10
      فوضوي له مكانه الصورة الرمزية مومهم اسمي
      تاريخ التسجيل
      Oct 2008
      المشاركات
      21,260
      معدل تقييم المستوى
      107

      افتراضي رد: وخُلِقَ الانْسـَانُ ضَعِيـفاً




      يعطيكِ العافيه على الطرح
      جزاك الله كل الخير وجعله الله في ميزان حسناتك يوم القيامة

      تسلم الأيادي وبارك الله فيك
      دمتـي بحفظ الرحمن

    11. #11
      فوضوي له مكانه الصورة الرمزية دانه المحبين
      تاريخ التسجيل
      Oct 2013
      المشاركات
      11,356
      معدل تقييم المستوى
      68

      افتراضي رد: وخُلِقَ الانْسـَانُ ضَعِيـفاً

      جزآك آلمولى خيرٍ " .. آلجزآء و ألبسِك لباس" آلتقُوِى" و" آلغفرآنَ "
      و جعلك ممن يٍظَلهم آلله في يٍوم لآ ظل إلا ظله و عمر آلله قلبك بآلآيمان
      على طرٍحك آلمحمل بنفُحآت إيمآنيه

    معلومات الموضوع

    الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

    الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

    المفضلات

    المفضلات

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •  
    www.yanbualbahar.com