• دخول الاعضاء

    النتائج 1 إلى 10 من 10

    الموضوع: سوء الظن وأثره على القلوب

    1. #1
      ادارة الصورة الرمزية متبلدهه
      تاريخ التسجيل
      Jun 2013
      الدولة
      هناك اول لفه ع اليمين
      المشاركات
      1,641
      معدل تقييم المستوى
      49

      افتراضي سوء الظن وأثره على القلوب

      سوء الظن وأثره على القلوب








      ســـــــــــــــوء الظـــن .واثـــــــــرة على القلووووب.وطريقه علاجه..
      الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد :
      سوء الظن

      قد يسوء ظن المرء بربه، وقد يسوء ظنه بنفسه، وقد يسوء ظن المرء بالناس، فيشك في نواياهم ويؤول أقوالهم وأعمالهم"


      سوء الظن هو الاتهام بغير دليل أو كما قال البعض: هو غيبة القلب، يُحَدث نفسه عن أخيه بما ليس فيه، وقيل:

      اعتقاد جانب الشر وترجيحه على جانب الخير فيما يحتمِلُ الأمرين معاً.


      وقد يسوء ظن المرء بربه، وقد يسوء ظنه بنفسه، وقد يسوء ظن المرء بالناس، فيشك في نواياهم ويؤول أقوالهم وأعمالهم.

      فقد يكون في معدن بعض الناس خِسَّةٌ ونقص في المروءة وسقوط في الهمة وإفلاس من الخير ومرض في القلب، فيجتمع كل ذلك، مع تسويف في توبته لربه وسوء في طويته، فينصِبُ الواحد منهم نفسه رقيبا على الناس يقيس المسلمين بمقاييس السوء الدائم، فلا يرى إلا المنكر أينما ولى وجهه!!


      رؤية الشريعة لسوء الظن:



      قال الله _سبحانه_: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ}.

      و قال رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ : "إياكم والظنَّ، فإن الظنأكذبُ الحديث. ولا تَحَسَّسُوا، ولا تَجَسَّسُوا، ولا تنافسوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا. وكونوا عباد الله إخوانا كما أمركم. المسلم أخو المسلم، لا يظلمه، ولا يخذُله ولا يحقِره. التقوى ههنا -ويشير إلى صدره- بِحَسْبِ امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم. كل المسلم على المسلم حرام. دمه وعرضُه ومالُهُ. إن الله لا ينظر إلى أجسادكم ولا إلى صوركم، ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم". رواه الشيخان عن أبي هريرة _رضي الله عنه_.

      وجاءه رجل يقول: "إن امرأتي ولدت غلامًا أسود. فقال النبي _صلى الله عليه وسلم_: هل لك من إبل؟ قال: نعم. قال: فما ألوانها؟ قال: حُمْرُ. قال: هل فيها من أورق؟ [يعني فيه سواد] قال: إن فيها لأورقًا. قال: فأنى أتاها ذلك. قال: عسى أن يكون نزعه عِرْقٌ. قال: وهذا عسى أن يكون نزعه عِرْق"[رواه البخاري ومسلم واللفظ له].

      وفي الحديث: "إذا سمعتم الرجل يقول: هلك الناس، فهو أهلكهم" رواه مسلم، (إما بفتح الكاف "فهو أهْلكَهم" على أنه فعل ماض، أي: كان سببا في هلاكهم بفعله وسوء ظنه، وإما بضم الكاف "فهو أهلكُهم"، أي أشدهم وأسرعهم هلاكا).


      وأما السلف الصالحون فقد نأوا بأنفسهم عن هذا الخلق الذميم، فتراهم يلتمسون الأعذار للمسلمين، حتى قال بعضهم: إني لألتمس لأخي المعاذير من عذر إلى سبعين، ثم أقول: لعل له عذرًا لا أعرفه... وقد قال العلماء: أن كل من رأيته سيئ الظن بالناس طالبًا لإظهار معايبهم فاعلم أن ذلك لخبث باطنه، وسوء طويته؛ فإن المؤمن يطلب المعاذير لسلامة باطنه، والمنافق يطلب العيوب لخبث باطنه..، وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: لا تظن بكلمة خرجت من أخيك المؤمن شرًّا، وأنت تجد لها في الخير محملاً..

      وحكم الله فيمن يسيء الظن بالناس نجده في قول الله تبارك وتعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ } فمثلاً: إذا أسأت الظن بأهلك في البيت، فقد يُؤدي ذلك إلى اتهامهم بما هم منه براء، وقد يؤدي ذلك إلى إفساد الأسر والمجتمعات، وإذا أسأت الظنبطلابك دفعتهم إلى الريبة وأفسدت نياتهم وإخلاصهم، وإذا أسأت الظنبجارك كان ذلك مدعاة إلى قطع العلاقة بينك وبينه، وهكذا.


      قال الإمام ابن حجر: سوء الظن بالمسلم من الكبائر الباطنة وقال: وهذه الكبائر مما يجب على المكلف معرفتها ليعالج زوالها لأن من كان في قلبه مرض منها لم يلق الله _ والعياذ بالله _ بقلب سليم، وهذه الكبائر يذم العبد عليها أعظم مما يذم على الزنا والسرقة وشرب الخمر ونحوها من كبائر البدن؛ وذلك لعظم مفسدتها، وسوء أثرها ودوامه إذ إن آثار هذه الكبائر ونحوها تدوم بحيث تصير حالاً وهيئة راسخة في القلب، بخلاف آثار معاصي الجوارح فإنها سريعة الزوال، تزول بالتوبة والاستغفار والحسنات الماحية، وقال ابن قدامه: فليس لك أن تظن بالمسلم شراً، إلا إذا انكشف أمراً لا يحتمل التأويل

      وسوء الظن نوعان:

      1- سوء الظن بالله: وهو أعظم إثمًا وجرمًا قال _تعالى‏_:‏ {‏يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ}‏ ‏[‏سورة آل عمران‏:‏ آية 154‏]‏، وقال _تعالى_ في المنافقين‏:‏ {‏الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَلَعَنَهُمْ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا‏}.


      2- سوء الظن بالمسلمين: وهو أيضًا من الكبائر، فمن حكم على غيره من المسلمين بشر بمجرد الظن وحده حمله الشيطان على احتقاره وعدم القيام بحقوقه وإطالة اللسان في عرضه والتجسس عليه.



      وأما سوء الظن بأهل الفجور ومشيعي الفواحش والفتن والضلالات, مع وجود الدليل والبرهان، فهذا لا يدخل في الظن السيئ، بل في الحذر المطلوب والحرص على مصالح المسلمين.

      وهنا لفتة مهمة إذ يقول الإمام الحسن البصري "إن قوما ألهتهم الأماني حتى ماتوا ولم يعملوا حسنة ويقول أحدهم أنا أحسن الظن بربي, وقد كذبوا، فلو أحسنوا الظن لأحسنوا العمل" فمن كان صادقاً في ظنه بربه أن يدخله جنته فعليه بالإيمان والعمل الصالح.


      أسباب سوء الظن:

      إن أهم أسباب سوء الظن هي ما يفعله الشيطان من تسويل في قلب المسلم فيدفعه إلى سوء ظنه، مع وجود جبن وضعف في نفس سيءالظن إذ تذعن نفسه لكل فكر فاسد يدخل في وهمه، كذلك فإن العجب بالنفس والفرح بزينتها من أهم أسبابه، قال بعض الصالحين: «ويلكم عبيد السوء ترون القذى في أعين غيركم ولا ترون الجذع في أعينكم»، إنّ من يستعظم نفسه وعمله ويرى في ذاته ومناهجه الكمال ويرى نفسه فوق الآخرين يستفزّه أن يسبقه أخوه إلى عمل خير أو أن يسمع الناس يمتدحون منافسه، كذلك فإن لخبث الباطن وسوء الطوية أثر كبير في إنبات سوء الظن، فإنّ من تعوّد على الحيلة والمكر والخديعة يتصوّر الآخرين كذلك ومن كانت كلماته سلسلة من الأكاذيب لا يستطيع أن يرى غير الكذب في كلمات الآخرين، كذلك فإن أحكام التعميم منبتة لسوء الظن, فقد يصطدم المرء بحقيقة مرّة يكتشفها فجأة في صديق، أو عالم، أو عامل فيفقد ثقته بكل الأصدقاء والعلماء والعاملين، إن ذلك يعد من أكبر السقطات ومن أكبر عوامل سوء الظن... فتدبر.


      رؤية ناقصة وشر مستطير:

      إن المؤمن حَسَن الظن بالله وبعباد الله فهو "غر كريم والفاجر خَبٌّ لئيم" كما في حديث أبي داود والترمذي وغيرهما بإسناد حسن عن أبي هريرة، لكنَّ المؤمن يُحسن الظَّن أولاً، ثم إذا بدا من أحد بادرةُ سوء كان منه على حذر، ولكننا نجد أقوما جعلوا الأصل عندهم هو الاتهام، والأصل في الاتهام الإدانة، خلافا لما قررته القواعد أن المتهم بريء مادام لا دليل على إدانته.

      فالأصل في المسلم العدالة والاستقامة، ما لم يظهر فسقاً وعصياناً أو بدعة في دينه، فإذا كان المسلم مستور الحال ولم يظهر منه فساد أو معصية فسوء الظن به حرام _كما بينا_.


      هذا مع أن المسلم لا يغتر بعمله أبداً، ويخشى أن يكون فيه من الدَّخَل والخلل ما يحول دون قبوله وهو لا يدري، والقرآن يصف المؤمنين السابقين بالخيرات، فيقول في أوصافهم: "والذين يُؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلةٌ أنّهم إلى ربِّهم راجعون" (المؤمنون: 60)، وقد ورد في الحديث أن هذه الآية فيمن عمل الصالحات، ويخاف ألاّ يقبل الله منه.
      .. ثم إن المحسن الظن بإخوانه، الذي يلتمس لهم المعاذير، ويحملهم على أحسن المحامل يعيش في راحة بال، واطمئنان نفس، والعكس صحيح، فإن المسيء الظن بالناس يعيش في شؤم وتعاسة وإن أظهر خلاف ذلك.
      وتجد مرضى القلوب بذلك الداء دائماً يسارعون إلى سوء الظن والاتهام لأدنى سبب، فلا يلتمسون المعاذير للآخرين، بل يفتشون عن العيوب، ويتصيدون الأخطاء، ويجعلون من الخطأ خطيئة.


      وإذا كان هناك قول أو فعل يحتمل وجهين: وجه خير وهداية، ووجه شر, رجحوا احتمال الشر على احتمال الخير، خلافا لما أثر عن علماء الأمة من أن الأصل حمل حال المسلم على الصلاح، والعمل على تصحيح أقواله وتصرفاته بقدر الإمكان، وقد كان بعض السلف يقول: إنّي لألتمس لأخي المعاذير ثم أقول: لعلّ له عذراً آخر لا أعرفه!


      إن آفة هؤلاء هي سوء الظن، ولو رجعوا إلى القرآن والسنة لوجدوا فيهما ما يغرس في نفس المسلم حسن الظن بعباد الله، فإذا وجد عيبا ستره ليستره الله في الدنيا والآخرة، وإذا وجد حسنة أظهرها وأذاعها، ولا تنسيه سيئة رآها في مسلم حسناته الأخرى، ما يعلم منها وما لا يعلم.

      إن حسن الظن يؤدي إلى سلامة الصدر وتدعيم روابط الألفة والمحبة بين أبناء المجتمع، فلا تحمل الصدور غلاًّ ولا حقدًا، وقد أوجب الإسلام على المسلم أن يحسن الظن بإخوانه المسلمين، فلا يحل لأحد منهم أن يتهم غيره بفحش أو ينسب إليه الفجور أو يسند إليه الإخلال بالواجب أو النقص في الدين أو المروءة، أو أي فعل من شأنه أن ينقص من قدره أو يحط من مكانته، بل قد أمر الله بالتثبت؛ ونهى عن تصديق الوهم والأخذ بالحدس والظن، فقال: "ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولا".









    2. #2
      فوضوي له مكانه الصورة الرمزية هايمه بذكراك
      تاريخ التسجيل
      Feb 2011
      الدولة
      اليوم فوق الأرض و غداً تحتها
      المشاركات
      40,683
      معدل تقييم المستوى
      139

      افتراضي رد: سوء الظن وأثره على القلوب

      جزاك ربي خير آلجزاء
      وجعله ربي في ميزان حسناتك
      الباري يسعدكك
      تقبلي مروري004
      أستغفر الله مِن كل زلل
      قول كان أو عمل ،
      أستغفر الله مِن كل خطيئهّ
      سِرًا كانت أو علن .

    3. #3
      سبحان الله وبحمده الصورة الرمزية سولافه
      تاريخ التسجيل
      Jan 2011
      المشاركات
      14,891
      معدل تقييم المستوى
      86

      افتراضي رد: سوء الظن وأثره على القلوب

      جزاك الله خير
      وجعلها في ميزان حسناتك 004 :82:
      سبحان الله وبحمده اشهد ان لااله الا انت استغفرك واتوب اليك
      :82:

    4. #4

      تاريخ التسجيل
      Aug 2013
      المشاركات
      49
      معدل تقييم المستوى
      0

      افتراضي رد: سوء الظن وأثره على القلوب

      جزاك الله خير واثابك علىيه

    5. #5
      فوضوي له مكانه الصورة الرمزية منارالكون
      تاريخ التسجيل
      May 2010
      المشاركات
      27,351
      معدل تقييم المستوى
      113

      افتراضي رد: سوء الظن وأثره على القلوب

      جزااااااااااااك الله خير
      وجعله في موازين حسناتك





      الحَياھ لتگّونْ بَسّيطہْ فَـ ھيَ تَحتاج لِأمَرينْ الإبتسّامَہ وَ الصّبرْ ♥

    6. #6
      فوضوي له مكانه الصورة الرمزية مومهم اسمي
      تاريخ التسجيل
      Oct 2008
      المشاركات
      21,260
      معدل تقييم المستوى
      107

      افتراضي رد: سوء الظن وأثره على القلوب


      جزاك الله خير
      وجعلها في ميزان حسناتك

    7. #7
      فوضوي له مكانه الصورة الرمزية اتعبني غيابك
      تاريخ التسجيل
      Nov 2012
      المشاركات
      35,045
      معدل تقييم المستوى
      118

      افتراضي رد: سوء الظن وأثره على القلوب

      جزآك الله خير آلجزآء

      وجعله ربي في ميزآن حسنآتك
      .



      يا رب: علمني التواضع حتى لا تغرني قدراتي،:82:
      وعلمني العفو حتى يخلو قلبي من الحقد والحسد،004
      وعلمني الخير، لأنه هو الذي يبقى بعد مماتي. علي ..:82:

    8. #8
      فوضوي له مكانه
      تاريخ التسجيل
      Dec 2010
      المشاركات
      7,173
      معدل تقييم المستوى
      70

      افتراضي رد: سوء الظن وأثره على القلوب

      جزآك الله خير آلجزآء

      وجعله ربي في ميزآن حسنآتك


      (( اللهُمَ إنِيْ لِيْ حَاجَةً فِيْ نَفْسِيْ لاْ يَعْلَمُهَا إِلا أَنْتْ فَسْأَلُكَ يَاْ الله قُرًبَ إِجَاْبَتِهَاْ ))

    9. #9
      ادارة الصورة الرمزية متبلدهه
      تاريخ التسجيل
      Jun 2013
      الدولة
      هناك اول لفه ع اليمين
      المشاركات
      1,641
      معدل تقييم المستوى
      49

      افتراضي رد: سوء الظن وأثره على القلوب

      *

      حضؤر آنيق ومميز
      إزدآد متصفحي بهآء بتؤآجدكم
      مآ آنحرم من آطلآلتكم
      لرؤحكم عبق البنفسج

      ~

    10. #10
      فوضوي له مكانه الصورة الرمزية خمر الارياق
      تاريخ التسجيل
      Jul 2013
      الدولة
      الرياض
      المشاركات
      905
      معدل تقييم المستوى
      47

      افتراضي رد: سوء الظن وأثره على القلوب

      جزاااك الله خيير

    معلومات الموضوع

    الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

    الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

    المواضيع المتشابهه

    1. عشق النفس وأثره على العمل
      بواسطة بنت مثقفة في المنتدى منتدى المواضيع العامة
      مشاركات: 2
      آخر مشاركة: 24-12-2016, 03:15 PM
    2. الكورتيزول وأثره على الجسم البشري
      بواسطة نقاء الروح في المنتدى الطب والصحة
      مشاركات: 6
      آخر مشاركة: 02-02-2016, 07:51 PM
    3. الحج وأثره .. فى زيادة الإيمان
      بواسطة شمس ألاحلام في المنتدى من وحي الاسلام
      مشاركات: 7
      آخر مشاركة: 06-10-2014, 06:37 AM
    4. حسن الظن وسوء الظن واثارهم
      بواسطة شمس ألاحلام في المنتدى من وحي الاسلام
      مشاركات: 4
      آخر مشاركة: 31-05-2011, 07:19 PM
    5. أحسنوا الظن بقيادتكم وأسيئوا الظن بأعدائكم واحذروهم
      بواسطة 00.00.01 في المنتدى منتدى المواضيع العامة
      مشاركات: 6
      آخر مشاركة: 02-12-2010, 01:34 PM

    المفضلات

    المفضلات

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •  
    www.yanbualbahar.com