جزاك الله خير
وجعلها في ميزان حسناتك 004 :82:
الحيرة بسبب تعدد طرق الدعوة إلى الله
ان الإنسان يجد طرائق متعددة أمامه في الدعوة إلى الله عز وجل وطلب العلم، فيحتار أيها يختار! وهذه المسألة هي بحد ذاتها إحدى العوائق التي تمنع كثيراً من الناس والشباب من الالتزام بأحكام الدين، لأنه يحتار ماذا يختار، لذلك كان لا بد من معرفة أصول أهل السنة والجماعة في العلم والعمل؛ حتى تعرف ماذا تختار من الأقوال والأفعال، هذه نقطة مهمة يا إخواني! ليس التعصب لشخصٍ ولا لجماعة من البشر، يجب على الناس أن يتعصبوا للحق فقط.. للدليل.. للقرآن والسنة.. لكلام العلماء الموثوق بهم، الذين يبينون الأحكام بالأدلة، ويبينون أقوالهم بهدي من كتاب الله وسنة الرسول صلى الله عليه وسلم. أيها الإخوة: إذا رجعنا إلى هذه الأشياء فإنه لن يكون هذا العائق موجوداً أبداً -بإذن الله تعالى- فلا بد من معرفة أركان المنهج الصحيح حتى تكون دليلاً وهادياً ومرشداً لنا أمام الاختلافات التي نراها في هذا العصر
مقتبس من محاضرة
عوائق في طريق الالتزام
للشيخ : ( محمد صالح المنجد)
جزاك الله خير
وجعلها في ميزان حسناتك 004 :82:
سبحان الله وبحمده اشهد ان لااله الا انت استغفرك واتوب اليك:82:
جزاكم الله خير على طيب تواجدكم الرائع
نور الله حياتكم بكل خير وسعاده
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]الله يجزاك خير [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
جزاكم الله خيرا
ويضيع الكثيرون سنوات من عمرهم في التنقل من منهج إلى أخر
دون أن يصلوا أو يحققوا فائدة ترجى
فيجب الإستعانة بالله تعالى ثم تحديد الهدف والطريقة السليمة بأخذ المنهج السوي من أهل السنة والجماعة
وربط العلم بالعمل
لكل شيء نهاية وكل شيء كان سيكون..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات