الفتيان أيضا.. يهربون!
لم تقتصر حالات الهروب على الصبايا والفتيات فقد لحق بهن الشبان والفتيان حيث عثر على هارب في المنطقة المركزية في مكة المكرمة بواسطة لجان مكافحة الظواهر السالبة في الجوازات, حيث ادعى الفتى الهارب أنه عربي من متخلفي العمرة فتمت ملاحقته ليعترف أنه هارب من أسرته في القصيم بعدما أغراه أصدقاء السوء بالانفلات والضياع.
ومن الحالات المماثلة شاب من المنطقة الجنوبية وصل إلى جدة بعدما أوهم أسرته أنه في أبها وتبين في نهاية المطاف أنه انضم إلى شلة من المتعاطين المنحرفين.
المفضلات