احب ان اذكر بعض من وقائع اللواطة التي مورست من قبل مقتدة اللوطي منذ ان كان صبيا" وحتى في حياة السيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر كانت معروفة لدى الجميع وبنطاق واسع ولكنها كانت في طي الكتمان كل ذلك من اجل السيد مع انها كنت ممارسة طبيعية لدى مقتدة الصدر وفي كل الامكنة وبالخصوص في مقبرة وادي السلام المقبرة القديمة حيث كانت له علاقة مع احد الدفانيين وكان مقتدة اللوطي دائما" يتردد الى هذا المكان ولم يكتفي مقتدة بهذا القدر من الشذوذ الجنسي الموجود لديه فمنذ ان كان صبيا" وهو يمارس اللواطة وحتى انه كان معروفا" من قبل اهالي النجف بفسقه وعلاقاته المشبوهة والكثير من علاقاتة مع المنحرقين وسيئي السمعة لدى اهالي النجف وحتى عند استشهاد والده اصبح معروفا" لدى الجميع باللواط والكارثة الكبيرة وصلت سمعته الى طلبة الحوزة الدينية كان اكثرهم من المحافظات وانا كنت ضمن الوافدين الى النجف الاشرف لطلب العلم ففوجئت لما سمعت الخبر وفي كثير من الاحيان كان السيد يوبخه ويبصق في وجهه ويقول له فاسق وبعد مرور الزمن عندما سقط النظام البائد اسس جيشا" عقائديا"الذي هو (جيش المهدي )حيث قام مقتدى اثنا ء معارك النجف بتصفية كل مارس اللواط معه وباغتيالهم وتصفيتهم على يد المقربين من مقتدى بحجة انهم استشهدوا اثناء المعارك ولكن هو من امر بتصفيتهم وهو الذي اشرف بنفسه على تلك العمليات وذلك للتخلص منهم بعد ان صار معروفا" لدى الجميع بانه القائد الاوحد الذي يحارب المحتل وكانت تلك العمليات غاية في السرية سرية جدا"وهو الان في ايران فرصة ان اشرح لكم مدى الخضوع الكبير الموجود لدى مقتدة لايران وبات معروفا" لدى الكل ان ايران هي من تقوم بدعمه ماديا" ومعنويا"بالاضافة الى انها تخلق ازمات ولها اليد الطولى في زرع الطائفية هي وحليفتها امريكا فهو يستلم التوجيهات من القيادة الايرانية بشكل مباشر والقيادة الامريكية نعم دولة الاستكبار العالمي كل ذلك من خلال الجندي المدلل لها وكل من جاء على ظهر الدبابات وعلى راسهم المالكي اللعين والذي ظهرت حقائق جديدة انه متورط هو وبعض قادة الجيش العراقي حسب التقارير الجديدة في ادارة فرق القتل والتعذيب في السجون واما اليوم فقد قام مقتدى بخيانة الشعب العراقي والصدريين على وجه التحديد بالموافقة على ترشيح المالكي المنتهية ولايته لولاية ثانية بع ان كان هو المسؤل عن مقتل العشرات من ابناء الشعب العراقي والصدريين وامتلاء السجون بالمئات منه مفي اشرس معركة وهي (صولة الفرسان )حيث سقط الالاف من الضحايا ولكن مقتدة لايهمه ولا يعرف شيئا" اساسا" سوى كيف يمارس اللوطة مع من اليوم حيث يشبع غريزته الجنسيةاو لعله يبحث عن اشخاص جدد غير الاشخاص الذين عرفهم فقبحك الله يا مقتدى اللوطي .