راقت لي همسس كلمات هذه الخاطره
اعجبتني ولامست مششاعري
لاعدمنا ابداعاتك سمووو
ودي004
إعتقادُ النسيان للخروج من زوبعة الحب !
شغفٌ يحول بيننا وبين جحيمه . .
وما أوراق الربيع غير رسم ٍ في الخـَرَاج ِ
تعلّت على أضلاعها نـَحتاً لِقصِص ٍ آنَ لها البَيـَاتُ
بين حشرجة الـ أريدُ وألا أريد . . !
وما إن تزدانَ تِلك َ الأوراق
حتى تعلن اليـَبَاس بِ ـفعل الزمان
فنستغيثُ بالريَاح إيمَاناً وإنتشالا !
وبـُكاءً مِن خِلافْ . .
أهَكذا الإختلافْ. !
مُعذبي ليتَ الهَوى مِثـْلاً كـ مِثلـَمَا
آتيكَ الفؤاد بـِحلّي وَيُسقمُ !
سآتيكَ وأنتَ عنـّي غافلاً
سآتيكَ وأنتَ عَليّ لـَ تـُحرمُ!
سآتيكِ . . لأنكِ أمري!
وأشكوك ِ . . سراً . . بـ ِ صَدري !
أيا ألمي وَ صَبري . .
لا كابح لجماح الشعور . .
إلا أن تبور . .
وإني آمنتُ ولكن . . .
إليها
إلى من صنعت مجاديفَ اللقاء إكراهاً . .
ألقاءُ الفجر دوناً عنك غدراً يعتري جُل أوراقي
أم لهسيس أقلامي وإغماض عيناي نصيباً من الأمنياتْ
كتبت لها الأقدار إعتلاء سفوح َ مشاعري . .
ظلماً وأسفا . .
ياذات الحُبْ أخبريني . .
ماحالك أنت ِ ؟
وماحالُ المساء ِ بُعداً عنّي !
وما حال المُكوث ِ بين بقايا الأمس ِ بحثاً عن مكامن لعنات السماء
إفتراقا !
إليكِ !!
حيثُ يمضي الأمان بكلتا يديه عبيراً
إلى الإشراق ِ أملاً . . أين ذاتَ الشوق منّي !
إليكِ حيثُ إفتقادي لنفسي . . بيني و بيني . . . . وَ "]بيني
أقسِمُ إني لأغفو على رائحة أوراقك ِ رسماً وخيالاً وأملاً و رجوى
حتى تفيقني نفحات ألمي و عُمقي. وتعذيبُ ذاتي في دار ٍ سكونْ
لا بها غير إرتجافي وسؤالي . . ماحَالُك ِ ياذات الشوق ِ بَعدْي !
مؤلمٌ هو البنيان على صفائح الماضي . . فلا الأمانْ يثبّت قلوبنا على الإستمرار
ولا الذكرى تُريح أحشائنا من الجهش ِ شوقاً . . و تعذيبا!. .
أيا معُذبتي !
كيف هو السبيلُ إلى وئد صغيرات شوقي حين تتراقص حباً ونقاءً
في تجاويف قلبي وذاتي . . حين أصطنعُ السمَاء أملاً وأنزع القيود
أن تطايري يا صغيراتي. . فأين أنت ِ ياذات الشوق منّي !
أخبريني عنك ِ . .
ماالحٌبَّ كنت ِ !
أمازالت فراشاتك ِ تبعث رسائلها لذات المكانْ
أم أنها شابت كـ شيب ِ قلوبنا رغم العطاء !
صدقّيني
لأنك ِ أمري
كتمتُ عبرة الشوق خشية ً على نفسي
حتى تغنّت سنواتُ صمتي بـ / هديل ِالفجر نُطقاً . .
مَاحالكِ !
يافتنة الأرَض ِ
تبكي أمانينا إشتياقاً لمواطن ِ اللقاء ِ
حين يَهُب الشتاء ُ يباساً و جفافاً
بشرياني. و حناني !
فأسكنيني فجراً غير ذي فجرْ وحققي بعض أحلامي
و هلمّي إليّ فإني ..
أشكو فقر حظي على قدري . .
وكل حظّي
أن تحكين ياذات الشوق ِ عنّي !
يَصحبون آمالا تتوارى بها الذكرى
و وحدي أصنع الذكرى لآمالي
ألا بؤسا لحالي
وبؤسا للخلاف واختلافي !
أيا حُزن قلبي وملكة أفراحي . .
إني رضيتُ أن أكونَ حُباً أقساهُ ضعفي . . !
لأجل تحقيق ِ اللقاء ِ . .
فمَاتت الآمالُ جَهلاً عنك ِ وعنّي . .
فأخبريها حَالما يَنبض الوَجدُ أنشودة ً
تتراقصُ بـِطيّاتها صغيراتُ شوقي
حـُباً و ألما . .
وحين تعبس وجهها ببراءة ِ الكونْ
ماحالُ ذاتَ الحُب ِ بعدي
م/ن
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا اله إلا أنت ...
أستغفرك وأتوب إليك ...
راقت لي همسس كلمات هذه الخاطره
اعجبتني ولامست مششاعري
لاعدمنا ابداعاتك سمووو
ودي004
[flash=http://up.7cc.com/upfiles/vxt29396.swf]WIDTH=650 HEIGHT=250[/flash]
اختبـــــآر تايمــــ ..~
كلما قررت اقتباس عبارة
وجدت مابعدها أكثر رووووعة
حررررروووف لامست شغاف الأفق بروووعتهااا
سمووونا تُتحفنا دوومآ بكل جديد
كلمات الشكر تقف خجلآ من روووعة طرحك وإنتقائك
لك ودي 004
،
اللهم ارحمني اذا نُسي اسمي وبُلي جسمي وهُجر قبري ولم يزرني زائر
ولم يذكرني ذاكر
الماضي يظل معك معك مهما حاولت نسيانه
مبدع دوما
مــآ اجمــــل تلك الكلمات ..
سلم لنــآ جمــآل حرفك ..
وفنـــــــــون ابدآعك ..
لا تحـــرمينــآ جـــــديدك القــآدم ..
تجبرني تلك البقايا البكاء
لم تكن تعلم أنه رفيق الليالي
بل و عطر وسادتي
اخي..
كلام أقرح فؤادي
وأنزف القلب الجريح
وكأنك تحكي حكاياتي
عن حب نثرة الريح
سلمت اناملك الملفوفة بالحرير
أنحنى اليك متواضع
دمت ودام نبضك
أشكركـ على تلكـ الكلمات والحروف الجميلهـ
التي سطرتها لنا بأروع
الجمل والعبارهـ
لاعدمنا جديدكـ يارب
ودي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات