• دخول الاعضاء

    النتائج 1 إلى 9 من 9

    الموضوع: لمن أراد أدراك ليلة القدر .. من الآن خطط لذالك ..

    1. #1
      فوضوي له مكانه الصورة الرمزية مومهم اسمي
      تاريخ التسجيل
      Oct 2008
      المشاركات
      21,260
      معدل تقييم المستوى
      107

      افتراضي لمن أراد أدراك ليلة القدر .. من الآن خطط لذالك ..

      السلام عليكم: مسائكم معطر بذكر الله


      موضوع أكثر من رائع يرجى القراءه للنهاية وانت رايق وماوراك شغل وان شاء الله يكون سبب فلاحك وكسبك لليله القدر .. وهو منقول لكن حسيت اول مره حد يتناول الموضوع بهالكيفيه

      هَلْ خَمْسَةٌ وَعِشْرُونَ يَوْمًا مُدَّةٌ كَافِيَةٌ لِتَحْقِيقِ النجاحِ؟



      وهل هي فترةٌ كافيةٌ لأنْ يبلغ الإنسان أقصى ما يمكنُهُ من درجاتِ التهيّؤ والاستعداد؟



      وهل هو مدى زمنيّ وافٍ لبلوغ الآمالِ، وحصولِ الرِّغابِ؟


      أنا إذن أشعرُ أن الحديث اليوم عن التخطيط لليلة القدرهو حديث (متأخر) عن وقتِهِ، وليس مبكرًا كما قد يتوهم البعض!.


      سأترك ذلك كله وأتحدث اليوم بلغةٍ مباشرةٍ وواضحةٍ عن موضوع محددٍ هو: كيف نخطط بشكلٍ صحيحٍ لاغتنامِ ليلةِ القدرِ؟



      بعبارةٍ أخرى.. ما هي الخطواتُ التي بوسعنا أن نفعِّلها حتى نكونَ أدنى وأقربَ إلى إدراك الهبة الربانية العظيمة في تلك الليلة الكريمة؟



      والحقيقة أنني أعتبر هذه المقالة إثارةً للسؤال لا جوابًا عنه!!



      لأنني أعتقد أن مجرد تساؤلِ أحدِنا عن (تخطيط) أمثلَ يستعدُّ به لليلة القدر خطوةً عُظمى للوصول إلى الهدفِ.



      ومع ذلك سأحاول معكم رسم ملامح للجـوابِ، وذلك عبر (مفاتيح) نتوسّلُ بها للنجاحِ في هذا التخطيط.



      المفتاحُ الأول:



      لا شك أن أول المفاتيح تكون في شعورُ القلبِ بقيمةِ هذه الليلةِ، ومقدار التحول الذي يمكنُ أن تحدثه في حياةِ الإنسانِ.

      وأظنني قد أشرتُ مرةً إلى فرق ما بين إدراك العقلِ وشعورِ القلبِ، وبينت أن العقل هو (مستودع) معلومات، وأن القلب هو (مخزن) مشاعرَ. في جهاز الحاسوب هناك (أوامر) مخزنة في الذاكرة، هذه الأوامر تظلُّ جامدةً حتى تجري في الجهازِ حرارة الكهرباء، فيتمكّن الجهاز من تحويل تلك الأوامر إلى (إنجازاتٍ) تشاهدُ عبر الشاشة.. ما في عقولنا من معلوماتٍ هو كهذه الأوامر.. تظل جامدةً حتى يتدفق تيار المشاعرِ القلبيّ.. حينئذٍ فقط تتحول إلى عملٍ.



      كم في عقولنا من معلوماتٍ عن فضل رمضانَ وشرفِ ليلةِ القدر؟



      كلنا نحفظُ سورة القدرِ.. بسم الله الرحمن الرحيم: "إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ * لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ * تَنَزَّلُ الْمَلاَئِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ * سَلاَمٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ".



      وكلنا سمع قوله صلى الله عليه وسلم: "من قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدّم ذنبه". [الشيخان].

      وغير قليل منا قد طرق سمعه قوله صلى الله عليه وسلم: "إن هذا الشهر قد حضركم، وفيه ليلهخير من ألف شهر، من حرمها فقد حرم الخير كله، ولا يحرم خيرها إلا محروم" [ابن ماجه، وحسنه الألباني].





      والذين تعوّدوا أن يبحثوا في فضائل رمضان مرت بهم عباراتٌ شريفةٌ للسلف الصالحِ، كقول كعب الأحبار: (إنا نجد هذه الليلة حَطوطاً تحطّ الذنوب). وقول قتادة: هي خير كلها إلى مطلع الفجر. وقول الوراق: سُمّيت ">ليلة القدر؛ لأنه نزل فيها كتاب ذو قدر على لسان ملَكٍ ذي قدر على رسول ذي قدر وعلى أمةٍ ذاتِ قدر.
      هذا كله قدر (لا بأس به) من المعلوماتِ.. ومفتاح النجاحِ الأول أن تتحول هذه المعلومات إلى (تيارٍ دافقٍ من المشاعرِ والأحاسيس) يغدو معه الإنسان متحرقًا إلى ساعةِ الصفرِ ليبذل كل وسعه في تحقيق حلمِهِ.




      تعالوا لنفكر معًا.. لنفكر عميقًا في هذه المعلوماتِ.. لعل هذا التفكير يبعث في مشاعرنا الحياة.



      خيرٌ من ألف شهر؟!



      ما معنى هذا؟ هل معناه أنها في فضلها وشرفها خير من ألف شهر؟



      لا.. يقول مجاهدٌ رحمه الله: عملها وصيامها وقيامها خير من ألف شهر! يعني أن من عمل فيها صالحًا كان خيرًا ممن عمل صالحًا في ألفِ شهرٍ ليس فيها ليلةُ قدر!!




      ما معنى هذا؟!!
      معناه أن من (نجح) في هذه الليلة فإنه سيتفوق في درجتِهِ على من أمضى ثلاثًا وثمانين سنةً وأربعةَ أشهرٍ صائمًا قائمًا، تاليًا ذاكرًا، عابدًا خاشعًا!! (ليلة آلقدرخير من ألف شهر).




      ودونك هذا الحديث يبيّن لك صدق ما أقول.. ذكر ابن أبي حاتم بإسناده إلى رسول الله أنه ذكر أربعة من بني إسرائيل عبدوا الله ثمانين عامًا، لم يعصوه طرفة عين، فذكر أيوب وزكريا وحزقيل بن العجوز ويوشع بن نون، قال: فعجب أصحاب رسول الله من ذلك، فأتاه جبريل فقال: "يا محمد، عجبت أمتك من عبادة هؤلاء النفر ثمانين سنة لم يعصوه طرفة عين، فقد أنزل الله خيرًا من ذلك، فقرأ عليه: إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ، هذا أفضل مما عجبت أنت وأمتك، قال: فسُرّ بذلك رسول الله والناس معه".



      لنحسبها بطريقةٍ أخرى..



      ليلةُ القدرِ لا تزيدُ عن اثنتي عشرة ساعة.. وألف شهرٍ تساوي سبعمائة وعشرين ألف ساعة!! وإذنْ فالذي ينجحُ في اغتنام هذه الساعات الثنتي عشرةَ يكون كالذي أمضى سبعمائةً وعشرين ألفَ ساعةٍ يصوم فلا يفطر، ويقوم فلا يفتر!! "ليلة آلقدرخير من ألف شهر".




      لنحسب بطريقةٍ ثالثةٍ..




      لنفترض أن أحدنا قد مدّ الله في عمرِهِ فعاش ثلاثًا وثمانين سنةً، وأنه في كل يومٍ منها قرأ صفحةً واحدةً من القرآنِ، فكم سيكون حظه من الحسناتِ؟ لقد صحّ في الحديث قوله صلى الله عليه وسلم: "من قرأ حرفًا من كتاب الله فله به حسنة والحسنة بعشر أمثالها.. لا أقول ألم حرف، ولكن ألف حرف ولام حرف وميم حرف".
      ويمكنُ أن يقال: إن متوسط عدد الأحرف في كل صفحةٍ من كتاب الله هو ثلاثمائة حرف.




      وبهذا يكون نصيبُ صاحبنا اليومي من الحسناتِ هو ثلاثة آلاف حسنة!



      ويكون نصيبُهُ خلال ثلاثٍ وثمانين سنةً هو مليارُ حسنةً!!



      هذا الكنز قد حصله من تلاوة صفحةٍ واحدةٍ من القرآن يوميًّا، فإذا أضفت إلى ذلك ما يحصله من حسناتٍ بأدائِهِ للصلواتِ الخمس، وللنوافل، وبذكره لله تعالى، وبصلته للأرحامِ، وبرّه للوالدين، وقيامِهِ بإعالةِ الأسرةِ، والصدقةِ، إلى غير ذلك مما لا تخلو منه حياة مسلمٍ إذا أضفتَ هذا كله إلى المليارِ فكم من حسنةٍ تكونُ في رصيدِهِ؟ إنه رقمٌ لا نستطيع تخيله!!




      حسنًا.. عندما تنجحُ في ليلة القدر فأنت تحصّل أكثرَ من كل هذا!! " ليلة القدرخير من ألف شهر".
      هل بدأنآ آلان(نحسّ) ولا أقول (نعلم) معنى قوله تعالى: "ليلة آلقدر خير من ألف شهر"؟!!




      لنفكر في معلومةٍ أخرى.. في مغفرةِ الله لمن قام هذه الليلة إيمانًا واحتسابًا.



      لنقف هنيهةً مع أنفسِنا.. كم هي المعاصي التي ارتكبناها؟



      كم مرةٍ نظرنا إلى الحرامِ؟ كم مرة سمعنا الحرام؟ كم مرة نطقنا بما يسخط الله؟ كم مرة قصرنا في حقوق الوالدين والأرحام؟



      كم منا من وقع في الفواحش؟



      وكم منا من كذب؟



      وكم منا من خالط جوفه مالٌ حرامٌ؟



      كم في خفايانا من ذنوبِ سرّ لا يعلمُها إلا الله.. يؤرقنا مجرد التفكيرُ فيها؟



      ثم.. هل فكرنا كم من الرزق حرمناه بسبب هذه المعاصي؟ وكم من التوفيق فاتنا بسببها؟ وكم من العقوبة حلت بنا جراءها؟



      ثم.. هل فكرنا فيما ينتظرنا في القبر ويوم القيامةِ من عقوبةٍ لا قبل لنا بها جراء اجترائنا على حرمات الله؟



      كل هذا البلاء الآخذ بأكظامِ النفسِ يمكنُك أن تتحرر منه في ليلةٍ واحدةٍ!!



      يا ألله..!


      ليلةٌ واحدةٌ تمحو عذابات السنين؟!!




      ليلةٌ واحدةٌ تذهبُ بأوزارٍ كأمثالِ الجبالِ ناءت بها ظهورنا.. ووجلت لها قلوبنا؟



      ليلة واحدةٌ تنفض عنا عوائق التوفيق، وموانع البركة؟



      نعم.. كذلك هي ليلةُ القدرِ.. تغسلك يا سيدي.. تغسلك بالكليةِ.. وتخرجُكَ نقيًّا كماء السماء.. أبيضَ كسحابِ السماء.. حرًّا كهواء السماء..



      هل تدرك قيمة ذلك؟




      أقصد.. هل (تشعر) بقيمةِ ذلك؟



      شيءٌ آخر في هذا السياقِ..



      هل تدرك الفرق بين عمر بن الخطابِ رضي الله عنه قبل الإسلام وعمر بعد الإسلام؟



      هل تدرك الفرقَ بين عبد الله بن المبارك المغنّي شاربِ الخمر وعبد الله بن المبارك العلم الإمام المحدث الرباني؟



      هل تدرك الفرقَ بين الفضيل بن عياضٍ قاطعِ الطريقِ اللصّ النهّابِ والفضيل العابد الزاهدِ التقي النقي؟



      لقد كان في حياة هؤلاء جميعًا (لحظةٌ) تحول فيها مسار حياتهم، وتبدلت شخصياتهم، واعتدلت بوصلتهم.. إنها لحظةُ الهدايةِ والتوفيقِ بها صاروا من حال إلى حال.



      اصدقني.. ألا تتمنى في حياتك لحظةً كهذه.. تنفضك نفضًا، وتنقلك من الدرك الذي أنت فيه فإذا بك وليّ من أولياء الله الصالحين، وعلمٌ من أعلام الأمة العاملين؟

      تذكر إذنْ أن ليلة آلقدرالتي (تنجحُ) فيها هي أرجى أوقاتِ حياتك لتحقيق لحظة الهداية هذه. إنها الليلة الأرجى! "فِيها يُفْرَقُ كلُّ أمرٍ حكيمٍ". قال قتادة: يقضى فيها ما يكون في السنةِ إلى مثلها.



      شيءٌ أخيرٌ أختمُ بها محاولاتِ استثارةِ دفائن المعلومات لتتحول إلى مشاعر وأحاسيس.



      تصوّرْ نفسك وقد عبدت الله خمسين سنةً.. ثم لقيتَ الله فلم تلقَ في ميزانك شيئًا!! كم أنت محروم حينها؟



      تصور نفسك وقد صرت من الذين قال الله فيهم: "قل هل أنبئكم بالأخسرين أعمالاً * الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعًا"!! كم أنت محروم حينها؟



      تصور نفسك وأنت ترغب في العمل الصالح فلا توفق إليه، وتسعى فلا تسدد، وتجتهدُ فلا تُعان!! كم أنت محرومٌ حينها؟

      أتراك شعرت بمرارة الحرمانِ؟ أتريد أن تنجو منها وتفرّ؟




      عليك بالنجاح في ليلة القدر.. فقد قال نبيّك صلى الله عليه وسلم: "من حرمها فقد حرم الخير كله، ولا يحرم خيرها إلا محروم" [ابن ماجه وحسنه الألباني]، وقال: "من حرم خيرها فقد حرم" [النسائي وحسنه الألباني].



      رباه..!!

      هل بدأنا نشعرُ (بقيمة) هذه الليلة، وبمقدار ما يمكنُ أن تحدثه في حياتنا من أثر؟!!



      هل بدأت هذه المعلوماتِ تتحول إلى شعورٍ دافقٍ يحفزنا شوقًا إلى ليلة آلقدر......



      هذا هو المفتاحُ الأول: استشعارُ قيمةِ هذه الليلة استشعارًا يجعل القلبَ متشوقًا للعبادة، والجوارحَ مستفزة للطاعةِ.


      هذا موضوع شفته بأحد المنتديات وحبيت انقله لكم
      وعسى ربي ان شاء الله يبلغنا وأياكم ليله آلقدروجميع المسلمين...



















    2. #2
      اخو الجميع الصورة الرمزية خيالي
      تاريخ التسجيل
      Dec 2011
      المشاركات
      26,879
      معدل تقييم المستوى
      50

      افتراضي

      الله يجزاك الجنة ويرحم والديك

    3. #3
      فوضوي له مكانه الصورة الرمزية غيمة شتآء !~
      تاريخ التسجيل
      Dec 2009
      الدولة
      حضـن غ’ـيمة !~
      المشاركات
      9,372
      معدل تقييم المستوى
      78

      افتراضي



      ربي يسعدك يااااااااااارب

      وربي معلومات اول مرة اعرفهاااا

      ربي يكتب لك اجرهااا

      ويجعلنا فيهاا من الفائزين


      جزاك الله الفردوس الآعلى يانقيييه 004
      ،








      اللهم ارحمني اذا نُسي اسمي وبُلي جسمي وهُجر قبري ولم يزرني زائر
      ولم يذكرني ذاكر

    4. #4
      الصورة الرمزية •°بسمـــہَ خ ـجل°•
      تاريخ التسجيل
      May 2010
      المشاركات
      4,490
      معدل تقييم المستوى
      67

      افتراضي

      جزاك الله خير
      تُعجبنيَ فگرةّةٌ آلإستغبآء .. !
      فَـ هيُ مريحههَ جداً ،
      فَـ گثيرُ مّن آلأشيآء تحدُثَ حوّلنآ . .

      تتطلبَ جّمووَدْ فيُ آلمشآعِرْ

    5. #5
      فوضوي له مكانه الصورة الرمزية مومهم اسمي
      تاريخ التسجيل
      Oct 2008
      المشاركات
      21,260
      معدل تقييم المستوى
      107

      افتراضي

      اللهم آمييين
      مــنــوريـــنَ مــصـفـحــتـيَ ..
      بـمروركـمَ ..
      يآآهــَلآلآ بكـمَ


    6. #6
      الصورة الرمزية جمالي من حلى روحي
      تاريخ التسجيل
      Mar 2010
      المشاركات
      2,651
      معدل تقييم المستوى
      64

      افتراضي



      جزاك الله خير


      [flash=http://www.gmrup.com/gmrup.com-9-2010/gmrup12847447311.swf]WIDTH=477 HEIGHT=272[/flash]

    7. #7
      فوضوي له مكانه الصورة الرمزية حنين الشوق
      تاريخ التسجيل
      Aug 2010
      المشاركات
      850
      معدل تقييم المستوى
      59

      افتراضي

      جزااك الرحمن الفردوس العلى من الجنه

      وكتب لك به الاجر
      مآ كْلَ مْنَ .. يْعشقَ صْفآتيَ .. [ عْطيتَه] !

      ومَآ كلْ منْ ~ طْبَ الميَآديْن ~خَيّـآلَ...

      لآ وآهنَي منْ | تكَدرْ | وجيْتهَ ..

      عزَ آللهْ إنَ الجرْحَ يَبرىَ وَ .. [ ينزَآل ] ..

      يآ ( أبويَ ) .. مْن قديَ وأنآ لكَ وفيَته ..

      المهرَه آلليْ جبتهآ .. بنتَ رجّآل .. !

    8. #8
      فوضوي له مكانه الصورة الرمزية مومهم اسمي
      تاريخ التسجيل
      Oct 2008
      المشاركات
      21,260
      معدل تقييم المستوى
      107

      افتراضي

      اللهم آمييين
      ويجزاكـ الجنه يارب
      تحيتي لك

    9. #9
      فوضوي له مكانه الصورة الرمزية منارالكون
      تاريخ التسجيل
      May 2010
      المشاركات
      27,351
      معدل تقييم المستوى
      113

      افتراضي






      الحَياھ لتگّونْ بَسّيطہْ فَـ ھيَ تَحتاج لِأمَرينْ الإبتسّامَہ وَ الصّبرْ ♥

    معلومات الموضوع

    الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

    الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

    المواضيع المتشابهه

    1. ليلة القدر
      بواسطة إبتسامة الأفق في المنتدى من وحي الاسلام
      مشاركات: 27
      آخر مشاركة: 17-02-2022, 02:25 PM
    2. ليلة القدر خير من ألف شهر
      بواسطة شعاع الاكوان في المنتدى من وحي الاسلام
      مشاركات: 7
      آخر مشاركة: 25-12-2015, 01:44 PM
    3. مشاركات: 7
      آخر مشاركة: 23-08-2011, 09:44 PM
    4. علامات ليلة القدر~~
      بواسطة آهــات طــفلهـ في المنتدى من وحي الاسلام
      مشاركات: 5
      آخر مشاركة: 10-09-2010, 05:58 PM
    5. لمن أراد ادراك ليلة القدر..
      بواسطة لسعة شقاوه في المنتدى من وحي الاسلام
      مشاركات: 4
      آخر مشاركة: 06-09-2010, 07:21 PM

    المفضلات

    المفضلات

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •  
    www.yanbualbahar.com