تتمثل خطورة نقص فيتامين د فى

1_رفع رفع نسبة الإصابة بسرطان الثدي والقولون والبروستات بنسبة تتراوح بين 30% - 50%

2_الاصابة بهشاشة العظام ورفع نسبة الإصابة بمرض السكري ومرض ارتفاع ضغط الدم وغيرها من الأمراض المستعصية.


3_الإصابة بالأمراض النفسية خاصةً الاكتئاب وانفصام الشخصية


ويعود هذا لنقص إلى عدم التعرض للشمس إذ أن 80% - 90% من احتياجات الجسم من هذا الفيتامين مصدرها أشعة الشمس

ويصف بعض الأطباء مرض نقص فيتامين د، بالزائر الصامت، لأنه يتسلل بصمت إلى المريض دون أن يدري ليجد نفسه أمام أعراض خطيرة تؤثر على صحته بصورة سلبية للغاية.


فوائد فيتامين د

فى حال توفر فيتامين "د" بكميات كافية حيث يساعد في تشكيل خلايا الدم، ورفع مستوى مناعة الجسم، مما يجعل دوره أساسياً في الحد من نسبة الإصابة بالسرطان، كما أنه يلعب دوراً أساسياً في الحفاظ على مستوى الأنسولين في الدم. وينظر الأطباء إلى فيتامين "د" على أنه منظم للجهاز المناعي، ودوره أساسي في علاج اضطرابات العظام والعضلات الروماتزمية.

ولذا من الضرورى التعرض للشمس وعدم وضع الواقيات الشمسية التي تعوق دون قيام الجلد بتكوين الفيتامين "د".