• دخول الاعضاء

    النتائج 1 إلى 2 من 2

    الموضوع: مجموعة من قصص من فراسة السلف

    1. #1
      • ريشـہ مـبـدع
      تاريخ التسجيل
      Mar 2015
      المشاركات
      6,865
      معدل تقييم المستوى
      51

      افتراضي مجموعة من قصص من فراسة السلف



      قال عبد الله بن سلمة المرادي : " نظر عمر بن الخطاب إلى الأشتر ، فصعّد فيه النظر وصوّبه ثم قال : إن للمسلمين من هذا يوما عصيبا . فملك الأشتر العرب . وكان جبّارا سفاحا .



      ودخل رجل على عثمان بن عفان رضي الله عنه - وقد رأى امرأة في الطريق فتأمل محاسنها - ، فقال له عثمان : " يدخل عليّ أحدكم وأثر الزنى ظاهر على عينيه؟! " ، فقال الرجل : " أوحيٌ بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم؟! " ، فقال: " لا، ولكن تبصرة وبرهان وفراسة صادقة



      وقال عبدالله بن مسعود رضي الله عنه : " أفرس الناس ثلاثة : العزيز في يوسف عليه السلام ، حيث قال لامرأته : { أكرمي مثواه عسى أن ينفعنا أو نتخذه ولدا} ( يوسف : 21 ) ، وابنة شعيب حين قالت لأبيها في موسى عليه السلام : { يا أبت استأجره إن خير من استأجرت القوي الأمين } ( القصص : 26 ) ، وامرأة فرعون حين قالت : { قرة عين لي ولك لا تقتلوه عسى أن ينفعنا أو نتخذه ولدا } ( القصص : 9 ) ، و أبو بكر في عمر رضي الله عنهما ، حيث استخلفه ".



      وقال الحارث بن مرة : " نظر إياس بن معاوية إلى رجل فقال : هذا غريب ، وهو من أهل واسط ، وهو معلّم ، وهو يطلب عبداً له آبق ، فوجدوا الأمر كما قال ، فسألوه فقال : رأيته يمشي ويلتفت فعلمت أنه غريب ، ورأيته وعلى ثوبه حمرة تربة واسط ، فعلمت أنه من أهلها ، ورأيته يمر بالصبيان فيسلم عليهم ولا يسلم على الرجال فعلمت أنه معلّم ، ورأيته إذا مرّ بذي هيئة حسنة لم يلتفت إليه ، وإذا مرّ بذي ملابس رثّة تأمله ، فعلمت أنه يطلب عبدا آبقا ".



      وذكروا عن المنصور أن رجلا جاءه فأخبره أنه خرج في تجارة فكسب مالا ، فدفعه إلى امرأته ، ثم طلبه منها ، فذكرت أنه سرق من البيت ولم ير نقباً ولا علامة على ذلك ، فقال المنصور : " منذ كم تزوجتها ؟ " ، قال : " منذ سنة " ، قال : " بكرا أو ثيبا؟ " ، قال : " ثيبا " ، قال : " فلها ولد من غيرك؟ "، قال : " لا "، فدعا له المنصور بقارورة طيب كان حاد الرائحة وغريب النوع ، فدفعها إليه وقال له : " تطيّب من هذا الطيب ؛ فإنه يذهب غمّك " . فلما خرج الرجل من عنده قال المنصور لأربعة من ثقاته : " ليقعد على كل باب من أبواب المدينة واحد منكم ، فمن شمّ منكم رائحة هذا الطيب من أحد فليأت به "، وخرج الرجل بالطيب فدفعه إلى امرأته ، فلما شمّته بعثت منه إلى رجل كانت تحبه ، وقد كانت دفعت إليه المال ، فتطيّب من العطر ، ومرّ مجتازا ببعض أبواب المدينة ، فشمّ الموكّل بالباب رائحته عليه فأتى به المنصور ، فسأله : " من أين لك هذا الطيب ؟ " ، فلجلج في كلامه ، فدفعه إلى والي الشرطة فقال : " إن أحضر لك كذا وكذا من المال فخلّ عنه وإلا اضربه ألف سوط "، فلما جرّدوه للضرب أحضر المال على هيأته ، فدعا المنصور صاحب المال فقال: " أرأيت إن رددت عليك المال تحكّمني في امرأتك ؟ "، قال : " نعم " ، فقال له المنصور : " هذا مالك ، وقد طلقت المرأة منك ".



      وقال أبو علي التنوخي : " بلغني عن المعتضد أنه كان جالسا في بيت يُبنى له ، فرأى فيهم غلاما أسود منكر الخلقة يصعد السلالم درجتين درجتين ، ويحمل ضعف ما يحمله غيره ، فأنكر ذلك وطلبه ، وسأله عن سبب ذلك ، فتلجلج فكلمه ابن حمدون فيه وقال : من هذا حتى صرفت فكرك إليه ؟ قال : قد وقع في خلدي أمر لا أحسبه باطلا . ثم أمر به فضُرب مئة وتهدده بالقتل ، ودعا بالنطع والسيف ، فقال الغلام : الأمان الأمان ؛ أنا أعمل في الفرن ، فدخل من شهور رجل معه دنانير فأخرجها ، فوثبت عليه وسددت فاه وكتفته وألقيته في الأتون - والذهب معي - يقوى به قلبي . فأخذ منه المعتضد الكيس الذي فيه الدنانير ، وإذا على الكيس اسم صاحبه ، فنودي في البلد عن صاحب الكيس ، فجاءت امرأة فقالت : هو زوجي ولي منه طفل . فسلّم الذهب إليها ، وقتل ذلك الغلام " .



      رأى أحمد بن طولون يوماًحمالاً يحمل صندوقاً وهو يضطرب تحته ، فقال : لو كان هذا الاضطراب من ثقل المحمول لغاصت عنق الحمال وأنا أرى عنقه بارزة ، وما أرى هذا الأمر إلا من خوف ، فأمر بحط الصن فإذا جارية قد قتلت وقطعت ، فقال : اصدقني عن حالها .. فقال : أربعة نفر في الدار الفلانية أعطوني هذه الدنانير ، وأمروني بحمل هذه المقتولة .. فضربه وقتل الأربعة .



      تقدم إلى إياس بن معاوية أربع نسوة فقال إياس : أما إحداهنفحامل ، والأخرى مرضع والأخرى ثيب والأخرىبكر ، فنظروا فوجدوا الأمر كما قال ، فقالوا : وكيف عرفت ؟ فقال : أما الحامل فكانت تكلمني وترفع ثوبها عن بطنها فعرفت أنها حامل ، وأما المرضع فكانت تضرب ثدييها فعرفت أنها مرضع وأما الثيب فكانت تكلمني وعينها في عيني ، فعرفت أنها ثيب ، وأما البكر فكانت تكلمني وعينها في الأرض فعرفت أنها بكر .



      سرق من رجل خمسمائة دينار ، فحمل المتهمين إلى الوالي ، فقال الوالي : أنا ما أضرب أحداً منكم ، بل عندي خيط ممدود في بيت مظلم ، فادخلوا فليمر كل منكم يده عليه من أول الخيط إلى آخره ويلف يده في كمه ويخرج ، فإن الخيط يلف على يد الذي سرق ، وكانقد سود الخيط بسخام ، فدخلوا فكلهم جر يده على الخيط في الظلمة إلا واحد منهم ، فلما خرجوا نظر إلى أيديهم مسودة إلا واحد فألزمه بالمال ، فأقر به .



      روي أن امرأة جاءت إلى ابن سيرين فقالت : رأيت في حجرتي لؤلؤتين إحداهما أعظم من الأخرى فسألتني أختي إعطاء إحداهما فأعطيتها الصغرى ، قال : إن صدقت رؤياكفإنك تعلمت سورتين إحداهما أطول من الأخرى وعلمت أختك القصيرة ، قالت : صدقت .



      يروى أن أمية بن أبي الصلت مر عليه بعير تركبه امرأة ، وكان البعير يرفع رأسه ويدعو فقال : إن البعير يقول لك : إن في الحداج ( المحفة ) إبرة فرفعت المرأة فإذا مستقرة في المحفة ، وهي تحك في سنام البعير .



      استودع رجلٌ رجلاً آخر مالاً، ثم طالبه به فأنكره. فخاصمه إلى إياس بن معاوية القاضي، وقال:‏ ‏ دفعتُ إليه مالاً في الموضع الفلاني.‏ ‏ قال إياس: ‏ فأيّ شيء كان في ذلك الموضع؟‏ ‏ قال: شجرة.‏ ‏ قال:‏ ‏ فانطلق إلى ذلك الموضع، وانظر إلى تلك الشجرة، فلعلّ الله يوضِّحُ لك هناك ما تُبَيِّنُ به حقَّك. أو لعلك دفنت مالك عند الشجرة ثم نسيتَ، فتتذكّر إذا رأيتَ الشجرة.‏ ‏فمضى. وقال إياس للمُطالَب بالمال:‏ ‏ اجلس حتى يرجعَ صاحبُك.‏ ‏ فجلس، وانشغل إياس عنه بالنظر في قضايا الناس، وهو ينظر إليه بين الحين والحين. ثم التفت إياس إليه فجأة وقال:‏ تُرى هل بلغ صاحبك الآن موضع الشجرة؟‏ ‏ فأجاب الرجل:‏ ‏ لا أظن، فهي بعيدة.‏ ‏ فقال:‏ ‏ يا عدوّ الله، هات المال فقد أقررتَ على نفسك! ‏ من كتاب "المحاسن والمساوئ" للبيهقي.



      يحكى أنه كانت هناك قبيله تعرف باسم بني عرافه وسميت بذلك نسبه إلى إن أفراد هذه القبيله يتميزون بالمعرفه والعلم والذكاء الحاد_ وبرز من هذه القبيله رجل كبير حكيم يشع من وجهه العلم والنور وكان لدى هذا الشيخ ثلاثة أبناء سماهم جميعا بنفس الاسم ألا وهو (عبدالله) وذلك لحكمة لا يعرفها سوى الله من ثم هذا الرجل الحكيم ..
      ومرت الأيام وجاء أجل هذا الشيخ وتوفي وكان هذا الشيخ قد كتب وصية
      لأبنائه يقول فيها (عبداللهيرث وعبداللهلا يرث وعبدالله يرث) وبعد أن قرأ الأخوة وصية والدهم وقعوا في حيره من أمرهم لأنهم لم يعرفوا من هو الذي لا يرث منهم _ وبعد المشوره والسؤال قيل لهم إن يذهبوا إلى قاضي عرف عنه الذكاء والحكمة وكان هذا القاضي يعيش في قرية بعيده _ فقرروا إن يذهبوا إليه وفي الطريق وجدوا رجلا يبحث عن شي ما فقال لهم الرجل هل رأيتم جملا فقال عبدالله الأول هلهوأعور فقال الرجل نعم فقال عبدالله الثاني هل هو أقطب الذيل فقال الرجل نعم فقال عبدالله الثالث هل هو أعرج ففال الرجل نعم _ ظن الرجل أنهم رأوه لأنهم وصفواالجمل وصفا دقيقا ففرح وقال هل رأيتموه فقالوا لا لم نره فتفاجأ الرجل كيف لم يروه وقد وصفوه له _ فقال لهم الرجل أنتم سرقتموه وإلا كيف عرفتم أوصافه فقالوا لاوالله لم نسرقه فقال الرجل سأشتكيكم للقاضي فقالوا نحن ذاهبون إليه فتعال معنا..فذهبوا جميعا للقاضي وعندما وصلوا إلى القاضي وشرح كل منهم قضيته قال لهم إذهبوا الآن وأرتاحوا فأنتم تعبون من السفر الطويل وأمر القاضي خادمه أن تقدم لهم وليمة غداء وأمر خادم آخر أن يراقبهم أثناء تناولهم الغداء_وفي أثناء الغداء قال عبدالله الأولأن المرأه التي أعدت الغداء حامل وقال عبدالله الثاني أن هذا اللحم الذي نتناوله لحم كلب وليس لحم ماعز وقال عبدالله الثالث أن القاضي أبن زنا
      وكان الخادم الذي كلف بالمراقبه قد سمع كل
      شي من العبادله الثلاثه وفي اليوم الثاني سأل القاضي الخادم عن الذي حدث أثناء مراقبه الخادم للعبادله وصاحب الجمل فقال الخادم أن أحدهم قال أن المرآه التى أعدت الغداء لهم حامل_ فذهب القاضي لتك المرأه وسألها ما إذا كانت حامل أم لا وبعد إنكارطويل من المرأه وأصرار من القاضي أعترفت المرأه أنها حامل فتفاجأ القاضي كيف عرفوا أنها حامل وهم لم يروها أبدا

      ثم رجع القاضي
      إلى الخادم وقال ماذا قال الأخر فقال الخادم الثاني قال أن اللحم الذي أكلوه على الغداء كان لحم كلب وليس لحم ماعز فذهب القاضي إلى الرجل الذي كلف بالذبح فقال له ما الذي ذبحته بالأمس فقال الذابح أنه ذبح ماعز ولكن القاضي عرف أن الجزار كان يكذب فأصر عليه أن يقول الحقيقه إلى أن أعترف الجزار بأنه
      ذبح كلب لأنه لم يجد ما يذبحه من أغنام أوما شابه فأستغرب القاضي كيف عرف العبادله أن اللحم الذي أكلوه كان لحم كلب وهم لم يروا الذبيحه إلا على الغداء

      وبعد ذلك رجع
      القاضي إلى الخادم وفي رأسه تدور عدة تساؤلات فسأله إن كان العبادله قد قالوا شي آخر فقال الخادم لا لم يقولوا شي فشك القاضي بالخادم لأنه رأى على الخادم علامات الأرتباك وقد بدت واضحة المعالم على وجه الخادم فأصر القاضي على الخادم أن يقول الحقيقه وبعد عناد طويل من قبل الخادم قالالخادم للقاضي أن عبدالله الثالث قال أنك أبن زنافانهار القاضي وبعد تفكير طويل قرر أن يذهب إلى أمه ليسألها عن والده الحقيقي_ في بداية الأمرتفاجأت الأم من سؤال أبنها وأجابته وهي تخفي الحقيقة وقالت أنت أبني أبوك وهو الذي تحمل أسمه الآن _ إلا أن القاضي كان شديد الذكاء فشك في قول أمه وكرر لها السؤال إلا أن الأم لم تغيرأجابتها وبعد بكاء طويل من الطرفين وأصرار أكبر من القاضي في سبيل معرفه الحقيقه خضعت الأم لرغبات أبنها وقالت له أنه أبن رجلآخر كان قد زنا بها فأصيب القاضي بصدمه عنيفه كيف يكون أبن زنا وكيف لم يعرف بذلك من قبل والسؤال الأصعب كيف عرف العبادله بذلك

      وبعد ذلك جمع القاضي العبادله الثلاثه وصاحب الجمل لينظر في قضية الجمل وفي قضية الوصية _

      فسأل القاضي عبدالله
      الأول كيف عرفت أن الجمل أعور فقال عبدالله
      لأن الجمل الأعور غالبا يأكل من جانب العين التي يرى بها ولا يأكل الأكل الذي وضع له في الجانب الذي لا يراه وأنا قد رأيت في المكان الذي ضاع فيه الجمل آثار مكان أكل الجمل واستنتجت أنه الجمل كان أعور

      وبعد
      ذلك سأل القاضي عبدالله الثاني قائلا كيف عرفت أن الجمل كان أقطب الذيل فقال عبدالله الثاني : أن من عادة الجمل السليم أن يحرك ذيله يمينا وشمالا أثناء أخراجه لفضلاته وينتج من ذلك أن البعر يكون مفتتا في الأرض إلا أني لم أرى ذلك في المكان الذي ضاع فيه الجمل بل على العكس رأت البعر من غير أنينثر فأستنتجت أن الجمل كان أقطب الذيل

      وأخيرا سأل القاضي عبدالله الأخير قائلا
      كيف عرفت أن الجمل كان أعرج : فقال عبدالله
      الثالثرأيت ذلك من آثار خف الجمل على الأرض فاستنتجت أن الجمل كان أعرج .

      وبعد
      أن أستمع القاضي للعبادله أقتنع بما قالوه وقال لصاحب الجمل أن ينصرف بعد ما عرفوا حقيقه الأمر

      وبعد رحيل
      صاحب الجمل قال القاضي للعبادله كيف عرفتم أن المرأه التي أعدت لكم الطعام كانت حاملا


      فقال عبدالله الأول
      لأن الخبز الذي قدم على
      الغداء كان سميكا من جانب ورفيعا من الجانب الآخر وذلك لا يحدث إلى إذا كان هناك ما يعيق المرأه من الوصول إليه كالبطن الكبير نتيجة للحمل ومن خلال ذالك عرفت أن المرأه كانت حاملا _


      وبعد ذلك سأل القاضي عبدالله الثاني قائلا كيف عرفت أن اللحم الذي أكلتموه كان لحم كلب فقال عبدالله : أن لحم الغنم والماعزوالجمل والبقر جميعها تكون حسب الترتيب التالي =عظم _لحم_شحم= إلأ الكلب فيكون حسب الترتيب التالي =عظم_شحم_لحم= لذلك عرفت أنه لحم كلب.

      ثم جاء دور عبدالله الثالث وكان القاضي ينتظر هذه اللحظه فقال القاضي كيف عرفت أني أبن زنا فقال عبدالله لانك أرسلت شخصا يتجسس علينا وفي العاده تكون هذه الصفه في الأشخاص الذين ولدوا بالزنا

      فقال القاضي (لا يعرف أبن الزنا إلا أبنالزنا) وبعدها ردد قائلا أنت هو الشخص الذي لا يرث من بين أخوتك لأنك ابن زنا.



    2. #2
      • ريشـہ مـبـدع الصورة الرمزية بنت الحجاز
      تاريخ التسجيل
      Feb 2015
      المشاركات
      5,388
      معدل تقييم المستوى
      49

      افتراضي

      شكراً جزيلاً لموضوعك

    معلومات الموضوع

    الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

    الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

    المواضيع المتشابهه

    1. من هدي السلف
      بواسطة أبو مريم في المنتدى من وحي الاسلام
      مشاركات: 17
      آخر مشاركة: 27-12-2017, 10:14 AM
    2. حال السلف مع رمضان
      بواسطة ولد الربيعه في المنتدى من وحي الاسلام
      مشاركات: 7
      آخر مشاركة: 30-05-2017, 03:31 AM
    3. من احوال السلف فى رمضان
      بواسطة سوما في المنتدى من وحي الاسلام
      مشاركات: 4
      آخر مشاركة: 13-06-2016, 11:11 PM
    4. حال السلف مع رمضان
      بواسطة ولد الربيعه في المنتدى من وحي الاسلام
      مشاركات: 4
      آخر مشاركة: 06-06-2016, 08:57 AM
    5. أنظروا كيف أستقبال أهل السلف( شهر رمضان المبارك)
      بواسطة ђmŜю GђłΆ في المنتدى من وحي الاسلام
      مشاركات: 4
      آخر مشاركة: 02-08-2010, 05:18 PM

    المفضلات

    المفضلات

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •  
    www.yanbualbahar.com