يعطيـك ـآلـعـآفيـهَ على جمَـآل طرحـكٌ
د آئِم عطـآئكٌ ورؤعـة تمَـيـزكٌ الراقي
لروحِگ الطآإآهرھ ورود اليآإآسميِن
يقال أن الإنسان اجتماعي بطبعه أمنت بالفكرة و طبقتها
وكونت عديد العلاقات من الجنسين هدا صديق و هدا رفيق و صديق دراسة
وهدا رفيق درب هده صديقة وهده حبيبة وهده بمثابة الأخت لكن بعد برهة
زمنية لا تجد منهم احد الكل اتفقوا على المغادرة الطوعية دون إنذار مسبق
لهذا بقى ولا هذه أخبرتك تعود لمراجعة النفس و عن سبب هدا الرحيل الجماعي
من دائرتك التي كونتها خلال سنين ليست بالقصيرة وتضع عديد الإحتملات
على وعسى تجد واحد ممكن أن يشرح لك هذا الرحيل المفاجئ
من حياتك لهذا الكم الكبير ممن كانوا معك على مرار الأيام
هل إنا سيئ؟
هل أنا فض ؟
هل أديتهم جميعا دفعة واحدة؟
هل هم ليسوا في مستواي؟
هل لست في مستواهم؟
هل اختلاف توجهنا الفكري له سبب؟
أم انتهت مدة صلاحيتي؟
نعم نعم هده ممكن جدا
هل أصبح للإنسان مدة صلاحية غير مدة العمر التي بموجبها نسلم أورق الاعتماد
في الدنيا للتوجه لحياة جديدة بالأمس كان لي عديد العلاقات اليوم أنا هنا في غرفتي
لوحدي لا صديق و لاغيره تذكرني بعد أن كان لا يمر اليوم دون أن أرى العديد
من الأوجه تبتسم لي أم اليوم فقط ذكريات من ماضي جميل و تفوح منه رائحة النفاق
والمصلحة تأكدت بعدها أنه كانت لي مدة صلاحية و انتهت و الآن أنا ورقة
مثقوبة لا تصلح لشيء ويجب أن توضع في أقرب سلة للمهملات وبعدها تأكدت
أن التوحد هذا المرض الجديد الذي أطل علينا ممكن أن يكون حل و قررت
أن أعيش وحيدا مع نفسي على الأقل لن تخونني ولن تغادرني
بغير إذن من بثها في جسدي الذي فقد الكثير من مقوماته بسبب التفكير
في أناس لا يستحقون البكاء عليهم
الوحدة تمنحك القوة لأنك تعيش في التفكير والتدبير لا في النفاق
والخداع و ارتداء الأقنعة الكاذبة في حفلة للتنكر تنتهي بعدة انتهاء مدتها
كم بئيسة هده الحياة وكم هم مخادعون بنوا البشر
راق لي ونقلته لكم
يعطيـك ـآلـعـآفيـهَ على جمَـآل طرحـكٌ
د آئِم عطـآئكٌ ورؤعـة تمَـيـزكٌ الراقي
لروحِگ الطآإآهرھ ورود اليآإآسميِن
ألف شكر لكَ على هذا الموضوع المميز و المعلومات القيمة
إنـجاز أكثر رائــــــع
لكن أرجو منكَ عدم التوقف عند هذا الحد
مـنتظرين ابداعتــــــك
دمتـ ودام تألقـك
تحياتــي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات