،/
يعطَيّك العافَيَة عَلَّى الطَرَحَ الرائِع
مآننَحَرَم مَنّ جَدِيَدَكَّ آلَمَمَيَّز ..,
.
لَك جَمْيلْ الْشُكْر ..؛’ ♥
؛/
من القوانين الكونية المتعارف عليها قانون الأخذ و العطاء, و مفاده "كما تدين تدان" لكن نحن غالبا ما يأتي في ذهننا الجانب السلبي لهذه المقولة فقط. و لكن ما يجب علينا معرفته أن كل شيء تنفق منه و تعطي منه للآخرين يرجع إليك أضعافا مضاعفة و من نفس الصنف. فمثلا إذا أردت محبة الغير لك فعليك أن تعطي المزيد من الحب للغير, و إذا أردت المزيد من المال فعليك إنفاق الكال و هكذا...
لكن الشيء المهم في هذا القانون أنه لا يجب أن يؤخذ على أساس "سلف للغير" تترقب مجيء نفعه لك, بل يجب أن يكون خالصا لله تعالى و مرادك منه فقط أن تفعل الخير. فعندما تنفق من شيء معين أقل ما تجني من ذلك الفعل هو راحة بالك و الإحساس برضى حول تصرفك, كما أنك إذا عملت شيئا سيئا تجاه غير فلا يزال ضميرك يؤنبك و تجزى من جنس العمل الذي صدر منك.
،/
يعطَيّك العافَيَة عَلَّى الطَرَحَ الرائِع
مآننَحَرَم مَنّ جَدِيَدَكَّ آلَمَمَيَّز ..,
.
لَك جَمْيلْ الْشُكْر ..؛’ ♥
؛/
حقا نسمات والله صدقتي والله حقا ياتي اضعافا مضاعفة ليت الجميع يعلم ذلك
موضوع في قمة الخيااال
طرحت فابدعت
دمت ودام عطائك
ودائما بأنتظار جديدك الشيق
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
اشركم احبابي في الله
والله معك حق زمن النسيان الخير والشر كله بيرد
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات