• دخول الاعضاء

    النتائج 1 إلى 6 من 6

    الموضوع: وحدة الكلمة من أهم أسس الوحدة الوطنية

    1. #1

      تاريخ التسجيل
      Nov 2013
      المشاركات
      36
      معدل تقييم المستوى
      0

      افتراضي وحدة الكلمة من أهم أسس الوحدة الوطنية

      وحدة الكلمة من أهم أسس الوحدة الوطنية

      نعم ان وحدة الكلمة من أهم أسس الوحدة الوطنية ولنا في تجارب الأمم والشعوب عبرة ومن تاريخ هذا الوطن مدراس يحسن الرجوع إليه وتذكر كيف كنا؟ وكيف أصبحنا؟ وكيف يجب أن نكون؟.

      وجواب السؤال الأخير يحسن ان نمعن النظر فيه جيدا في هذه الأيام التي تكالبت فيه قوى الشر والعدوان على أمتنا في تحد سافر لكل القيم والأعراف. وعلى أية حال فإن ما يجب أن نكون عليه لن يأتي إلا من خلال وحدة الكلمة والمحافظة على الوحدة الوطنية والأخذ بالأسباب المؤدية إليهما ومن ذلك:

      1- ان نتذكر ان الملك عبدالعزيز رحمه الله استطاع بمؤازرة شعبه ان يوحد هذه البلاد الشاسعة بعدة وسائل كان أهمها التمسك بالإسلام مبدأ والتعامل بالعقل الراجح والقيادة الفذة واختيار المستشارين الأكفاء وعدم التفرد بالقرار والعفو والتسامح واستخدام القوة عند اللزوم بتوازن فذ وحكمة بالغة والمحافظة على وحدة الوطن غاية وقد كان اختياره للمستشارين ذوي الخبرة الواسعة وذوي العقول المتميزة والاتجاهات المتكاملة في جميع الميادين دليل على بعد نظره وسعة أفقه. وقد سار على نهجه من بعده ابناؤه الملوك سعود وفيصل وخالد يرحمهم الله ثم قيادتنا الرشيدة ممثلة في خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير عبدالله بن عبدالعزيز وسمو النائب الثاني الأمير سلطان بن عبدالعزيز حفظهم الله حتى وقتنا الحاضر وقد كان لذلك التوازن أكبر الأثر في استمرار الوحدة الوطنية ومع ان الظروف الدولية قد تغيرت في وقتنا الحاضر إلا ان الحاجة لا زالت ماسة إلى معايير ومبادرات جديدة ومن نفس النوع تساعد على تعميق وحدة الكلمة من خلال الاستنارة بالرأي الصائب وسيلة والعلم منهجاً والسياسة والإعلام مطية، ووحدة الكلمة وأمن الوطن غاية وهدفاً وهو ما تعمل دولتنا الرشيدة على تحقيقه ويدعمها في ذلك وحدة الكلمة واستشعار الخطر من قبل الجميع وتظل مدرسة الملك عبدالعزيز راسخة لأنه صاحب الريادة فهو الملك الموحد لهذا الكيان الكبير الذي يجب علينا جميعا حمايته والمحافظة عليه من خلال وحدة الكلمة وتفويت الفرصة على العدو الذي يحاول الاصطياد في الماء العكر في هذا الوقت العصيب من تاريخ الأمة.

      2- لا شك ان حكومتنا الرشيدة تدرك خطورة المرحلة التي تمر بها الأمة وهي تعمل الليل والنهار من أجل المحافظة على المصلحة العليا للوطن والمواطن وهذا يتم من خلال حركة دؤوبة ومستمرة وتوجهات صادقة وصريحة إلا ان كثيرا من الجهود المبذولة داخليا لا زالت تتم عبر نفس الإطار والاسلوب الذي يستخدم في ظل الظروف العادية مع غياب إدارة ناجحة للعلاقات العامة المؤهلة مما جعل البيروقراطية المزمنة تقتل كثيرا من الجهد وتشتت الباقي مما ينعكس على النتائج المرجوة لتلك التوجهات التي تتبناها حكومتنا الرشيدة وتعمل من أجل تحقيقها فهناك كثير من التوجيهات والتعليمات النيرة والممتازة التي تعلن ثم لا تخرج كما هو مخطط لها وذلك بسبب الروتين مما يجعل الأولوية تتجه للقضاء على ذلك الداء المزمن المتمثل في تلك العوائق المكتبية على المدى الطويل اما على المدى القصير فإن تلك العوائق يمكن تخطيها عن طريق خلق لجان عمل وطني عليا ترقى في عملها فوق تلك العوائق وبذلك يمكنها بلورة رؤية استراتيجية أوضح من خلال جمع واستقراء واستنتاج كل ماله علاقة بتعميق وحدة الكلمة ومن ثم تفعيلها على أرض الواقع كما تتمناه حكومتنا الرشيدة وشعبها الوفي وذلك من خلال الإعلام الناجح والتعليم المتميز وغيرها من القنوات المتاحة.

      3- تطوير أداء الأجهزة الحكومية أصبح أمراً ملحاً في سبيل تعميق الوحدة الوطنية ذلك ان هناك كثيراً من القرارات والتعليمات لا تتم كما يجب من قبل تلك الاجهزة كما ان هناك العديد من المؤتمرات والندوات التي تعقد وكثيرا من الآراء والاجتهادات والمقالات التي تقترح برامج وتقدم توصيات ولكن أغلبها لا تصل إلى أصحاب القرار بصورة واضحة ومدروسة لأنها تصل دون ان تبلور بصورة منهجية تأخذ بعين الاعتبار السلبيات والإيجابيات ناهيك عن عدم ارفاق آليات التنفيذ ودراستها من حيث الجدوى الاقتصادية أو الاجتماعية أو السياسية لتلك المواضيع مما يجعلها غير قابلة للتنفيذ والسبب في الغالب البيروقراطية وغياب الجهات التنفيذية المناسبة لكثير من الآراء والمقترحات والتوصيات المطروحة لذلك فإن من أهم الأولويات زيادة فعالية تلك الأجهزة من خلال إعادة هيكلتها وتفعيلها وتزويدها بدماء جديدة قادرة وذلك في سبيل القضاء على البيروقراطية المزمنة فيها والتي تتمثل في وجود طبقة عازلة من المكتبيين غير الأكفاء وان كانوا قلة إلا انهم يشكلون عائقا لكثير من البرامج والخطط سواء تلك التي تسير من الأعلى إلى الأسفل أو تلك التي تسير من الأسفل إلى الأعلى. وعلى أية حالة فإن تغيير رأس الهرم في أي جهاز لا يضيف جديدا إذا لم يتم تطوير ذلك الجهاز من الداخل بحيث يصبح أكثر حيوية وشبابا. فالجهاز إذا ظل موظفوه كما هم دون تغيير أو تدريب فإن طريقة عمل الجهاز لن تتغير فالذي كتب للوزير السابق يشبه ما يكتب للوزير الحالي وهذا أيضا يشبه ما سوف يكتب للوزير القادم لأن الموظف المسؤول لم يتغير أو يحسن أداءه ليس هذا فحسب بل ان الحاجة ماسة إلى إيجاد أجهزة مساندة أو تطوير ما هو موجود منها مثل أجهزة المتابعة والمراقبة ومركز للدراسات الاستراتيجية الذي يمكن الاستفادة من أي اقتراح أو وجهة نظر أو ما يستجد على الساحة مما يحتاج إلى بلورة واهتمام فمثل ذلك المركز يعتبر عيناً عصرية تسند اصحاب القرار بدراسات علمية مناسبة. وهذا هو السبب نفسه الذي جعل الدول المتقدمة تستطيع رؤية المستقبل بصورة أفضل وبالتالي تعد البرامج والخطط السياسية والاقتصادية والاجتماعية والعسكرية المستقبلية.

      4- ان توسيع دائرة المشاركة لأكبر عدد من المؤهلين علميا وفكريا وثقافيا يعتبر أمراً مهماً في سبيل تحقيق وحدة الكلمة فبلادنا تزخر بكثير من الرجال الأكفاء والمؤهلين علميا ولكن التجربة العملية لدى بعض منهم قليلة لذلك فإن فكرة وضع أكبر عدد منهم تحت المحك في أمور عديدة يجعلهم أكثر خبرة عملية ويتيح للحكومة وغيرها من القطاعات اختيار الأفضل من بين جمع كبير عند الحاجة إلى إسناد مهمة أو استشارة أو إعداد دراسة أو الحاجة إليه في مركز استشاري أو قيادي. ومثل هذا الأمر يعتبر بمثابة تدريب واعداد من جهة واتاحة المشاركة لمثل هؤلاء من جهة أخرى وذلك يمكن أن يكون في المجال الاستشاري أو المشاركة في الوفود الرسمية أو اللجان المشتركة مع الدول الأخرى أو اللجان الوطنية ومجالس الإدارات المختلفة حسب التخصص والنشاط والتي لا تزال أغلبها يفتقر لمثل ذلك التوجه ليس هذا فحسب بل ان بعضاً منها كان في الماضي مقصورا على عدد محدد من الاسماء وعلى أية حال فإن مثل ذلك الأمر يعمق الوحدة الوطنية من خلال وصول أكبر عدد من الآراء والاقتراحات البناءة من خلال القنوات الرسمية ناهيك عن انها تتيح سبيلاً للتواصل بطرق مباشرة وغير مباشرة. إن كثيرا من الاختيارات في السابق كانت تتم عن طريق التوصية التي تأتي غالبا من قبل صاحب علاقة مكينة مع الموصى به ناهيك عن ان هناك من لا يتم الاستفادة منه لأنه لا يوجد من يوصي به أو لأن رئيسه لم يشر به لأنه على خلاف معه على الرغم من كفاءته ونشاطه. لذلك فإن جعل أكبر عدد من المؤهلين على المحك العلمي يمكن من صقل تجربته ومشاركته والاستفادة من آرائه بالاضافة إلى امكانية تقييمه من قبل أكثر من جهة ناهيك عن جعل آرائه واطروحاته أقرب إلى الواقع العملي منها إلى الواقع النظري غير القابل للتطبيق فليس من رأى كمن سمع.

      5- هناك كثير من الشعارات التي تثيرها وسائل الإعلام المضادة كما تستخدمها بعض الدوائر المعادية سلاحاً للضغط وليس بحثا عن مصلحة أحد مثل حقوق الانسان وحقوق المرأة وسيادة القانون والديمقراطية وحرية التفكير والتعبير والتي يطبقونها هم بصورة انتقائية. فمثل تلك الشعارات يصرون عليها وينادون بتطبيقها ما دامت تخدم مصالحهم وإذا تعارضت مع مصالحهم غضوا الطرف عنها فأين حقوق الإنسان وحقوق المرأة والطفل والشيخ والعجوز في فلسطين وأين الديمقراطية في الممارسات الأمريكية فيما يسمى حرب الإرهاب ومن بينها معاملة المعتقلين في قونتناموا وأين دعاة الديمقراطية عما يجري في أرض فلسطين وأين حرية التفكير والتعبير في وسائل الإعلام الأمريكية التي لا تذيع إلا ما يتماشى مع مصالح إسرائيل واللوبي الصهيوني. ومع ذلك فإن كثيراً من تلك الأسلحة يمكن ان تنزع من أيديهم وذلك عن طريق بيان ان الإسلام كان الأسبق إلى سن مثل تلك النظم والممارسات ناهيك عن تطوير وإيجاد الأجهزة المعنية بتلك الأمور بدلا من ان تكون سلاحا في أيديهم يستخدمها الإعلام المضاد وسيلة للتحريض والتشهير. ففي ذلك رد عليهم يسكتهم وفيه تعميق لوحدة الكلمة والوحدة الوطنية.

      6- إن قيادتنا الرشيدة تبنت سياسة الباب المفتوح أمام المواطنين منذ عهد الملك المؤسس عبدالعزيز رحمه الله وحتى وقتنا الحاضر فالقيادة تقوم باستقبال المواطنين كل اسبوع والاستماع إلى مطالبهم بصورة مباشرة كما ان التوجيهات تقضي ان تكون جميع الأبواب مفتوحة للجميع وفي جميع القطاعات الحكومية إلا ان مقتضى الحال وكثرة الحضور ورغبة عدد كبير من القطاعات الثقافية والإعلامية والكوادر الأخرى المشاركة وحضور مثل تلك الاستقبالات يجعل تنظيم تلك اللقاءات بصورة أكثر تخصصية وأكثر حوارية وبأسلوب دوري يسهل مهمة من يريد ايصال رأي أو اقتراح أو شرح وجهة نظر ذلك انه سوف يتحدث أمام القيادة بحضور جمع متجانس قادر على الفهم والحوار البناء على غرار ما تم في لقاء ولي العهد الأمين الأمير عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله مع مجموعة من المثقفين حيث تبنى سموه كثيراً من الطرح الذي تقدموا به وأيضاً على غرار ما قام به سموه الكريم خلال العام الحالي من لقاءات مع أوساط متجانسة متعددة تمثل قطاعات المجتمع من فكرية وعلمية واقتصادية وعسكرية، وغيرها لشرح ظروف المرحلة لذلك فإن تنظيم مثل تلك الاستقبالات مع أعيان المجتمع بحيث يصبح كل اسبوع مخصص لفئة متجانسة مثل أن يكون اسبوع لرجال التعليم العالي والآخر للمثقفين والذي يليه لرجال الأعمال وما بعده لأصحاب المطالب الخاصة وهكذا مما يجعل الحوار الوطني مباشراً ويقضي على بعض الاساليب الاجتهادية في تقديم الآراء أو الاقتراحات أو غيرها من المطالب والتي ربما تستغل من قبل الآخرين للنيل من وحدة الكلمة ناهيك عن ان مثل تلك المطالب أو الاقتراحات أو الآراء يمكن تقديمها عن طريق تلك الوسيلة بصورة مباشرة لولي الأمر واجراء حوار حولها وبيان المقصود منها، ناهيك عن ان ذلك الاسلوب سوف يكون له أثر بالغ في نفوس المشاركين بالاضافة إلى انه يمثل بلورة لحوار وطني يمكن ان يبنى عليه نحو الأفضل من خلال تكاتف جهود الجميع حاكماً ومحكوماً.

      7- ان مفهوم حرية التفكير والتعبير ليست مطلقة في أي مكان ولا أي زمان بل هي مقيدة بقوانين وأنظمة تحكم المصلحة العامة وذلك في جميع أنحاء العالم بما في ذلك من يدعي ان حرية التفكير والتعبير مكفولة للجميع لذلك فإن الحرية وممارسها والرقابة ثلاثة عناصر يجب ان تكون متكاملة فلا حرية ملتزمة بدون رقابة ناضجة قادرة على التميز بين الغث والسمين ولا حرية مع وجود ممارس فوضوي يريد أن يقول ما يشاء وكيفما يشاء ومتى ما شاء دون فهم بأن حرية أي انسان تنتهي عندما تبدأ حدود حرية الآخرين فالحرية الشخصية تشبه السكن وحدوده، اما الشارع فهو مشاع لا يجوز لأحد أن يستحوذ عليه وتحكم قيمه وممارساته الأنظمة لذلك فإن المناداة بمزيد من حرية التفكير والتعبير في أية دولة من الدول يسبق عادة بتطوير اساليب الرقابة بحيث تصبح مؤهلة تستطيع ان تفرق بين الغث والسمين وان تكون أكثر انفتاحا على روح العصر ومتغيراته ذلك ان ما يمكن منعه بوسيلة أصبح يمكن الحصول عليه بوسائل أخرى فالعالم أصبح قرية كونية يستطيع سكانها تبادل المعلومات دون المرور على الرقابة أو الحاجة إلى ترخيص.

      اما حرية التعبير التي تمارس هذه الأيام عبر الانترنت فيما يسمى بالساحات على سبيل المثال فإن أكثرها أقرب إلى المهاترات والخزعبلات منها إلى النشر الرصين وهي على أية حال تعبر عن فكر وثقافة كاتبيها ونستثني منها ذلك الذي يتسم بالبعد الثقافي والنهج العلمي والتحليل المفيد والملتزم.

      وعلى العموم فإن المتتبع لصحافتنا ووسائل اعلامنا يجدها أكثر انفتاحا منذ قبل وان كانت لا زالت تحتاج إلى مزيد من التطوير والانفتاح على روح العصر ومعطياته الملتزم بالمبادىء والأسس التي قامت عليها دولتنا الرشيدة ومستوى وعي شعبنا وتركيبته الثقافية والاجتماعية بحيث يشكل الإعلام قاسما مشتركا لكل عناصره وتوجهاته.

      وفي الختام لا يسعنا إلا أن نقول ان وحدة الكلمة ووضوح الرؤية أمران هامان يجب على كل مواطن الالتزام بهما وعدم اتاحة الفرصة أمام الأعداء لدق اسفين بين أبناء الأمة الذين هم أقوى من كل مكيدة وأي إغراء ذلك ان حبهم لوطنهم ووحدته يأتي أولاً.

      كما ان قدرتهم على التطوير والانفتاح والحوار لا يزايد عليه أحد وذلك وفق رؤية وطنية وليس مستوردة ووفق تدرج وليس قفز من فوق الحواجز ووفق توازن يأخذ بعين الاعتبار مختلف الاتجاهات دون تشنج أو إلغاء لرأي الآخرين ذلك ان آراء الناس عند الحوار تتراوح بين خطأ يحتمل الصواب ورأي معارضه صواب يحتمل الخطأ.. والله المستعان.

    2. #2
      فوضوي له مكانه الصورة الرمزية هايمه بذكراك
      تاريخ التسجيل
      Feb 2011
      الدولة
      اليوم فوق الأرض و غداً تحتها
      المشاركات
      40,683
      معدل تقييم المستوى
      138

      افتراضي رد: وحدة الكلمة من أهم أسس الوحدة الوطنية

      يعطيك آلعافيه
      آلباري يسعدك
      تقبل مروري
      أستغفر الله مِن كل زلل
      قول كان أو عمل ،
      أستغفر الله مِن كل خطيئهّ
      سِرًا كانت أو علن .

    3. #3
      فوضوي له مكانه الصورة الرمزية عاجبني جنوني
      تاريخ التسجيل
      Dec 2012
      المشاركات
      7,044
      معدل تقييم المستوى
      62

      افتراضي رد: وحدة الكلمة من أهم أسس الوحدة الوطنية

      يعطيك العافيه

    4. #4
      فوضوي له مكانه
      تاريخ التسجيل
      Aug 2013
      المشاركات
      608
      معدل تقييم المستوى
      46

      افتراضي رد: وحدة الكلمة من أهم أسس الوحدة الوطنية

      اشكركم الفاضل المجد على نقلكم الرائع والمميز

    5. #5
      فوضوي له مكانه الصورة الرمزية دانه المحبين
      تاريخ التسجيل
      Oct 2013
      المشاركات
      11,356
      معدل تقييم المستوى
      67

      افتراضي رد: وحدة الكلمة من أهم أسس الوحدة الوطنية

      يعطيك العافيه ع الطرح



      لا تجعل يومك يمضي دون ذكر الله
      سبحان الله وبحمده | سبحان الله العظيم :rose:

    6. #6
      فوضوي له مكانه الصورة الرمزية مومهم اسمي
      تاريخ التسجيل
      Oct 2008
      المشاركات
      21,260
      معدل تقييم المستوى
      107

      افتراضي رد: وحدة الكلمة من أهم أسس الوحدة الوطنية

      طرح رآئع

      يعطيك العافيه

    معلومات الموضوع

    الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

    الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

    المواضيع المتشابهه

    1. توبيكات جديدة عن الوحدة 2016
      بواسطة نسمات الجنة في المنتدى استراحة المنتدى
      مشاركات: 11
      آخر مشاركة: 20-09-2016, 12:49 AM
    2. عاشقات فرسان مكة: غلطان يا معاند الوحدة
      بواسطة غني مفلس في المنتدى استراحة المنتدى
      مشاركات: 3
      آخر مشاركة: 22-06-2011, 09:35 PM
    3. الغوص في اعماق الوحدة والحزن
      بواسطة نواف في المنتدى منتدى المواضيع العامة
      مشاركات: 2
      آخر مشاركة: 11-05-2011, 10:44 PM
    4. الوحدة يطلب نور.. والاتحاد يقايضه بمهند
      بواسطة سمو المشاعر في المنتدى استراحة المنتدى
      مشاركات: 0
      آخر مشاركة: 19-08-2010, 12:29 AM
    5. «الزعيم» واثق الخطوة بثلاثية في مرمى الوحدة
      بواسطة يخنقني غ ـيآبك في المنتدى استراحة المنتدى
      مشاركات: 15
      آخر مشاركة: 02-01-2010, 10:39 PM

    المفضلات

    المفضلات

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •  
    www.yanbualbahar.com