كالعادة ابداع رائع
وطرح يستحق المتابعة
شكراً لك
بانتظار الجديد القادم
؟لو كانتْ الدنياْ مسرحاً كما يقولون , فما أتفة الروايات التي تُمثّل على خشبتهاْ " . .
- كثيرة هي العقبات و المحَن التي تعترض طريقنا كل يوم ,
خلاف مع صديق . . سماع كلمة جارحة . . إخفاق في مهمة,
-نعطيها كل وقتناْ وجهدناْ وتفكيرناْ وعقلناْ ,
ولكن هل سألناْ أنفسناْ , ؟
-هل يستحق الأمر كل هذا العناء ؟ !
كم مرة سمحناْ لليأس أن يطرق باب قلبناْ ؟ !
-كم مرة نظرناْ إلى الكأس أمامناْ وقلناْ : " إن نصف كأسي فارغ " ,
بدلاً من أن نقول : " إن نصف كأسي مملوء " ؟ !
-ما قيمتناْ إذا سمحناْ للتوافة أن تحطم وتسحق كبرياءناْ ! !
أين عزيمتناْ عندما نفتح باباً للألم والحزن والهم والإحباط كي يدخلوا إلى أنفسناْ , ؟
- " الحياة درب طويل تتخللة العقبات " , !
-فالسعـٍاْدةٌ : ينبوع يتمنى الجميع أن يصلوا الية وهم لا يعرفون انه تحت أقدامهم . .
ولن نعرف معنى السعادة دون أن نتجرع كأس المرارة .
-فإذا " خفت ان تفشل فلا تقل شئ ولا تفعل شئ وكن لا شيء " . . !
[لن نشعر بفرحو النجاح دون أن نجرب الفشل] .
- " فلاْ تحسبن المجد تمراً أنت آكلة, لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا " .
[لن ننعم بالراحة دون أن نعرف معنى الألم] .
-هكذا هو درب الحياة , .
علينا أن نتعثر و نتعثّر و نتعثّر بهذا الدرب , لكي نستطيع المشي .
فلنجعل من توافة الحياة أسباباً لنجاحنا , وذخيرة لخبراتناْ , فلن نجد طريقاً ممهداً يفتح لناْ ذراعية . !
بل ستعترضناْ الكثير من العقبات , بل وربما نصل لمرحلة , نشعر أنناّ غير قادرين على المتابعة , وننادي كل ذرة من كيانناْ أن نعلن هزيمتناْ .
" فهل أنت شخص انهزامي " , ؟
-هل ستتقبل هزيمتك بسهولة وتعلن استسلامك , !
,,إذا كنت كذلك فأنت تستحق أن تحطمك التوافة . . !
لكي أكون منصفاً ,
-فقد مررت بلحظات أعلنت فيها انهزامي .
ومررت بدقائق أعلنت فيها انسحابي من هذه الحياة .
بكل ما فيها من الألم والمشقة .
,,فماذا كانت النتيجة , ؟
*أصبحت إنساناً محطماً لايستطيع جمع شتات نفسه .
*كانت كلمة واحدة كفيلة بجرح كبريائي ,
*كانت نظرة واحدة كفيلة بتمزيق مشاعري .
وعندما أفقت من غيبوبتيْ ,
اختلفت نظرتي للحياة ,
*فأنا وحدي القادر على التحكم بالمسار الذي أمشي بة بعد إرادة الله .
*أنا وحدي أعلن انهزامي أو انتصاري .
*أنت أيضاً ,بإمكانك أن تبدأ المعركة من جديد ,
ولكن هذه المرة ضع نصب عينيك أن تنتصر .
ولا تستسلم لهزيمة توافة حياتك ,
-ادفع بألمك وإحباطك وقلقك وحزنك وجروحك بعيداً عن مخيلة رأسك ,
,," فحياتك كنز ثمين لا تستحق أن تضيعها بين هاويات الطرق " . . !
" وقفـة " . .
- عش كل لحظة بحياتك .. وكأنها آخر لحظة تلفظ فيها أنفاسك
قآل المصطفىْ صلى الله عليهِ وسلّم : " كن في الدنيا كأنك غريب ، أو عابر سبيل " .
-فالحياةُ : فترة شقاء بين الولادة والموت .
-والودآعُ : حفل تأبين لعلاقة ماتت ولم يمت أصحابها بعد .
-والمقآبرْ : مساكن يقطنها فريق من الناس كانوا يعتقدون ان العالم يبدو ناقصا بدونهم .
-والإنساْنُ : كائن ارضي من التراب خرج , وعلى التراب عاش , ومع التراب تعامل , والى التراب عاد .
-أبحث عن [الحب] , عن [الصداقة] , عن [الإخلاص] , عن [الإنتماء] , عن [العائلة] ,
ولكن ضمن إطار التزامك بدينك وبنشأتك الإسلامية القيمة .
-وتذكر أن مفتاح أي سعادة في الدنيا ,
" برضى الله سبحانه وتعالى "
.
يا رب: علمني التواضع حتى لا تغرني قدراتي،:82:
وعلمني العفو حتى يخلو قلبي من الحقد والحسد،004
وعلمني الخير، لأنه هو الذي يبقى بعد مماتي. علي ..:82:
كالعادة ابداع رائع
وطرح يستحق المتابعة
شكراً لك
بانتظار الجديد القادم
آنتقاء مميز مبدعتنآ
موضوع جداً رآئع
آلباري يسعدكك
تقبلي مروري:82:
أستغفر الله مِن كل زلل
قول كان أو عمل ،
أستغفر الله مِن كل خطيئهّ
سِرًا كانت أو علن .
طرح قيم ربي يعافيك
.
يا رب: علمني التواضع حتى لا تغرني قدراتي،:82:
وعلمني العفو حتى يخلو قلبي من الحقد والحسد،004
وعلمني الخير، لأنه هو الذي يبقى بعد مماتي. علي ..:82:
.
يا رب: علمني التواضع حتى لا تغرني قدراتي،:82:
وعلمني العفو حتى يخلو قلبي من الحقد والحسد،004
وعلمني الخير، لأنه هو الذي يبقى بعد مماتي. علي ..:82:
.
يا رب: علمني التواضع حتى لا تغرني قدراتي،:82:
وعلمني العفو حتى يخلو قلبي من الحقد والحسد،004
وعلمني الخير، لأنه هو الذي يبقى بعد مماتي. علي ..:82:
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات