حسبي الله عليهمم ..,
عوآفي ع النقل :82: 004 ..,
الإثنين 21/01/2013
وافق قاضي المحكمة الجزائية المتخصصة في الرياض، صباح أمس على طلب زعيم الخلية الـ(16) الإرهابية، أحد أبرز المطلوبين والمدرجين في قائمة الـ 26 التي أعلنتها وزارة الداخلية قبل سبعة أعوام، بإمهاله وقتًا كافيًا لتقديم إجابته على التهم الموجهة ضده من المدعي العام في جلسة سابقة والتي تجاوز عددها (30) تهمة من بينها التخطيط لاغتيال مسؤولين وتنفيذ أعمال إرهابية في جدة وينبع والمنطقة الجنوبية. جاء ذلك خلال جلسة الاستماع للردود مع المتهم رقم (10) في ذات الخلية والذي أنكر بعض التهم، فيما تمسك الادعاء العام بصحتها.
وكان أفراد الخلية (16)، خططوا لتسميم مياه الإسكان الخاصة بالرعايا الأجانب المعاهدين والمسابح الخاصة بهم، ووضع السم في سياراتهم ومداخل منازلهم، ودعم التنظيم عسكريا عبر الشروع في إنشاء معسكرات تدريب.
ومن أبرز التهم التي وجهها المدعي العام، للمتهم الأول في الخلية الـ(16) في الجلسة السابقة، إنشاءه وتزعمه خلية إرهابية تابعة لتنظيم القاعدة الإرهابي في المنطقة الجنوبية، واشتراكه في إنشاء خلية إرهابية في محافطة جدة تهدف إلى القيام بأعمال إرهابية واستئجاره وكرًا إرهابيًا لذلك الغرض، وأعطاء أمر لأعضاء التنظيم لتنفيذ عملية إرهابية في محافظة ينبع واشتراكه بطريق التحريض والتستر والتواطؤ في عدة عمليات إرهابية بعلمه أثناء إقامته مع أعضاء التنظيم منها التخطيط لاغتيال شخصين من كبار رجال الدولة والشروع في تفجير سفارات دول أجنبية، وتجهيزه أعضاء التنظيم الإرهابي لسبع سيارات مفخخة من أجل ذلك.
ومن التهم أيضا، ارتباطه بعضوي تنظيم القاعدة الإرهابي اللذين قتلا في مواجهة أمنية بمحافظة الطائف وإعطائه أمرًا بالقيام بعملية إرهابية في جدة تتمثل في اقتحام مسلح لإحدى الشركات أو المجمعات السكنية وقتل بعض من فيها وخطف بعضهم كرهائن، وتحريضه أعضاء تنظيم القاعدة الإرهابي من المطلوبين أمنيًا على استمرارهم في أعمالهم الإرهابية وعدم تسليم أنفسهم للسلطات الأمنية وتواصله مع «الهالك» عبدالعزيز المقرن وقيادات أخرى للتنظيم وعقد الاجتماعات معهم والعمل تحت إمرتهم لتنفيذ مخططات التنظيم واشتراكه بطريق التستر في حيازة ما كان في تلك الأوكار الإرهابية من أسحله فردية وحربية من كلاشنكوف ومسدسات وقنابل يدوية وقذائف (آر بي جي) بقصد الإفساد والاعتداء والإخلال بالأمن، كما شارك في دفن احد قادة تنظيم القاعدة الإرهابي والمسؤول عن تسليح التنظيم في الداخل الهالك راكان الصيخان بعد إصابته وهلاكه بإحدى المواجهات الأمنية بمدينة الرياض بقصد تضليل الجهات الأمنية، وتمويل الإرهاب والعمليات الإرهابية باستلام مبلغ 200 ألف ريال من «الهالك» عيسى العوشن من أجل الانتقال إلى منطقة عسير والبدء في إنشاء خلية إرهابية وإعداد ما يلزم لأعمالها من أوكار ومركبات.
حسبي الله عليهمم ..,
عوآفي ع النقل :82: 004 ..,
حسبي الله ونعم الوكيل فيهم
ليش كذآ كل شي صاير يخوف
الله يستر
آشكرك
يقول إبن آلقيّم :
من عآب أخآهُ بذنب لم يمُت حتى يفعلهّ
* آللهمّ لآا تشغلنِيّ ب خلقك !
:82:
حسبي الله ونعم الوكيل فيهم
.
يا رب: علمني التواضع حتى لا تغرني قدراتي،:82:
وعلمني العفو حتى يخلو قلبي من الحقد والحسد،004
وعلمني الخير، لأنه هو الذي يبقى بعد مماتي. علي ..:82:
لا حول ولا قوه الا بالله
يعطيك العافيه ع النقل
طبت
هٓادئهه جداً كٓ ذلك الريف
لاحول ولاقوة الا بالله
الله الهادي
شكرا لكم
لاحول ولاقوة الا بالله
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات