• دخول الاعضاء

    النتائج 1 إلى 6 من 6

    الموضوع: مشروع يُدين أي دولة، أو مجموعة تتعرض للأديان السماوية والأنبياء عليهم الصلاة والسلام

    1. #1
      موقوف
      تاريخ التسجيل
      Sep 2012
      المشاركات
      3,988
      معدل تقييم المستوى
      0

      افتراضي مشروع يُدين أي دولة، أو مجموعة تتعرض للأديان السماوية والأنبياء عليهم الصلاة والسلام

      الأحد 28/10/2012

      طالب خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز هيئة الأمم المتحدة بمشروع يُدين أي دولة، أو مجموعة تتعرض للأديان السماوية والأنبياء عليهم الصلاة والسلام. وقال: إن هذا واجب علينا وعلى كل مسلم تجاه الذود عن حياض ديننا الإسلامي، والدفاع عن رسل الحق.
      وأشار إلى أن حوار الأمة الإسلامية مع نفسها واجب شرعي، فالشتات، والجهل، والتحزب، والغلو، عقبات تهدد آمال المسلمين، مؤكدًا أن الحوار تعزيز للاعتدال والوسطية، والقضاء على أسباب النزاع، والتطرف، ولا مخرج من ذلك إلاّ أن نعلق آمالنا بالله، فهو القائل: «وَلا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللهِ إِنَّهُ لا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الكَافِرُونَ»، ومن ثم التوكل بعزيمة مؤمنة لا تعترف بالعثرات مهما كانت.
      وقال: إن فكرة مركز الحوار بين المذاهب الإسلامية، والذي أعلنا عنه في مكة المكرمة لا يعني بالضرورة الاتفاق على أمور العقيدة، بل الهدف منه الوصول إلى حلول للفرقة وإحلال التعايش بين المذاهب بعيدًا عن الدسائس أو غيرها، الأمر الذي سيعود نفعه لصالح أمتنا الإسلامية وجمع كلمتها.
      وكان خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود أقام في الديوان الملكي بقصر منى أمس حفل الاستقبال السنوي للشخصيات الإسلامية ورؤساء بعثات الحج الذين يؤدون فريضة الحج هذا العام.
      وألقى خادم الحرمين الشريفين الكلمة التالية:
      بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين.
      أيُّها الإخوة الحضور:
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
      أهنئكم بعيد الأضحى المبارك، وأتمنى لكم حجًّا مبرورًا، وذنبًا مغفورًا، وسعيًا مشكورًا، وكل عام وأنتم بخير.
      منذ عهد سيدنا إبراهيم الخليل عليه السلام، ومرورًا بعهد نبينا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام، إلى أيامنا هذه، والمؤمنون يتوافدون على بيت الله الحرام ملبين نداء الحق في مشهد عظيم، يجسّد فكرة المساواة، متمسكين بالأمل بالله -جلَّ جلاله- في وحدة الأمة الإسلامية، ونبذ الفرقة، والتحام الصف الإسلامي في وجه أعداء الأمة والمتربصين بها.
      إن حوار الأمة الإسلامية مع نفسها واجب شرعي، فالشتات، والجهل، والتحزب، والغلو، عقبات تهدد آمال المسلمين، إن الحوار تعزيز للاعتدال والوسطية، والقضاء على أسباب النزاع، والتطرف، ولا مخرج من ذلك إلاّ أن نعلق آمالنا بالله، فهو القائل: «وَلا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللهِ إِنَّهُ لا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الكَافِرُونَ»، ومن ثم التوكل بعزيمة مؤمنة لا تعترف بالعثرات مهما كانت.
      أيُّها الإخوة الكرام:
      إن فكرة مركز الحوار بين المذاهب الإسلامية، والذي أعلنا عنه في مكة المكرمة لا يعني بالضرورة الاتفاق على أمور العقيدة، بل الهدف منه الوصول إلى حلول للفرقة وإحلال التعايش بين المذاهب بعيدًا عن الدسائس أو غيرها، الأمر الذي سيعود نفعه لصالح أمتنا الإسلامية وجمع كلمتها.
      من مكاني هذا، وبجوار بيت الله الحرام أطالب هيئة الأمم المتحدة بمشروع يُدين أي دولة، أو مجموعة تتعرض للأديان السماوية، والأنبياء عليهم الصلاة والسلام، وهذا واجب علينا، وعلى كل مسلم تجاه الذود عن حياض ديننا الإسلامي، والدفاع عن رسل الحق.
      هذا وأسأل الله أن يعزز الأمل في قلوبنا المعلقة به، وأن يثبتنا على الحق والطاعة.
      والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
      وزير الحج: قطار الحرمين يدخل الخدمة خلال العامين المقبلين
      قال وزير الحج الدكتور بندر بن محمد حجار ان قطار الحرمين سيدخل الخدمة خلال العامين المقبلين لنقل الحجاج والزائرين بين المدينتين المقدستين مكة المكرمة والمدينة المنورة عبر مدينة جدة.
      واشار الى أن أيقونة المشروعات العملاقة هو مشروع التوسعة الجديدة للمسجد الحرام الذي أنجز منها الكثير ليتسع لمليون وستمائة ألف مصل، وكذلك مشروع التوسعة للمسجد النبوي الشريف الذي ستبلغ مساحته بناءً وساحات عند إتمامه نحو مليون وواحد وعشرين ألف متر مربع.
      والقى الوزير كلمة قال فيها: في مثل هذا اليوم من شهر ذي الحجة عام 1432هـ وجهتم -حفظكم الله- كلمة سامية حيث أكدتم أن الأمن والاستقرار من أسباب نماء المجتمعات وازدهار الاقتصاد وبهما يعم الرخاء وتتقدم الأمة.
      كما دعوتم -أيدكم الله- المسلمين إلى أن يتخذوا من الحج وسيلة للتعلم لنبذ الفرقة والتشاحن وتبيان أن هذه الأرض الطيبة وما تشهده من إقبال الحاج والمعتمر إليها إنما لأنها تنعم بنعمة الأمن والاستقرار استجابة لدعوة أبي الأنبياء إبراهيم الخليل عليه السلام، وأنه من فضل الله تبارك وتعالى أن شرَّف المملكة العربية السعودية بخدمة حجاج بيت الله الحرام، وإنها تستشعر في ذلك عظمة الأمانة الملقاة على عاتقها، ونحن على ذلك محتسبين الأجر والمثوبة من الله سبحانه وتعالى ماضين في ذلك مستمدين العون من رب العزة والجلال جاعلين خدمة الحاج وأمنه من أعظم المسؤوليات.
      وأنا إذ أشير إلى تلك الكلمة الضافية لأستذكر أيضًا مبادراتكم الخيرة لمصلحة أمة الإسلام وبخاصة والإنسانية بعامة، ويأتي في المقدمة الدعوة لعقد قمة التضامن الإسلامي التي اجتمعت في رحاب مكة المكرمة إبان ذروة موسم العمرة يومي السادس والعشرين والسابع والعشرين من شهر رمضان المبارك 1433هـ الموافق الرابع عشر والخامس عشر من شهر آب أغسطس 2012م، حيث وجهتم كلمة سامية تعد بمثابة خارطة طريق على درب التمكين للتضامن والتسامح والاعتدال ومحاربة الغلو وإخماد الفتن ومن ضمن آليات تحقيق هذا التوجه الطيب مقترح تأسيس مركز للحوار بين المذاهب الإسلامية للوصول إلى كلمة سواء الذي تم تبنيه وعلى أساس أن يعين أعضاؤه من مؤتمر القمة الإسلامية، وفي خضم هذا الزخم من المكاسب العظيمة التي لها ما بعدها، بما يدعو للتفاؤل بمستقبل واعد لأمة الإسلام، فجزاكم الله خير الجزاء.
      وحقيقة الأمر أن جملة ما يخطط له يأتي من منطلق إيماني، هو شغلكم الشاغل، الذي تنفقون من أجله الملايين، بل البلايين من الريالات السعودية، وفي الطليعة التوسعات المتتالية في الحرمين الشريفين وفتح المزيد من الطرق والجسور للحافلات والأنفاق والأعمار في مكة المكرمة والمدينة المنورة، والأخذ بنظام النقل الترددي بالحافلات ومن ثماره بيئة نظيفة واختصار عامل الوقت في نقل الحجاج، إلى جانب قطار المشاعر المقدسة الذي يسهم في نقل نحو خمسمائة ألف حاج وفي وقت قياسي، إضافة إلى استكمال جسر الجمرات بأدواره المتعددة الذي هو عبارة عن مدينة تضم العديد من المرافق الإدارية والإشرافية والأمنية والصحية ومهابط للطائرات، لضمان إنجاح ما يعد من خطط لإدارة الحشود البشرية وصولًا إلى بر الأمان.
      وكذلك فإن قطار الحرمين الذي سيدخل الخدمة إن شاء الله خلال العامين المقبلين لنقل الحجاج والزائرين بين المدينتين المقدستين مكة المكرمة والمدينة المنورة عبر مدينة جدة.
      وأن أيقونة المشروعات العملاقة هو مشروع التوسعة الجديدة للمسجد الحرام الذي أنجز منها الكثير ليتسع لمليون وستمائة ألف مصل، وكذلك مشروع التوسعة للمسجد النبوي الشريف الذي ستبلغ مساحته بناءً وساحات عند إتمامه نحو مليون وواحد وعشرين ألف متر مربع.
      أمين عام «الرابطة»: توسعة المسجد النبوي لها أثر عظيم في النفوس
      ألقى الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي الدكتور عبدالله بن عبدالمحسن التركي كلمة قال فيها: إن توجه خادم الحرمين الشريفين إلى المدينة النبوية مباشرة، عند عودته الميمونة إلى المملكة، لبدء توسعة ضخمة للمسجد النبوي، بحيث يستوعب أكثر من ثلاثة ملايين مصل، له عظيم الأثر في نفوس المسلمين، سائلًا الله تعالى أن يجزل له المثوبة ولولي عهده الأمين، وأن يبقي المملكة شامخة عزيزة الجانب، قدوة للمسلمين في السير على الكتاب والسنة، وتطبيق شرع الله، وخدمة الحرمين الشريفين، والدفاع عن الإسلام، والحرص على جمع كلمة الأمة، وحل مشكلات المسلمين، والوقوف إلى جنبهم في محنهم : «الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر ولله عاقبة الأمور». (الحج - 41).
      وبيَّن أن من تعظيم شعائر الله وحرماته، أن يعمل كل ذي مسؤولية في الحج، على إشاعة الأخوة والمحبة بين الحجاج، والمحافظة على ربانية الموسم، فلا يرفع فيه شعارًا إلا توحيد الله وعبادته، ووحدة الأمة وتآلفها في ظل أخوة الإسلام وسمو رسالته الخالدة.
      وأفاد أن رابطة العالم الإسلامي تتابع بقلق واهتمام بالغين ما يجري في بعض البلدان الإسلامية، وفي مقدمتها سوريا، داعية إلى تكثيف الجهود الرسمية والشعبية في معالجة الأوضاع المأساوية فيها، وإيقاف نزيف الدم الذي تمادى النظام السوري في إراقته.
      وقال معاليه: وإن الرابطة لتستنكر إثارة الفتنة الطائفية بين المسلمين، والتذرع بها للتدخل في الشؤون الداخلية في بعض الدول الإسلامية، مما يزيد الأمة تمزقًا وضعفًا. والأمل في خادم الحرمين الشريفين، والمخلصين من قادة الأمة أن يضاعفوا الجهود في مواجهة ما يهدد الأمة ويستهدف وحدتها واستقرارها، وينسقوا جهودهم من خلال المنظمات الجامعة للأمة، وهيئاتها الثقافية والفقهية والقانونية.
      أبرز الشخصيات التي حضرت
      حفل الاستقبال
      من أبرز الشخصيات التي حضرت الحفل صاحب الجلالة المعتصم بالله محب الدين توانكو الحاج عبدالحليم معظم شاه ملك مملكة ماليزيا وفخامة الرئيس البروفيسور ألفا كوندي رئيس جمهورية غينيا ودولة نائب رئيس الجمهورية الإندونيسية الدكتور بوديونو ودولة نائب رئيس الجمهورية العراقية طارق الهاشمي ودولة رئيس وزراء جمهورية باكستان الإسلامية راجا برويز أشرف ودولة رئيس الوزراء في جمهورية جيبوتي دليتا محمد دليتا.
      وحضر الاستقبال صاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع وصاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز أمير منطقة مكة المكرمة رئيس لجنة الحج المركزية وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالإله بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين وصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا وصاحب السمو الأمير فيصل بن محمد بن سعود الكبير وصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز المستشار والمبعوث الخاص لخادم الحرمين الشريفين وأصحاب السمو الملكي الأمراء.
      كما حضره أصحاب الفضيلة العلماء والمعالي الوزراء ومعالي أمين عام منظمة التعاون الإسلامي ومعالي أمين عام مجلس التعاون لدول الخليج العربية وكبار المسؤولين وسفراء الدول العربية والإسلامية. وقد بدئ الحفل الخطابي المعد بهذه المناسبة بتلاوة آيات من القرآن الكريم.
      بعثات الحج: خادم الحرمين يحمل هم المسلمين للتيسير عليهم
      ألقى وزير الأوقاف والإرشاد بالجمهورية اليمنية حمود محمد عباد كلمة بعثات الحج عبر فيها باسمه ونيابة عن رؤساء بعثات الحج لخادم الحرمين الشريفين ولشعب وحكومة المملكة العربية السعودية عن عظيم الشكر وجزيل التقدير على الجهود الكبيرة والعزائم المباركة في خدمة حجاج بيته الحرام والزائرين لمسجد رسول الله عليه أفضل الصلاة والتسليم، وعلى الإنجازات العظيمة التي شملت الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة.
      وقال: يا خادم الحرمين الشريفين لقد تجلى من ملامح بدايات عهدك وكوامن إرادتك وقوة عزمك أنك تحمل هم المسلمين لتيسير الصعوبات، وإقالة العثرات لأداء عبادات الحج والعمرة والزيارة في سعة وراحة وسلامة واطمئنان خاصة أن أعداد الحجيج والعمار تتزايد عاما بعد عام، وفي كل عام نشهد إنجازًا وتوسعًا في المشاعر والحرمين تجاوزت قياسات الزمن».
      وأضاف: فمنذ أن كتب الله في أزله غزير خيراته على هذا البلد، وصدع نوره في واد غير ذي زرع بمقدم أبي الأنبياء إبراهيم عليه السلام، وخط جل وعلا في لوحه المحفوظ وقدره المتحقق الملحوظ، دعوة خالدة غيّرت مسار التاريخ بهذا البلد الذي ما جاءت قبل هذه الدعوة المباركة بزرع أو عطاء ضرع فهي دعوة قلبت الجفاء إلى وفاء، والوعود إلى وجود، دعوة مباركة أطلقها الخليل عليه السلام من قلبه وضميره إلى ربه الكريم ومولاه المانح العليم، فكانت هذه الدعوة في لظى الصحراء القاحلة والمعاناة الهائلة خيرًا وأمنًا، مثلما جعل الله النار على إبراهيم بردًا وسلامًا، ولأن الله قد جعل مقاديره جارية فإنه جعل سننه سارية، فأخذتم ياخادم الحرمين الشريفين بـأسباب السنن وحققتم بإبداعاتكم نهضة الوطن، وسرتم على منهج الرحمن في ترسيخ الأمان، وسابقتم الزمان بما أبدعتموه من بناء نهضة الأوطان، فعملتم بما وفقكم الله ما لم يكن مع قصر المدة يخطر في بال أو مقدور أحد».

    2. #2
      الصورة الرمزية آسير الشوق
      تاريخ التسجيل
      Jun 2010
      العمر
      34
      المشاركات
      4,131
      معدل تقييم المستوى
      66

      افتراضي رد: مشروع يُدين أي دولة، أو مجموعة تتعرض للأديان السماوية والأنبياء عليهم الصلاة والسلام

      يعطيك العافيه

    3. #3
      فوضوي له مكانه الصورة الرمزية منارالكون
      تاريخ التسجيل
      May 2010
      المشاركات
      27,351
      معدل تقييم المستوى
      112

      افتراضي رد: مشروع يُدين أي دولة، أو مجموعة تتعرض للأديان السماوية والأنبياء عليهم الصلاة والسلام

      يعطيك العافيه





      الحَياھ لتگّونْ بَسّيطہْ فَـ ھيَ تَحتاج لِأمَرينْ الإبتسّامَہ وَ الصّبرْ ♥

    4. #4
      موقوف
      تاريخ التسجيل
      Sep 2012
      المشاركات
      3,988
      معدل تقييم المستوى
      0

      افتراضي رد: مشروع يُدين أي دولة، أو مجموعة تتعرض للأديان السماوية والأنبياء عليهم الصلاة والسلام

      شكرا لكم

    5. #5
      موقوف
      تاريخ التسجيل
      Aug 2010
      المشاركات
      13,329
      معدل تقييم المستوى
      0

      افتراضي رد: مشروع يُدين أي دولة، أو مجموعة تتعرض للأديان السماوية والأنبياء عليهم الصلاة والسلام

      عين العقل

      الله يطول ابو متعب بعمره

      يسلموو

    6. #6
      فوضوي له مكانه
      تاريخ التسجيل
      Dec 2010
      المشاركات
      7,173
      معدل تقييم المستوى
      70

      افتراضي رد: مشروع يُدين أي دولة، أو مجموعة تتعرض للأديان السماوية والأنبياء عليهم الصلاة والسلام

      يعطيك العافيه


      (( اللهُمَ إنِيْ لِيْ حَاجَةً فِيْ نَفْسِيْ لاْ يَعْلَمُهَا إِلا أَنْتْ فَسْأَلُكَ يَاْ الله قُرًبَ إِجَاْبَتِهَاْ ))

    معلومات الموضوع

    الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

    الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

    المواضيع المتشابهه

    1. مشاركات: 5
      آخر مشاركة: 14-01-2012, 10:28 PM
    2. من قصص الرسول عليه الصلاة والسلام
      بواسطة الأميره في المنتدى من وحي الاسلام
      مشاركات: 8
      آخر مشاركة: 03-09-2011, 04:14 PM
    3. معاني أسماء الانبياء ولمحات عن حياتهم – عليهم الصلاة والسلام
      بواسطة عايدي اصيل في المنتدى من وحي الاسلام
      مشاركات: 6
      آخر مشاركة: 27-12-2010, 04:51 PM
    4. اعمار الانبياء عليهم افصل الصلاة والسلام
      بواسطة محمودى في المنتدى من وحي الاسلام
      مشاركات: 4
      آخر مشاركة: 30-05-2010, 03:52 AM
    5. قصص الانبياء من أدم لمحمد عليهم افضل الصلاة والسلام -طارق السويدان
      بواسطة جمالي من حلى روحي في المنتدى من وحي الاسلام
      مشاركات: 10
      آخر مشاركة: 08-04-2010, 03:03 AM

    المفضلات

    المفضلات

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •