جزاك ربي جنان الخلد غاليتي
ابدعتي في طرحك
الباري يسعدك
تقبلي مروري
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:indigo;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:85%;background-color:black;border:7px outset deeppink;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
الحي الدائم
الله الذي خلق كل شيئ هو نفسه الله الذي خلق السماوات والأرض
وهو الله الذي خلق ويخلق كل حي ولا شك أنه أكمل الوجود
وإذا كانت الكائنات الحية أرقى من الموجودات الميتة الجامدة
فلا شك أن خالق هذه الموجودات الحية أكمل وجودا منها
فهو إذن أكمل حياة منها فلو لم يكن حيا لكان من مخلوقاته
ما أهو أكمل منه وهذا مستحيل وإذ كنا نرى في كل يوم
يد القدرة الإلهية تخلق ملايين المخلوقات من نجوم وكواكب
ونبات وحيوان وإنسان وليل ونهار في صور بديعة
وتكوين محكم وتقدير دقيق فلا شك أن خالق هذه المخلوقات
التي تتجدد كل يوم لا شك أنه قادر عليم حكيم مريد ومن
كان ميتا فلا قدرة له ولا علم ولا حكمة ولا إرادة
إذن الله حي وحياته اكمل حياة وما مظاهر الحياة المشاهدة
إلا أثر ضئيل لحياة الحي القيوم الذي نفخ من روحه أمره
في الموات فيهتز وفي الجماد فيتحرك وقال تعالى { إن الله فالق
الحب والنوى يخرج الحي من الميت
ومخرج الميت من الحي ذلكم الله فأنى تؤفكون }
والموت لا يكون على الخالق لان الموت يأتي عند إنعدام أسباب الحياة
ومجيئ أسباب الموت فإذا كانت أسباب الحياة من مخلوقات الله
فحياة الله إذن قبل وجود هذه الأسباب أي أن حياة الله كاملة
ليست مشروطة بوجود أسباب معينة .
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN][/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
جزاك ربي جنان الخلد غاليتي
ابدعتي في طرحك
الباري يسعدك
تقبلي مروري
أستغفر الله مِن كل زلل
قول كان أو عمل ،
أستغفر الله مِن كل خطيئهّ
سِرًا كانت أو علن .
جزااكيَ الله خيرَ يَ عسسل 004 004 0$
وجعلهاا في مواازين حسسَنااتك :82: 004 ..,
باارك الله فيك
على ماطرحت وجزاك خير الجزاء
وجعل الله ماقدمت في موازين حسناتك
لاعدمنا الله روعة مواضيعك
ارقا التحايا الـكــ
أَحُتآجْ .. "
إلُى بُعضْ عبٌوآت مْن [ أنٌفآسْكَ ] .. !!
لأمٌلئ بٌهْا رئْتٌايْ عنٌدمْا :
[ يٌخنْقنٌيْ "شْوقٌيْ" إْليٌكَ ] .. ! "
جزاك الله كل خير 004
نورتو متصفحي بمروركم الراقي..
وردكم الكريم فشكراً لكم من الاعماق على هذه الزياره ..
لِ روحكم الجووري
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات