جزاك الله خير
وجعل لك اجر ماطرحتي لنا
يعطيك العافية
وجعل الجنه مثواك
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:black;border:7px solid darkblue;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
فضيلة الشيخ صالِح المغامسي .. يُـخشى على بعض مستخدمي الانترنت مِن سوء الخاتِمة
الســلام عليكــم ورحمــة الله وبركاته[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
سمعت ورأيت مقطعًا هو أبلغُ مِن أن يُعلَّق عليه
مِن هنا
http://www.safeshare.tv/w/RHssXFHMoW
وهذه مقتطفات مِن كلماته - حفظه الله - :
وفي زمنٍ مثلُ هذا شاع ما يُعرَف بالشَّبكة التي تُسمّى بالانترنت ؛ فهذه سوّغت للنَّاسِ أن يَكتبوا مِن غير أن يُعرَفوا .
وكون الإنسانِ يكتب وهو يستطيعُ أن يُخفيَ اسمه ورسمَه ، يجعله يشعرُ بقِلّةِ الرَّقيب ، فلا يستطيعُ حاكمٌ او قاضٍ أو شرطيٌّ أن يُحاسِبَـه ، فهُنا تظهر حقيقةُ الإيمان ، لأنَّ مَن يخشى الله لا يمكِن أن يتجرَّأ ويكتب شيئًا يعلمُ أنّـهُ يُغضِب الله .
يعني يأتي لعِرض مؤمِن فيقولُ فيه ما يقول دون أن يبالي ، فهُنا يظهر مدى خوفِ العبدِ مِن الله ، لأنَّ لو كتبتَ ما كتبت فغالِبُ الظنِّ – على ما أعلمه مِن أهلها – أنَّ السُّلطان ، الحاكِم ، القاضي ، الأمن ، يعجِز أن يصِلَ إليك – هذا إذا رغِب – فتبقى المسألةُ متعلِّقة بين العبدِ وبين ربِّه .
فإذا أرادَ العبدُ أن يختبِرَ خشيتـَـهُ مِن الله ، فهذه مِن المواطِنِ التي تُختبَرُ فيها الخشيةُ مِن اللهِ تبارك وتعالى ، فيخشى العبدُ على نفسهِ أن يتعرَّض لأعراضِ المؤمنين ، أو يقولَ في مسلمٍ كلمةً أو قولاً تشيعُ في النَّاسِ ، فينال سوء عاقبتها وقد ينال – عياذًا بالله – مِن سوءِ الخاتِمة ما ينالُه .
ثمّ قال فضيلته عن أنواع الذُّنوب :
وهناك ديوانٌ بين العِباد لا يتركه الله أبدًا حتى يقتصَّ – جلَّ ذِكرهُ – للشَّاةِ الجمّاء مِن الشَّاةِ القرناء وهُما كِلاهما سيكونان تُرابًا ، فكيف بمُسلمٍ يُصلّي ويصوم ويذكر الله وقد تُكلٍّـم في عِرضه أو نِيل مِنه أو حُطَّ مِن قَدْرهِ ظُلمًا وعُدوانًا .
اسألك يارب حسن الخاتمه
[imgl]http://im20.gulfup.com/2012-07-15/1342337663391.png[/imgl]
كل الشكر والامتنان على مروركم الطيب
نورتووو الموضوع بوجودكم
وزادتووو صفحتي نورا واشراقا بطلتكم..
جزاك الله خير
’,
اللهم اني اسالك حسن الخاتمه
جزاك ربي جنــان الخلد غاليتي
جعله ربي في ميزان حسناتك
الباري يسعدك
تقبلي مروري :82:
أستغفر الله مِن كل زلل
قول كان أو عمل ،
أستغفر الله مِن كل خطيئهّ
سِرًا كانت أو علن .
جزاك الله خير
وجعله في ميزان حسناتك 004 :82:
كل الشكر والامتنان على مروركم الطيب
نورتووو الموضوع بوجودكم
وزادتووو صفحتي نورا واشراقا بطلتكم..
جزاك الله خير
وجعلها في ميزان حسناتك
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات