هَذهِ الكلَمَة لا تَفْقدُ بَريقهآ فيَ القُلوبِ الصَادِقَة
وَلهَا معَانيْ كَبيرَة وكَثِيرةْ
بِالنِسبةِ ليْ كَأنثى تَعْنِي :
أنَ يكَون الرَجْل المَتلقيْ لَهذا الإحْسَاس رجٌَلاُ بِ مَعْنى الكَلِمُة
وَ أنْ يكَونَ الأَولْ وَالأَهْم
وأنْ يكَونَ المُطلَع علَى تفَاِصيَل حَياتيِ وَمُشاركِيْ الأوْحدَ بِهَا
أنْ يعَرف طِباعُي ويَعِيشَها وَ أعِيش طِباعُه
وأْن أكُونُ الوَفِية لَه التَي لاَ تُكن أيْ مَشاعِرٍ غَيْر الأُخْوَة
أوْ اللامُبَالْة لأيْ وَ بَأي رجُلْ عَدآهْ ه
وَ أنْ أكًون الصَادِقة وَ المُتزِنة وَالَمانِحَة
وَ البَاقِية وَ المُسَتمْيتهَ لأجلِهَوآهْ
وَ أنْ يَرآنِي دَونَ تَكلفْ يرَانِي دُونَ مَسَاحِيقَ
تُفسِد ملامحيْ حتى لا يكونَ بلأمر خِدعة
وأن اتمسكَ به الفاً والف
وأَن أدُخْل عُمقَه وَ لاَ أخَونَه حَتى بِاَلفْكر ...
و .. و .. و
هَذي أَناَ !!
والرَجُل علَيه أنْ :
يُدركَ أن هذهِ الأنثُى مَخلوقةٌ مِن ضلعِه لقلبِه
وأنْ يَهتم بِها كَمْا لو كَانتْ طِفل لا يقبل الفِطام مِن أهْتمَامِه ..
ويَحفظُهَا كَما حَفِظته ..
و ... و .. و
الحُب
يَأتِي مَرة وَمرْتين فَليسَ عيَباً ولاعاَراً لَوْ تَكرُر
لكِن التجُربُة الخَالِدة تَأتِي مَرة وَآحِدةْ
لَو فَشْلت تُعلْن الأطَرْاف تَوبتهَا مِنْه
لَيسْ كَإحْساسْ بَل كَمعايشَُة ..
الحُب جَميل جَميل و هَادىء وَعاَصِف مَرِن
والُقلُوب الصَادِقة فَقط مَنْ تقُدر مَعنَاه
وَلاَ تَتخذٍه سَِلعة تُباع وتُشترى لغِرضْ النَزواتِ و الفُجّر ..!
ومَن أحَبْ بِصِدق لاَ يكُره مَن يُحبْ ذآتَ فُراق ..
أنَا واقِعةٌبِه حدَ اللأمعُقول
وهَو وَاقِعٌبِيْ حَدَ الهوُوسْ !
كٌل مِنا يعرفُ الأخر ويعَرفُ مَا سَيْقول قَبلَ أنْ يقَولْ
والحُب حُب !
مَهْما تعَددتْ طُرقٌ التِقاء القُلوْب
أَعْجبْ مِن البَعْض عنِدَما يَقُولُون :
الحُب عَنْ طَرِيق النَتْ حقَيِقهَ أمْ خِدعَه !
أقُولْ أنْ القُلوبْ التَيْ تُحْب وتَفْهمْ وتَعِي مَعْنَى كَلمَة الحُب
لا يُهُم أيْ الطُرقْ جَمعَتْهمُ
فالَمشَاعِر لا تَفْقد شَرعْيتها أنْ أتَت عنَ طرْيق النِت
أوْ حتَِى الَْوْرق أوْ الأَروِقة !
مَا دآمتْ الأُمور والتَفاصِيل وَآضِِحَة
والأَحاسِيس صَادِقة ومَا دَآمْ كُل طرَف يَعْرفُ الأخرْ
فِكراً وَقلباً وصَتاً ونَبْضآ و تكة تكّة
فَلِما لاَ يكُونُ حقَيِقَه ..؟!
آنْثآك ترَفعْ رآَيةة الآسْتَسلآمْ وَ \ تحُبكَ جِداً
المفضلات