مطاوعة لكنهم كفار !! ما يسمعون أغاني ولحيتهم طويلة ولا يختلطون بالحريم لكنهم كفار
< برا بسرعه !!
رد مع اقتباس
الحين ببدى احكي لكم عن طائفة الاميش
وعن حياتهم وكيف عايشين ومعتقداتهم :rolleyes: .
أول شي أبي أقولكم ان هالطائفة لا تؤمن بأي نوع من أنواع التغيير . يعني أي تطور أو اي شي جديد حتى لو كان مفيد يرفضونه :7:!
لدرجة انو ما عندهم نور ولا كهرباء ولا حتى تلفزيونات :7:
ولا حتى الفلوس " الأوراق النقدية " ما يستخدمونها الا في الحالات الطارئة استغفر الله
وبعد ماعندهم حمامات ببيوتهم متخيلين :19:؟؟ يعني اللي يبغى الحمام يروح ل بر أو مكان فاضي . احنا لو بنستأجر مخيم اهم شي عندنا حمام و حمام نظيف بعد ذولي موسعين الصدر :biggrin: . طبعا الحمام حسب اللي قريته مو مكتوب محرم مثل كل هالاشياء لكن مافي احد من هالطائفة يصير عنده بالبيت حمام !
والمصيبة الأدهى والأمر ما عندهم سيارات ابددد!! ياربي مادري كيف عايشين :139: .
واذا بيروحون لأي مكان يايدقونها كعابي ولا العربات اللي يسحبها الحصان
نفس هذي تخيلوا :
:
وطبعا كللل الأشياء اللي قلت انهم مايستخدمونها محرم عندهم استخدامها
وعندهم مجلس فتوى يطلق عليه " أولد اوردر " وهم مجموعة من كبار السن المتدينين " المشايخ " استغفر الله :biggrin: يدرسون أي طاريء ويطلعون فتوى حسب اللي يشوفونه مطابق لتعاليم الأنجيل وواللي هم يسمونه " الأوردينان " وهي تعاليم انجيلية تتبع بحذافيرها .
ومشايخهم مع التطور اللي نعيشه أجبرهم انهم يحللون ركوب السيارة وحللوها بس للصرورة و اهم شي مو هو اللي يسوقها !! استغفر الله وشو ذا التخلف :7:
وطائفة الاميش بعد ما يدخلون عيالهم مدارس > :19:
خل وبكذا أصدرت الحكومة عندهم قرار يعفي هالطائفة من التدريس الالزامي , يعني كيفهم يدخلهم ولا لا مو مجبورين . لأن اللي فهمته بأمريكا عندهم اجباري الطفل يدخل المدرسة ولا يُسحب الطفل من أهله على أساس انهم مو كفو بزران .
ف قاموا الأميش عام 1972 و أسسوا مدرسة خاصة فيهم يدرس الطفل إلى الصف الثمن بعدين كيفه يعفى من التعليم الإلزامي .
ومع انهم عايشين في أمريكا بس ما يحكون انقلش ابدا , إلى الان لغتهم هي الديتش " Deitsch " وهي لهجة ألمانية
ومن المحرمات و المحضورات عندهم التصوير . عندهم فتوى من الأنجيل تحرم التصوير
وحتى الباربي والعرايس حقاتهم وجهها ممسوح , زي هذي :
ومثل ما قلت أول ان الموسيقى و الأغاني محرمة عندهم .. ومايستخدمون الجوال ولا النت و التليفونات ولا أي وسيلة من وسائل الإتصال :139:
و عشان كذا تبرعت الحكومة وبنت برا بيوتهم زي الأكواخ فيها تيلفونات أي شيء طارئ يصير لهم , يعني كل محرماتهم ما تباح وتجوز الا للضرورة والحالات الطارئة :139:
برب
المفضلات