لا تعليق
قلمي اتخذ نفساً عميق حرفي على التعبير لا يطيق
وكأنني بوسط تعابير الاوراق غريق ...
فعذراً أن ضاق بقلمي الطريق
ولم استطع التعبير
فتقبلي مروري
اسعدك المولى
- لم أعُد أحمِلُ تلك الطاقة التي تُحبُّها كي تعود تكتسب شيئًا مني وترحل!
طاقاتي سالبة لاتَسْلبها مُجدداً، كُن أبعد من أبعدِ مايُوصلكَ إلي! وإقطع ذاك المدى،
لاتأتي مُطأْطأَ الرأس، لاتبكي لأني لم أعد أستحق! أقسِمُ لكَ لستُ صالحةَ لكْ!
- وبعيداً عن القناعةِ التي تقطُن بي, وأشياء لايُخيَّلُ إليك أني أعرفُها وأشعُر بها
أصدِّقُها أكثرُ من تصديقِ عينيك الـتي تكذِبُ في كل مرة ، وتحلفُ كذبًا!
مع أن أمي أخبرتني أن من يحلفُ مرةَ كذبًا ليس صعبًا أن يحلفُ أخرى!
ومازلت أُصدِّقْ!
ليسَ لأنك صادق في هذه المرة أو أن الموضوع يختلف!
بل لأني بكل بساطة وكثيرِ الأسف أُريدُ ذلك!
- غنَّيتُ لكَ في ليلةٍ باردة بصوتي المبحوح الـ تُحبِّهُ كثيراً، ولم تستطيعَ أن
تُقدِّمَ لهُ أقل مابوسعك ( الإنصاتُ بقلبك )!
لم تسمعني عن طريقِ أكثر شيءٍ أحببْتُه، حرمتَني اللّذة بما يشعرون!
فقدتُ إحساس أن يستشعر أحداً مابك من صوتك! ،لايكفيني أنك تعلم! لما لاتُناقش؟
غنِّيتُ بحرقةٍ مهما أوضحتَ لي أنك تجاهلتَها موقنة أنا أنكَ تخشاها أكثرُ من أيِّ شيءٍ آخر!
(( أنا عن نفسي راح أسكت لكن متطمنة
قلب المؤمن هو دليله و أنا مؤمنة
لو ما إرجعتش تبكي عشان ترجعلي أنا
.....! ))
*أخبرتُكَ بسر أن صوتُ أصالة يفعل بي مالا يفعلهُ أحد!
وهمستَ لي صوتُكِ أطغى، لم يكن تعليقك على الأغنية تلك كالتعليقِ على صوتي!
الذي يُخيفك عندما يبدأُ بالغناءِ لها!
وكأنك تعلم بأنها رسالات تسبُقُ الحدث!
ونبرةُ صوتٍ محشورٌ بها إدراكُ أمرِكْ!
(حبيبٌ لا أمانَ لهْ!)
- شُلَّ إلهامي لوقتٍ ليس بقصير! وقبَعتُ بزوايا عاتمة جداً لايصلُ الضوء لها ولاترى للحياةِ
شيئًا جميلاً !
كتبتُ أعطوا الحياةَ حقَّها لكي تُعطيكم ! وكَتَبَتْ أمي تحتَ ذلك أعطي نفسكِ حقَّها
كي تُعطي الحياة!
- تعلم مامعنى الإنتظار الذي يُجَّسَدُ لكَ في كُلِّ ليلة؟
وماهي العواقب التي ستنتج عن تعكيرِ مزاجي؟
هل جربت أن تختبئ بحُضنِ شخصٍ مريض لايُدرك غيرَ الترديد بما لايَعقل؟
ولماذا مازلتُ أستجوبك وقد أخبرتني بأنَّك شديد التحفُّظ! وما لنفسك هو لنفسك فقط!
قبَّح اللهُ نفسًا كنفسك.
بُتِرتُ أنا في شهرِ (مارس) وَ نضجتَ أنت في نفسِ ذلك الشهر!
الشهرُ الذي بقُدرة قادر أصبحتَ رجُلاً يستطيع التمييز!
ولم تُتقن ذلك الدور كثيراً ،لم يأخذ الأمر منكَ أكثرُ من سبعةِ أشهُر!
وعُدتَ طفلاً يبحثُ عن أمانٍ يفتقده في مُحيطه، عُدتَ شاعراً يملكُ قلمًا من كذب!
عدت لتُقسم أني فِكْرُك وأنثى لن يُكرَّرها القدر!
وتُردِّد (يا الفاتنة..!)
( إن كُنتُ إلهامًا لذاكَ القلم، بلا شكْ أنا كذبةٌ تُفتَعل منها حكاياتُ الصباح التي تدفعُ
من يعشِقنَ حرفُكَ لهاويةٍ أنا سبَبُها )
لا أعلم لما قلبي يحملُ لكَ كُلُّ ذا ؟ واللهِ لو أني مررتُ بطريقٍ ولم أكُ أعرفك
ومررت أنت من الطريقِ ذاته ، ما إرتفع لعيني رمشٌ من أجلك حينها!
سيئٌ قلبي بالذوقِ والمعشر!
- تقولُ صديقتي: أنكَ تفتقد مُتعةُ أن تكونَ جبَّاراً على أحد عندما أكونُ بعيدةً عنكْ!
ضحكتُ وقامت يدي بحركةٍ لا إرادية أن ( مجنونةُ أنتِ )!
مع أنَّي أعلم بصحةِ ذلك الأمر!
جُلَّ ما أتمنى أن أكفُّ عن الكتابة وكُلُّ ماتنتظر أنتْ ( ما سأكتُبُ لكَ بداية الشتاء )
ها أنا كتبتْ، إن كُنتَ قادر على أن تنضج مرةَ أخرى كما إفتعلت في ( مارس ) الذي كنتُ فيه
بشدة الحاجة إليك، ولم أجدُكَ ( لايَنقُصك ذاك الوقت غيرَ عُكًّازٍ لتُكمل الدراما ) !
هه ! إرحَلْ لتُصبح رجلاً ")
8
راقت لي =)
لا نصفي الثاني ولا النصف الأول ،
حنا نشكل : ( نصفنا من بعضنا ) ♡
لا تعليق
قلمي اتخذ نفساً عميق حرفي على التعبير لا يطيق
وكأنني بوسط تعابير الاوراق غريق ...
فعذراً أن ضاق بقلمي الطريق
ولم استطع التعبير
فتقبلي مروري
اسعدك المولى
ذوقك رائع
اذهلتني الحروف
سلمتِ وسلمت يداك
لاخلا ولاعدم يارب 004 :82:
،
شكراً لتواجدكم 004
نورتوا متصفحي004
.
.
(f)
لا نصفي الثاني ولا النصف الأول ،
حنا نشكل : ( نصفنا من بعضنا ) ♡
يسلمووووووووووووجزاك
الله كل الخير يااارب
[align=center]
عبارات الثناء لاتعرف نهاية لااختيار عذبك
واخذت نصيب كبير من جمال ذائقتكِ
تقبلي مني فائق الاحترام لشخصك الكريم
[/align]
لاتساوم في من يبيعك ولو كان يسوى له \عرب
تسلم يدك ام الشوشة الحمراء
على اغلى واحلى طرح
طيوبه
شكراً لمرورك
دمعة رجل
اسسعدني مرورك كل الشكر لتواجدك الكريم
خيالي
منووور متصفحي مَ ننحرم من تواجدك
لا نصفي الثاني ولا النصف الأول ،
حنا نشكل : ( نصفنا من بعضنا ) ♡
حروف هادئه و جميله بحق
قلم يجبر على القراءه بصمت
سلمت يمين ذلك القلم
وأيضاً أنتٍ يا رآقيه
.
.
لكٍ تقديري:82:
كل شيء له نهآيه :82: 004
اسعدني تواجدكم
لا نصفي الثاني ولا النصف الأول ،
حنا نشكل : ( نصفنا من بعضنا ) ♡
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات