إنها القناآآآآعات ؟

[الحقيقة بصمت]

مدخل . .
عندما تتزاحم الأقلام وتشتت الحروف نمضي لنصل الى السراب
نكبر يوما بعد يوم نزيد عمرا دون ان نشعر
تمضي الساعات فالشهور فالسنين
* فجأهـ نقف *
يحتوبنا الصمت تتجمد كل حواسنا .. نشعر وكأننا يائسين
وتبدأ جموح الامنيات والتمني...,...

المتزوج : ياليت اني عزابي
العزابي : متى اتزوج وارتاح
الغني : ليتني فقير واحس براحة البال
الفقير: ليتني غني واعيش حياتي
الكبير: ليت الشباب يعود يوما
الشاب: ليتني ارجع طفل وكل همي لعبتي
الطفل: متى أكبر يابـابـا؟؟
الحي: ياليتني اموت وافتك من هالدنيا
الميت: يتمنى يرجع عشان يعوض مافاته

عذرأ أيها البشر متى ستشعرون بالقناعه
...................................متى ستشعرون بالقناعه
...........................................متى ستشعرون بالقناعه

مخرج . .
أجمل هندسه في الحياة
بناء جسر من الأمل
فوق بحر من اليأس..,..
اتمنى تفاعلكم في الحوار ( كيف نقتنع بما نمتلكه ) . .

[سمو المشاعر]

كانت هناك إمرآه توفي زوجها ولم يترك لها شيئاً من حطام الدنيا بل تحملت هم طفل لم يتجاوز الرابعه...كانت تسكن فوق السطوح في غرفه بلا سقف وباب مخلوع...وكانت تخشى المطر...
وفي إحدى الليالي هطل مطر غزيز آغرق كل محتويات الغرفه ...فسارعت لوضع الباب بشكل مائل ووضعت تحته ولدها لتقيه من المطر...

وببراءة الآطفال سالئها:ماذا يفعلون الذين لا يملكون باباً يقيهم من المطر؟

العبره هنا:
عندما نقتنع بأننا نملك أشياء رائعه لا يملكها الآخرون...فحتماً سنشعر بالرضا..

دائماً نبحث عن الآفضل ونتناسى بأن الله هو من قدر لنا عيشتنا...

وعدم رضانا وسخطنا على واقعنا فيه آعتراض على ماكتبه الله لنا...
فلماذا لا نقف مع قول الله عز وجل:(( فَأَمَّا الْإِنْسَانُ إِذَا مَا ابْتَلَاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ * وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلَاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِي * )).

وهناك فرق بين أن يكون الآنسان طموح ويرغب فيه تغير نفسه للأفضل والتقدم بكل مجالات الحياه وبين أن يعترض على واقعه...

القناعه ربما صفه لا يحملها الكثير...ولكن من يملكها لا شك بانه سيملك السعاده..

الحقيقه بصمت

كعادتك لا تطرح إلا مايستحق الطرح...

وفقك الباري...

[للحرف صوت]

قد نصل للقناعه حينما نشعر بالعافيه واناس حولنا اقل منا عافية وصحه
قد نصل للقناعه حينما نعيش برفاهيه بينما نرى من حولنا اناس حياتهم اشبه بالموت
قد نصل للقناعه عندما نشعر بأننا مبتسمون واناس من حولنا بالاسى والهم يبكون
قد نصل للقناعه حينما نشعر بأن الله كتب لنا كل شي وهو سبب كل شي بحياتنا
من عافية وبلاء من غني وفقير من عاقل ومجنون
قد نصل للقناعه حينما نكون على يقين بأن الله له الحكمه.

كل الشكر لك أخي على هذا الطرح
اسعدك المولى وحفظك
دمت كما انت

[الـِ حَرْفٌ الثُآنِيْ عَ شُرِ]

ما أصعب العيش تحت كلمه اليأس,,.

كيف يبني الأنسان جسر الأمل؟!

وفي حوزته اليأس,,.

نعم... الاغلب من البشر يجعل القنط بجوآره

فلنجعل الأمل مصآحبه معها التفآؤل ,,.

فالأمل و التفاؤل وجهان لعمله واحده وهي تعطي الشخص الاصرار وحب الحيآه
.
.
وآمر أخر يجب أن يتخذه المسلم آلا و هو الدعآء بدلاً من كلمه يآريت
كما ذكره الله جل وعلاه,,.
" لا يسأم الإنسان من دعاء الخير وإن مسه الشر فيئوس قنوط " صدق الرب
.
.
.
شآكره لكـَ
وعلى موضوعكـ الرآئع بحق
دمتَ بلا قنط:rose:

[الحقيقة بصمت]

كانت هناك إمرآه توفي زوجها ولم يترك لها شيئاً من حطام الدنيا بل تحملت هم طفل لم يتجاوز الرابعه...كانت تسكن فوق السطوح في غرفه بلا سقف وباب مخلوع...وكانت تخشى المطر...
وفي إحدى الليالي هطل مطر غزيز آغرق كل محتويات الغرفه ...فسارعت لوضع الباب بشكل مائل ووضعت تحته ولدها لتقيه من المطر...

وببراءة الآطفال سالئها:ماذا يفعلون الذين لا يملكون باباً يقيهم من المطر؟

العبره هنا:
عندما نقتنع بأننا نملك أشياء رائعه لا يملكها الآخرون...فحتماً سنشعر بالرضا..

دائماً نبحث عن الآفضل ونتناسى بأن الله هو من قدر لنا عيشتنا...

وعدم رضانا وسخطنا على واقعنا فيه آعتراض على ماكتبه الله لنا...
فلماذا لا نقف مع قول الله عز وجل:(( فَأَمَّا الْإِنْسَانُ إِذَا مَا ابْتَلَاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ * وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلَاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِي * )).

وهناك فرق بين أن يكون الآنسان طموح ويرغب فيه تغير نفسه للأفضل والتقدم بكل مجالات الحياه وبين أن يعترض على واقعه...

القناعه ربما صفه لا يحملها الكثير...ولكن من يملكها لا شك بانه سيملك السعاده..

الحقيقه بصمت

كعادتك لا تطرح إلا مايستحق الطرح...

وفقك الباري...

بداية أشكر تواجدك
ونعم بالله أخي سمو الصور والقصص من القناعات كثيرة ولاتعد ولاتحصى ولا أعتقد
أنها كافية لنمتلك القناعات
ماهي الوسيلة التي تجعل القناعة ملك الجميع حتى الجميع يمتلك السعاده ؟

[الحقيقة بصمت]

قد نصل للقناعه حينما نشعر بالعافيه واناس حولنا اقل منا عافية وصحه
قد نصل للقناعه حينما نعيش برفاهيه بينما نرى من حولنا اناس حياتهم اشبه بالموت
قد نصل للقناعه عندما نشعر بأننا مبتسمون واناس من حولنا بالاسى والهم يبكون
قد نصل للقناعه حينما نشعر بأن الله كتب لنا كل شي وهو سبب كل شي بحياتنا
من عافية وبلاء من غني وفقير من عاقل ومجنون
قد نصل للقناعه حينما نكون على يقين بأن الله له الحكمه.

كل الشكر لك أخي على هذا الطرح
اسعدك المولى وحفظك
دمت كما انت

لو فكر كل شخص بهذه الطريقة لاأمتلكة القناعة بس كيف تجعل الوسيلة بأن الجميع يفكر بطريقتك لكي يمتلك القناعه ؟

وأشكرك على تواجدك

[سمو المشاعر]

بداية أشكر تواجدك
ونعم بالله أخي سمو الصور والقصص من القناعات كثيرة ولاتعد ولاتحصى ولا أعتقد
أنها كافية لنمتلك القناعات
ماهي الوسيلة التي تجعل القناعة ملك الجميع حتى الجميع يمتلك السعاده ؟

نستطيع إمتلاك القناعه ولكن لا نستطيع وهبها للأخرين...

...فعندما نبحث عن السعاده يجب أن نمتلك أدواتها...
ولا شك بأن أهم تلك الآدوات هي الفكر فعندما يكون الشخص صاحب فكر عالي ويستطيع وزن الآمور فالأكيد بأنه بكل سهوله سيصل للقناعه...

عكس ذلك الشخص الذي لا يستطيع النظر أبعد من أرنبة أنفه ...فتجده يستعجل حدوث كل شئ ويقف عند أول عثره مبديئاً عدم قناعته...

ليس شرطاً أن الأسباب التي تقودنا للقناعه والسعاده قد تكون هي نفس الآسباب التي قد يطبقها الاخرين وينجحون...

فأذا لم تكون القناعه نابعه من الذات فكل التوجيهات والنصائح التي تصلنا ستذهب أدراج الرياح...

شكراً اخوي على نقاشك الرائع...