مسوده للمسابقة الأقلام المميزه

[سمو المشاعر]

بسم الله الرحمن الرحيم

الآخت سولافه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سااقوم بهذا المتصفح بوضع المشاركات ...

وتقومي بالتعديل عليها وجعلها بخط واحد ولون واحد وتنسيق واحد...عشان الأعضاء عند التصويت يركزوا على النص وليس زخرفة الموضوع..


بعد ذلك سنقوم بنقل كل المشاركات بمتصفح عام للجميع لغرض التصويت ويكون الموضوع مغلق واللي يبي يصوت يرسل خاص ....


طبعاً المسابقه راح تكون تحت إدارتك لأني بكون أحد المشتركين...

وبارسلك على الخاص أسماء أصحاب المشاركات بعد طرحها للتصويت.....

وربي يوفقك واكيد راح اكون متواجد معك بكل التفاصيل...

[سولافه]

وعليكم السلام
ابشر سمو
انتظرك تنزلها وانا انسقها وان شاء الله يعجبك التنسيق
انتظرك ترسل الاسماء
يعطيك العافيه

[سمو المشاعر]

الحين بأنزل مشاركه وحاولي تنسقيها ...

طبعاً النص مكتوب بشكل عمودي ...فحاولي مثلاً تجعلي السطر الثاني والثالث بمحاذاة الأول وبينهم فواصل او نقاط وتكبري الخط شوي..
عشأن ماتأخذ المشاركه مساحه واسعه بالمتصفح...>>>الله يعينك على طلباتي

[سمو المشاعر]

((اقصوصه))


تجلس بهدوء على كرسي عتيق في الجامعه

تقلب صفحات كتابها بصمت

بجوارها تجلس اخريات اخريات

يتضاحكن بصخب

نظرت اليهن وابتسمت

ثم عادت الى كتابها

ولكن عادت اليه بالنظر فقط

فقد اسرت عقلها الذكرى فأحتضنته واحتضنها

هامت في ذكرياتها تقلب صفحاتها

وتتذكر ايام قد خلت

عندما كانت الابتسامه لا تفارق محياها

والدعابة لا تنفك من فيها

واينما كانت تذهب كان المرح يحل

لا احد يستطيع ان يصدق

انها ذات الفتاه النظره التي قبل عام واحد من الان

اختفى بريق خديها

ولمعان عينيها

ونعومة يديها

لم يتبقى سوى رماد تعيش به

وقبل ان تدرك رأت يد رفيقتها تمتد اليها بمنديل

عندها ادركت ان الذكرى ادمعت عينيها

مسحت دمعاتها

وابتسمت لرفيقتها

لفهما احتضان صامت

كانت عين كلا منهما تحتضن الاخرى

بإبتسامه صغيره متبادله انهيا العناق والقاء في ان واحد

فرفيقتها تعلم انها لم تعد تجالس احدا

وتعلم انها اختارت الوحده رفيقا حتى يأخذ الله امانته

عادت الى المنزل

وهي تجر قدميها جرا

استقبلتها امها

ضمتها الى صدرها

وقالت لها

ابنتي انتي لم تعودي قادره على اكمال هذا كل صباح

توقفي عن ارهاق نفسك بهذا الدراسه التي لم تعد تنفعك

اجابتها بصوت متحشرج

عذرا امي حتى اسقط على الكرسي المتحرك سأضل اقاوم

دخلت الى غرفتها

وانطلقت في مشوار بكاء اعتادته عيناها

وتوسلت الى خالقها

يارب رد الي عافيتي

يا رب البسني لباس الصحه

يا رب كن عونا لي

وفي اثناء ذلك رن هاتفها

انه هو

الا يمل الاتصال؟؟

هذا ما كانت تفكر فيه وهي تجيبه : الو

صوت ذكوري : اتصلت 5 مرات من الصباح

قاطعته : انا ادرس انسيت؟؟

ضحك ضحكه تهكميه وقال : سيتوقف هذا قريبا

غصت بعبرتها ولم ترد

صرخ قائلا : اليس من الغش ان اضفر بك بعد ان اصبحتي جثه تنتظر الأجل؟؟

اجابته بصوت باكي : انا لم اجبرك على ذلك انت من اجبرني على هذا الن تمل تذكيري بهذا في كل مره؟؟


ضحك بهستيريا وهو يقول : استمتع بدمعاتك

واغلق الهاتف

لملمت شتاتها وابتسمت فهي تحب ان تغلب الامها بالابتسامه

واخذت حاسوبها

وانطلقت تبحر في عالمها الاخر بعيدا عن كل الامها

عندما انتهت من تقليب صفحاته واحده بعد الاخرى

كان وقت النوم قد حان

وضعت رأسها على الوساده

وهي تقول :

يا رب احمي كل انثى مما ال اليه حالي


لم يتبقى الان سوى اسبوع واحد

وتبداء معاناتها الابديه مع ذلك المسخ البشري

وتبداء رحلة علاجها المستحيله مع سرطان الدم

يارب ابدلها خيرا عن حياتها هذه

[سولافه]

ابشر انتظرك
لاعادي ياقدع :3:

[سولافه]

((اقصوصه))

تجلس بهدوء على كرسي عتيق في الجامعه ,تقلب صفحات كتابها بصمت
بجوارها تجلس اخريات اخريات ,يتضاحكن بصخب نظرت اليهن وابتسمت
ثم عادت الى كتابها ولكن عادت اليه بالنظر فقط ..
فقد اسرت عقلها الذكرى فأحتضنته واحتضنها ,هامت في ذكرياتها تقلب صفحاتها
وتتذكر ايام قد خلت عندما كانت الابتسامه لا تفارق محياها والدعابة لا تنفك من فيها
واينما كانت تذهب كان المرح يحل لا احد يستطيع ان يصدق ,انها ذات الفتاه النظره التي قبل عام
واحد من الاناختفى بريق خديها ..
ولمعان عينيها ..
ونعومة يديها
لم يتبقى سوى رماد تعيش به وقبل ان تدرك رأت يد رفيقتها تمتد اليها بمنديل
عندها ادركت ان الذكرى ادمعت عينيها مسحت دمعاتها وابتسمت لرفيقتها
لفهما احتضان صامت
كانت عين كلا منهما تحتضن الاخرى بإبتسامه صغيره متبادله انهيا العناق والقاء في ان واحد
فرفيقتها تعلم انها لم تعد تجالس احدا ,وتعلم انها اختارت الوحده رفيقا حتى يأخذ
الله امانته
عادت الى المنزل وهي تجر قدميها جرا ,استقبلتها امها
ضمتها الى صدرها
وقالت لها :
ابنتي انتي لم تعودي قادره على اكمال هذا كل صباح
توقفي عن ارهاق نفسك بهذا الدراسه التي لم تعد تنفعك
اجابتها : بصوت متحشرج
عذرا امي حتى اسقط على الكرسي المتحرك سأضل اقاوم دخلت الى غرفتها
وانطلقت في مشوار بكاء اعتادته عيناها وتوسلت الى خالقها
يارب رد الي عافيتي ..
يا رب البسني لباس الصحه ..
يا رب كن عونا لي ..
وفي اثناء ذلك رن هاتفها ..
انه هو
الا يمل الاتصال؟؟
هذا ما كانت تفكر فيه وهي تجيبه : الو
صوت ذكوري : اتصلت 5 مرات من الصباح
قاطعته : انا ادرس انسيت؟؟
ضحك ضحكه تهكميه وقال : سيتوقف هذا قريبا
غصت بعبرتها ولم ترد
صرخ قائلا : اليس من الغش ان اضفر بك بعد ان اصبحتي جثه تنتظر الأجل؟؟
اجابته بصوت باكي : انا لم اجبرك على ذلك انت من اجبرني على هذا الن تمل تذكيري بهذا في كل مره؟؟
ضحك بهستيريا وهو يقول : استمتع بدمعاتك
واغلق الهاتف
لملمت شتاتها وابتسمت فهي تحب ان تغلب الامها بالابتسامه
واخذت حاسوبها وانطلقت تبحر في عالمها الاخر بعيدا عن كل الامها
عندما انتهت من تقليب صفحاته واحده بعد الاخرى كان وقت النوم قد حان
وضعت رأسها على الوساده
وهي تقول :
يا رب احمي كل انثى مما ال اليه حالي لم يتبقى الان سوى اسبوع واحد
وتبداء معاناتها الابديه مع ذلك المسخ البشري وتبداء رحلة علاجها المستحيله مع سرطان الدم
يارب ابدلها خيرا عن حياتها هذه

004 :smile:

[سولافه]

سمو شوف
هذي خلفيه للموضوع


وهذي الثانيه

[سولافه]

اول شي طبعا لازم نحط بمقدمه
ويكون لها وحده من الخلفيات هذي
واكلم كبرياء تسويها بالفوتو
اول شي بعدين الباقي نقدر نحط خلفيه
بس لازم نفكر بالمقدمه

[سمو المشاعر]

88
اللي تشوفيه سويه...انا معك بكل أفكارك....

بس أيش رآيك تكبري مقاس الخط وتختاري لون خط يناسب الخلفيه وكمان نوع الخط يكون حلو...

[سمو المشاعر]

طيب الحين بانزلك كل النصوص ..وأنتي ظبطي على راحتك ولكن بدون ماترهقي نفسك..

امامنا خمسه ايام قابله للزياده...

[سمو المشاعر]

عنوان الموضوع:



من المسئول ... ؟؟ صور من حياتنا !!


· كنت في أحد المجمعات الشبابية ورأيت شاباً أو بالأحرى طفلاً لا يتجاوز عمرة الثانية عشر يمسك عصا البلياردو باليد اليسرى والسيجارة باليد اليمنى فتعجبت من ذلك المنظر المقزز بالفعل منظر مقزز وكل من كان في الصالة كان ينظر لذلك الطفل وهو يتباهى بالسيجارة وهي بيدة ,,, لم أتحمل الموقف فذهبت اليه وسألته كم عمرك ؟؟ فرد علي وقال وش تبى ؟؟ قلت ولا شيئ بس شايف انك صغير وفي يدك سم تشربه !! يمكن عشانك صغير ماتدري ان ذا اللي بيدك سم يمووت ,,, رد علي وقال: لا أنا أقوى عليه ؟؟!! قلت ايييييييش ؟؟
قال وشفيك تراك ادوشتني أنا رجااااال وأقوى على الدخان !!! فقلت له مافيه رجال يقوى ع السرطان وأصلاً الرجال ما يدخنون , اللي يدخنون هم اللي يحسون عندهم نقص في الرجولة ,, تلعثم ولمن شاف الناس تطالع فيه ابتسم ابتسامة خجل وطفى السيجارة.
فتسائلت مع نفسي ,,, من المسئول في تدخين هذا الشاب (الطفل)؟؟.
· حكت لي إحدى قريباتي بأن لها صديقة كانت ملتزمة وحين انتسبت لإحدى الجامعات ولبعد المسافة عن منزلهم فقد سكنت بسكن الجامعة للطالبات ,, ياترى ماذا هناك ؟؟ هل هي أجواء علمية ؟؟ مراجعة محاضرات ؟؟ تحضير مشاريع ؟؟ لا والله لقد كان في سكن الجامعه كل شيئ سيئ ومحبط ومنحط, دخان ومدخنات , بويات وجنسيات , أفلام إباحية وأوشام وايمو, مغازلات شباب عن طريق النت والبي بي والجوالات, تستطيع الطالبة أن تخرج من السكن بطريقة ما وتسكن خارج سكن الطالبات لأيااام ,فخرجت صديقتها بعد التخرج من السكن مدمنه أغاني وأفلام عقب ما كانت ملتزمة, والحمد لله أنها لم تتمادى أكثر من ذلك.
بالفعل وقفت مذهولاً وتسائلت ,,, من المسئول عن إنحراف هؤلاء الفتيات ؟؟

· كان لدي صديق معجب جداً بل محب وعاشق لأحدى الشخصيات الأجنبية وكان يعمل كل ما تعمله تلك الشخصية من قصات شعر وربطات ع اليد وسلسله بالحلق ,, وفي مرة من المرات كنت معه في إحدى الدول العربية فقال لي بما أننا هنا فأريد أن أعمل ثقب في أذني والبس حلقة !!!
بالفعل أمر صدمني لم أصدق !! فقلت له: أما وأنا معك فلن تفعل ذلك الا اذا انتهت صداقتنا ,, حاولت أن أنصحه فقال لي ياأخي إنت متخلف !! فسألت نفسي هل بالفعل أنا متخلف ؟؟
دار نقاش كبير بيننا واقتنع أخيراً ألا يفعلها وفي أثناء سيرنا في أحد الشوارع التجارية رأى محل يعمل وشم فدخل ودخلت معه فشاهدت أشياء يشيب لها الرأس شباب وفتيات يعملون رسومات رديئة بردائتهم,, وفي أماكن من المفترض ألا يشاهدها غير الزوج والزوجه لبعضهم ,, امسكت بصديقي وطلبت منه الخروج فطلب مني أن يعمل (للأمانه شيئ نسيت اسمه مثل الوشم ولكن لا يدوم فقط لمدة معينه ويختفي) فمنعته وخرجنا وكان يقول ليش تحب تنكد علي ؟؟

فتسائلت من المسئول عن انحراف صديقي؟؟


· ذهب أحد أصدقائي بأهله إلى إحدى المقاهي وعندما جلس وفي أثناء طلبه للمشروب وإذا بالحاجز المتحرك بين كل جلسه وأخرى يقع وإذا بها فتاة طاحت مغشياً عليها وهي تشرب المعسل فصاحت أمها التي كانت معها !!! (نعم إنها أمها التي حملت بها وولدتها كن يشربن المعسل مع بعض وبرفقة بعض الصديقات !!!) وكانت تقول الله يهديها قلت لها لا تشربي المعسل وانتي جوعاانه ؟؟؟ ألف علامة إستفهام على هذا الموقف يدعوك للتسائل ,,,

من المسئول عن ضياع هذه الاسرة من أم وبنات؟؟


· إحدى قريباتي تدرس بالثانوية فتحكي لي أهوال بنات الثانوية ,, بويااات وإيمو ومدخنات ,,, أهوال تشاهدها بدورات المياه أكرمكم الله ,, حب وتبادل قبلات ووو .. عاشقات للاعبين يكادون يجنون بهم من عشقهن لهم , يتمنون احتضانهم وتقبيلهم وو!!
حينها وقفت وتساءلت ,, من المسئول عن ضياعهن ؟؟

· في إحدى المرات قابلت أحد أصدقائي منذ زمن لم أقابلة في أحد المعسكرات الرياضية وفي أثناء الخروج دعوته لوجبة العشاء فقال لي يلا انت روح معانا ؟؟ قلت وين ؟؟ قال استراحة قلت ممتاز وينها ؟؟ قال بس لازم تجيب خويتك معااك ؟؟؟؟؟؟ استغربت قلت بس ماعندي خوية !! قال من جد تتكلم ؟؟ فيه أحد ما عنده خوية ؟؟ من جد إنك متخلف وعايش في العصر الحجري !! قلت والله ما عندي بس معقول صار طبيعي كذا ؟؟ ضحك وقال وربي إنك من جد متخلف !! ما أعرف أحد في اليومين دول ما عنده خوية ولا وحده ما عندها خوي !!
قلت الله يسترنا ويستر عوراتنا والله البيت مليااان أسأل الله لهن الهداية ياااااااارب.

فوقفت حينها حيرااان وأنا أتساءل من المسئول عن دمار هؤلاء الشباب والفتيات؟؟
· أحد أصدقائي يعمل في مكافحة المخدرات يحكي لي بأنه في إحدى المرات عملو نقطة تفتيش سرية وفي إحدى المرات كانت هنالك مركبة مظلله بالكامل لا تستطيع مشاهدة ما بداخلها وعندما اوقفو المركبة انزل السائق النافذه فإذا برائحة الحشيش تنبثق من الداخل وعندما شاهد بأن هنالك شابان بالاضافة للسائق أكبرهم لا يتعدى التاسعة عشر من عمره وجميعم يتعاطون سيجارة الحشيش , فطلب إثباتاتهم فتفاجأ أن الشاب الجالس بالخلف هي فتاة وليست شاب كانت تلبس لباس شبابي من غير عباءة تحفظ عفتها عن أعين الناس , فذهل صديقي بالمنظر وسألها لماذا لا ترتدين العباءة فقالت له بأنها بالمغسلة !!! وكان في يدها اليمنى جوال بي بي واليد الأخرى بكت دخان!!!,, لا أريد أن أخوض في تفاصيل الحادثة ولكن لابد أن نسجل وقفة ونتساءل ,,
من المسئول عن انحطاط أخلاق هؤلاء الفتية والفتيات ؟؟

كل تلك الصور والله العظيم حصلت لي شخصيا أو سمعتها من صديق أو قريبة رأؤها بأم أعينهم ولم يسمعو بها , لكي أكون صادقاً في الطرح.



طبعا هنالك قصص كثيرة لعل أكثرها الابتزاز ونشر البنات لصورهن لأناس اعتقدو بأنهم أحبوهن والتحرش ووو مما نسمع عنه يومياً


وجهة نظر:


من المسئول ...؟؟


أعتقد بأن هنالك عدة جهات مسئولة عما يحصل لشبابنا وفتياتنا. أريد آرائكم وإجاباتكم في (من المسئول) في هذا الموضوع الذي يمس كل بيت وكل شخص.


وأنا أرى أن من أبرز الأشياء التي أدت إلى هذه الظواهر هي:


البعد عن الله سبحانه وتعالى وعن القرآن وإتباع تعاليم ديننا الحنيف.


كما أرى أن أصابع الاتهام لابد أن توجه لأكثر من جهة ولكن المتهم الحقيقي هو أنتـ/ـي !! نعم أنتـ/ـي لا بد أن تغير نفسك وتحصن نفسك من كل الحروب الشرسة التي تستهدفك لأنك أنت المعني والمقصود وكل تلك المشاكل ستمسك أنت بنفسك لا أحد غيرك.( فاستعن بالله ,,, وتمسك بتعاليم دينه).


التربية:


أنا أرى بأن التربية لابد أن تكون من مثلث متماسك الأضلاع بداخله دوائر متفاوته, وسأبدأ من الدائرة الأوسع داخل هذا المثلث إلى الأصغر وهي:


1- تربية المجتمع: فالمجتمع الذي نعيش فيه يقوم بتربيتنا وذلك عن طريق الاشخاص الذين يعيشون ويتعايشون معنا في هذا المجتمع مثل العادات والتقاليد والاصدقاء والزملاء والعامة والأنظمة والقوانين التي تضعها الدولة والمؤسسات الحكومية ومنها المدرسة. وتربية المدرسة هي من ضمن تربية المجتمع وهي الحلقة الأقوى في هذه الجزئية.


2- تربية الأسرة: وماأدراك ما تربية الأسرة فهي المكان الذي يزرع ويسقي ويزين وينقي فإذا ما كان الزرع حسن والاهتمام أحسن فستظهر نبته تسر الناظرين والعكس. (إذا كان رب البيت للدف ضارباً فشيمة أهل البيت الرقص) والعكس صحيح .



3- تربية النفس: هذه الأهم بوجهة نظري وهي تربية الشخص لنفسه فكل شخص لديه عقل يفكر به وله إرادة وإدارة ويستطيع أن يميز بين الخير والشر والصح والخطأ والمفيد والضار من هو الصديق الحسن ومن هو صديق السوء ,, هنالك سيواجه الشخص الكثير والكثير والكثييييير من المتاعب والمعوقات والمصاعب والمحاربات والاستهزاء وووو , ولكنه لابد أن يقوي نفسه بالتمسك بتعاليم الدين والصلاة والتقرب إلى الله بالدعاء والثبات وأن يعينه الله على كل خير.

**** لابد أن تواجه كل هذه الحروب الشرسة ضدك بالتوكل على الله والدعاء لله أن ييسر لك طريق الصواب فبغير الله لن تفلح ****


الحلول:


ماهي الحلول التي قد نعملها لمواجهة هذه الظواهر التي تفتك بنا ؟؟


هذا سؤال كبييير جداً لا أستطيع الاجابة عليه لوحدي !!


ولكن اريد أن نتشارك في إيجاد الحلول ونجعل من هذا الموضوع ورشة عمل حقيقية للخروج بأكبر قدر ممكن من الحلول والافكار الايجابية التي آمل من الله عز وجل أن تساهم في تقليل مثل هذه الظواهر.


· ملاحظه:


أكره دائماً التشاؤوم والنظرة التشاؤمية ولكن هذا جزء أسود في حياتنا لابد أن نستئصله قبل أن ينتشر.


ولا ننسى بأن هنالك شباب وفتيات من أبناء هذا الوطن المعطاء يشار إليهم بالبنان للإبداهم في مجالات عدة وإختراعات وابتكارات ووو ... سيكون لي عودة لهذه الفئة التي تثلج الصدر لاحقاً إذا شاء الله لي.

[سمو المشاعر]

) تبآ للشيطان )

ـــــــ

المتجول في شوارع بيروت أو مناطق لبنان هذا الصيف العامر بالانشطه والمهرجانات يلاحظ مرور سيارات زهرية اللون , تحمل لوحات حمراء عموميه ,أي أنها سيارات للأجره ولنقل الركاب من مكان آلى أخر ولكن
لماذا فقط اللون الزهري ؟
أنها (( تاكسي النساء ))

نعم تاكسي النساء حيث تتولى نساء قيادة هذه السيارات لاتقل سوى نساء أو عائلات وتحاشى نقل الرجال , بمفردهم أو عائلاتهم , وذلك تجنبآ لأي احتكاك أو محاولة تحرش قد يقوم بها الراكب أرعن لهم يعتد فكرة الاختلاء بامرأه الا ورافقه (( الشيطان )) حتى لو كان سيارة تجول الشوارع والمناطق المأهوله الملأى بالناس والماره , وعابري السبيل . ولولا هذه الخشيه - وهي في محلها - لكان (( تاكسي النساء )) متاحآ أمام الجميع ومن دون تمييز بين المرأه والرجل . ولكن مانقرأه أو نسمعه يوميآ عن حوادث التحرش والأعتداء , التي تتعرض لها النساء في هذه المدينه العربيه أو تلك يجعلنا نتفهم الدوافع التي جعلت أصحاب فكرة (( تاكسي النساء )) يقررون وقف الأمر ع النساء أو العائلات ويتجنبون ((المخاطر))

نقل رجال بمفردهم لايرافقهم أحد سوى (( الشيطان))

بعيدآ من المخاطر والوساس , لاشك في ان (( تاكسي النساء )) فكرة لطيفه وأيجابيه واللون الزهري يضيف رونقآ الى زحمة الالوان التي تملأ الدول العربيه بحيث لم ينج لون من استخدامه حزبيآ وسياسيآ وظل الزهري في منأى عن هذا التوظيف أو الترميز السياسي

نعم لمشاركة المرأه في كل الميادين , نعم لمساواتها بالكامل بالرجل , بوصفها كائنآ انسانآ له كل الحقوق وعليه كل الواجبات
لقد جربنا قرونآ طويله من تسلط الذكور , ولم نسلم من الكوارث والحروب والويلات . فما الضير ان نجرب ’ بل نعطي (( نصفنا الآخر )) حقه في المشاركه حقه في الحياه

أن الانوثه لاتجعل الحياه أكثر حنانآ ورقه , بل تجعلها أكثر أمتاعآ ومؤانسه بالمعنى العميق للكلمه ’ بمعنى الشراكه الأنسانيه والراقيه بين الجنسين , وبالتأكيد تجعلها أكثر أبداعآ

......... تبآ للشيطان

[سمو المشاعر]

سأدون خاطرتي بمدينة فوضى هذه المدينه التي وجدت بها قلوب محبه أخرجتني من أحزاني هأنا اليوم سأعيد لكم رحلة معاناتي مع من أحببت مع من عشت معه أجمل لحظات حياتي لقد سرق مني الموت عمري وحلم حياتي وذكرياتي رحل ولن يعود للحياه مره أخرى
لقد أخذه القدر وأسكنه بحفرة صغيره وهذه هي نهايتنا أحبني وأحببته كطفله لقد جعلني ملكه وليست أي ملكه رسمنا وخططنا لاحلامنا الورديه مستقبل مشرق ولم ندري عن المكتوب
عندما سمعت خبر وفاته صرخ قلبي وكانت فاجعه بالنسبه لي كادت تؤدي بحياتي
شعرت بفراقه بضياع وحزن دامي لاأتمناه حتى لعدوي عشت لحظات الجنون خنقتني العبره وأنا أدون هذه الخاطره الآن لاأستطيع أن أبكي بلادموع أصبحت تائهه رحل من ملأ علي حياتي من قاسمني ضحكاتي وأحلامي وآمالي ومستقبلي الذي ذهب ولن يعود فآه ثم آه ثم آه
ماأصعب تلك اللحظات التي عشت معاناتها
هل هلال رمضان هذا العام بدونه ولم أشعر بطعم العيد بدونه وليس الميت من فقد الحياه ودفن تحت التراب بل من فقد الحب فعاش جسدآ بلا روح
ياالله ارحمه واغفر له خطاياه فأنت أرحم الراحمين ان البقاء لله وحده
ويارب اجمعني به في جنات الخلود
وانا لله وانا اليه راجعون........

[سمو المشاعر]

( حجر الضنا )

عرفت معنى الحزن وش يعني الدمع

والانسكاب..
عرفت معنى موت الوصل لا تكفن
بالغياب..
وش من سنين الوقت عمري .. جنا
وأنا بأحضاني طفل تعدى شهور السنا
كان هنا .. وكان هنا .. بحضني انا
قبل آلام والعنا وقبل مراسيم.. العزاء
يوم ابتسامته رغم الحزن
ترسم لي .. الغنا
يوم عاهدني دعائي والامل
يبقى .. هنا
قبل يرسم القـــــــــدر ملامح طفل .. الفنا
اسئل زوايا البيت..
عن آخر دمعاته .. والبكاء
اسئل العابه ..
عن آخر تمتماته قبل .. الآسى
وقف يا وقتي هنا .. وش بقى يا أمه لنا
غير ذكرى طفل استوطن بداخلنا .. وفنا
هذا انا..
بعد ما خانتني ظروف الهنا
هذا انا..
بعد ما غسلت بدموعي جثمان.. الضنا
هذا انا ..
بعد ما دفنت بيديني صغر اطراف . . الضنا
هذا انا..
وش بقى لي هنا غير ذكرى وبرواز وصورة ضنا
بعد العنا .. وبعد مراسيم العزاء
نامت عيوني وبدوني
على حجر الضنا

[سمو المشاعر]

محطاتي وتشتيت أذهان
استوقفتني لحظات الحزن كثيرا وذرفت دموع أتعبتني .... لا اعلم هل البكاء على قدري أم حيرتي
أم من اجل حبي الذي افتقدته منذو زمن ذكرياته مرسومة على محطات قلبي وفكري كلما خطرت على
بالي حيرتني أكثر فا اخترت الصمت حلاً لبقايا شتات وذكريات محطمه أثرت علي وعلى من حولي
سالت قلبي الكسير عن حل يناسبه لترك طريق للبهجة تتربع في حياتي ولكن أبا ذاك الكابوس إلا أن يداهم يومي...
فالحزن شي يسيطر على الإنسان بين الحين و الأخر ...أحيانا نبكي من اجل حزنا و أحيانا أخر نكتبه بمداد حروفنا
وندمع مع كل حرف ....فكم من حزن استوقف قلب وعرقل نبض وسيطر على تفكير
كيف أوصف ذلك الحزن الذي يقف بيني وبين حياتي المستقبلية طالما كانت حروفي لا تجود علي إلا بالمآسي و الآلام
فبعض الحزن يرهقك ويجففك كالشجر وتسقط أوراق الحياة السعيدة من بين يديك ...وبعضه يكتم على أنفاسك كي
تضيق بك الحياة فمن بين زلازل الآهات هذه وجدت بريق أمل يلوح من بعيد أحببته وتعلقت فيه جعلته نور طريقي
الذي أتمسك به واثق به حد الجنون ثم شاء القدر وفرق بيننا كنت اجهل كل معاني الألم بوجوده وبعد رحيله عرفت
كل معاني الحزن ودونتها في مذكراتي وعلى صفحات قلبي وورقي حتى أوشك قلمي أن يرحل هو الأخر ليأسه مني
بالعودة للحياة من جديد ولكن وقف صامدا للحظات لأنه رأى سحابة حزن أخرى تهدد حياتي وهي فقداني لما يمتلكه
الجميع كل يوم اطعن بقلبي ولو بكلمات عابره من احد الأشخاص ففي كل فتره و أخرى يراودني اليأس باني سوف أعيش
هذا الشعور مدى الحياة ولكن انظر إلى السماء فأجد رحمة الله واسعة فا أعود للحياة من جديد لسعادة غيري حتى وان
افتقد مفهوم السعادة
يا رب يا مالك القلوب وميسر الأمور و يا عالم بما في النفوس ساعدني على تجاوز محنتي واجعل الدنيا بعيني خير