سمو المشاعر & هكروك يَ قلبي
شككراً على تواجدكم . .
انفتح للحياة ، فنحن لا نستطيع
أن نغير الأمس أو نعدل في تفاصيله !
وليس من العدل أبدًا أن نعيش كضحايا
للأبد ، فالسعادة رحلة وليست هدفًا !
تذكر دائمًا وأبدًا تلك الحكمة الجميلة
القإئلة :
[ إن من يتقن فن العيش مع نفسه
لن يعرف البؤس أبدًا ] !
-تفاءل وأحسِن الظنَّ بخالقك ،
هناك ستجد أن للحياة
- معنى أجمل ♡ !
كُونُوا عَلى يَقِينْ . .
أنْ هُنآكَ شَىئ يَنْتظْركُْم بعْد الصْبر
ليبهركم فَـ ينْسِيكمْ مرارة الأَلمْ . . فـَ هَذآ وَعْد مِنْ رَبِي
. . . (( وَبْشِر الصَابِرينْ )) . . . 004 004
سمو المشاعر & هكروك يَ قلبي
شككراً على تواجدكم . .
كُونُوا عَلى يَقِينْ . .
أنْ هُنآكَ شَىئ يَنْتظْركُْم بعْد الصْبر
ليبهركم فَـ ينْسِيكمْ مرارة الأَلمْ . . فـَ هَذآ وَعْد مِنْ رَبِي
. . . (( وَبْشِر الصَابِرينْ )) . . . 004 004
يَ ( آلصصصبآ آ ح ) . . ! . .
مآ آحتريت آلـآ صصبآحه ،
و بآققي آلععآلم . . . . !
عسىى ” ن و م ” آلععو آ آ في ،
كُونُوا عَلى يَقِينْ . .
أنْ هُنآكَ شَىئ يَنْتظْركُْم بعْد الصْبر
ليبهركم فَـ ينْسِيكمْ مرارة الأَلمْ . . فـَ هَذآ وَعْد مِنْ رَبِي
. . . (( وَبْشِر الصَابِرينْ )) . . . 004 004
ٱلهيّ ﻗد وجدتٌگ دآئمآ رحيماً ،،
[ ﻓگيف لآ أرجوگ ]
و وجدتٌگ دآئمآ نآصرآ ۆ مٌعيناً ،،
[ ﻓگيف لآ أدعوگ ]
فمنّ ﻟيّ إذا ﻟم تگنّ مَعي،!
و منّ ذا ألذيّ ﺳيضرنيَ إذآ حفظتنيَ
ﻓگنّ مَعي يآربي في گل آموري
ﻓﻗد فوضتہآ ڱلھآ ألييگ ،♡
كُونُوا عَلى يَقِينْ . .
أنْ هُنآكَ شَىئ يَنْتظْركُْم بعْد الصْبر
ليبهركم فَـ ينْسِيكمْ مرارة الأَلمْ . . فـَ هَذآ وَعْد مِنْ رَبِي
. . . (( وَبْشِر الصَابِرينْ )) . . . 004 004
أحبكْ | ‘..............................
كثـر مآ ضآاقت علي بـ غيبتك ،
،/ دنيآي.. !
كُونُوا عَلى يَقِينْ . .
أنْ هُنآكَ شَىئ يَنْتظْركُْم بعْد الصْبر
ليبهركم فَـ ينْسِيكمْ مرارة الأَلمْ . . فـَ هَذآ وَعْد مِنْ رَبِي
. . . (( وَبْشِر الصَابِرينْ )) . . . 004 004
اللهم بشرني بمآ انتظره منك وانت خير المبشرين 004 004
كُونُوا عَلى يَقِينْ . .
أنْ هُنآكَ شَىئ يَنْتظْركُْم بعْد الصْبر
ليبهركم فَـ ينْسِيكمْ مرارة الأَلمْ . . فـَ هَذآ وَعْد مِنْ رَبِي
. . . (( وَبْشِر الصَابِرينْ )) . . . 004 004
آختنااااااااق مو طبيعي =(
رحمتك يَ رب004
كُونُوا عَلى يَقِينْ . .
أنْ هُنآكَ شَىئ يَنْتظْركُْم بعْد الصْبر
ليبهركم فَـ ينْسِيكمْ مرارة الأَلمْ . . فـَ هَذآ وَعْد مِنْ رَبِي
. . . (( وَبْشِر الصَابِرينْ )) . . . 004 004
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات