حِيْنَ نُحَاوِلُ أنْ نُعَبِرَ عَنْ مَشَاعِرَ لاَ تَطِيقُهَا الكَلِمَاتُ
فَتَتَعَثَرُ الحُروفُ لأنَّ مَشَاعِرِنَا أكْبَرُ مِنْ كُلِّ قَوْلٍ
وَكُلِّ وَصفْ , هَذَا بِالفِعْلِ مَا أصَابَنِي وَأنَا أُحَاوِلُ
أنْ أَخُطَّ لَكـم رِسَالَةً بِسِيْطَةً أُعَبِرُ لَكـم بِهَا عَنْ إمْتِنَانِي .
لَكِنِّي أَرَى أنَّ هًنَاكـَ قُلوبٌ كَثِيرَةٌ قَرِيْبَةٌ أيْضَاً تُشَارِكُنِي
هَذِهِ المَشَاعِرَ , فِي حُبِهَا وَتَقْدِيرِهَا لَكـم , وإمتِنَانِهَا
هايمه بذكراك ..!
كُلُّ مَا كَتَبْتُهُ وَمَا سَأكْتُبهُ لَمْ يَكُنْ يَكْفِي
لأنْ أُوَفِيَكـِ حَقَّ قَدْرِكـِ .
فَمَا أرْوَعَكـِ مِنْ إنْسَانَةٍ وَأُخْتٍ غَآلِيَة
فَقَدْ بِتِ رَمْزَاً يَفْخَرُ بِهِ كُلُّ مَنْ فِي مُنْتَدَيَاتْ ِفوَضـَِِى ...
المفضلات