من سبقوني الى هنا لم يتركوا لي شيئا لأضيفه
:)
{ ان تعبد الله كأنك تراه فأن لم تكن تراه فهو يراك}
حفظناها عن ظهر غيب من ضغرنا رددناها بصوتً واحد فهمناها رغم صغر اعمارنا
ولكن وبصراحه وبعيداً عن لبس وشاح التستر واخفى الغموض
تمر ايام فنجد انفسنا بأننا تمادينا تجاهلنا قصرنا اذنبنا وعدنا
من الجميل أن تراقب تصرفاتك وذاتك وان تجعل سمو روحك مرآءتك
وأن تعي بأنك من الله مراقب وان تعود الى روحك وانت تائب
اسعدك المولى على هذا الطرح وعلى هذه الفكرة
دمتي بحفظ خالقك
من سبقوني الى هنا لم يتركوا لي شيئا لأضيفه
:)
الى جنات الخد ياصعبة المنال بأذن الله
[ غاية الأدب أن يستحي المرء من نفسه أولاً ]
محاسبة النفس قبل الأقدام على آي تصرف أسلوب لا يستخدمه إلا العقلاء...
أحياناً نندفع لآجل شئ ما ونتناسى للحظه نتائج ذلك التصرف وقد نندم بلحظه لا ينفع فيها الندم
فقد نكون جرحنا حبيباً أو آخطاءنا بحق شخص غالي على قلوبنا...
نحتاج للهدوء في مواقف كثيره لأن بداخلنا شئ قد يمنعنا من التصرف في لحظة غضب الا وهو الآدب...
فأي تصرف ينقصه الحياء يفسر بأنه قلة أدب ...وكل تصرف يكمله الحياء يطلق عليه قمة الآخلاق...
هناك جانب مهم يجب أن لا نغفله وهو الحياء من خالقنا في جميع أفعالنا...
ولو تآملنا في هذه العباره المكتوبه بأعلى كل رد قبل اعتماده وهي:
((ومايلفظ من قول إلا لديه رقيبٌ عتيد))...
لعرفنا بأن ديننا الآسلامي يحث على محاسبة النفس قبل التلفظ ....
ورسولنا صلى الله عليه وسلم قال في ما معني الحديت آنه جاء ليتمم مكارم الآخلاق
والآدب هو خلق رفيع الكل يتمنى أن يتحلى به
فما بالك عندما نصل إلى (([ غاية الأدب أن يستحي المرء من نفسه أولاً ]
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا اله إلا أنت ...
أستغفرك وأتوب إليك ...
كلٌ منكم أجآد فن الصياغة
لقد كانت حكمة بسيطة آفردتم لهآ حكماً وفيره
سسسلمت آقلآمكم آخوتي ..’
جوريتي لآروآحكم .. :)
وتطلُبهم عيني و هُم في سَوادِها ♥ وَ يشتاقُهم قلبي وَهُم بينَ أضلُعِي ..,
[ غاية الأدب أن يستحي المرء من نفسه أولاً ]
غايه الادب هي والوسيله الوحيده للوصول الى قمه الاخلاق
هكذا اخبرتني حكمة افلاطوون
اشكركِ يآطهر
لك آلحمد يآلله.,004
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات