~ بــ آراءنـا نــرتقي ~ دعوة للجميع

[صيته تركض بين الزهور]

موضوع رائع ياصيوته

ويحتاج لتفاعل العقول قبل الأقلام

اكيد لي عوده

انتظريني فسأكون هنا دائماً

ودي

سلمت أخي سمو المشآعر
والـ رقي هنآ يكتمل بـ فيض حروفنآ سوياً
آرتقب نبض قلمك َ :smile:

[صيته تركض بين الزهور]

الفكرة روعة جداً
والهمسة همسة معلمة

سّسلمكِ الـ مولى
الآروع تواجدك بيننا :smile:
ننتظر بـ شغف نبض حرفك ..’

[صيته تركض بين الزهور]

ومن رأيي أيضاَ أنه أصاب أحيـانا

للأسف الشديد فـ أن البعض
أمورهم محققه بدون مجهود
فـ لايطمح بسوى وصوله الى مطلبه لا لذّتها :smile:
توقف مخي :tongue:

بأذن الله لي باك 004

نظرية لانعتمد عليها كثيراً .. فمره تصيب وآلف مره تخيب هههههه
ومن تتحقق آمورة من غير عناء ومطآلبة فهذا حظ آو حظ مآشاءالله :tongue:
وششكراً لقلمك يآمزوونتي 004

[صيته تركض بين الزهور]

بنظري ..!

العجزْ شريكُ الحِــــرْمَانْ


حقآ آصآب من حيث التشبيه
فالذي لايحقق مآيريد أشبه بالعآجر عن

تحقيق مآيريد .. !

لذآلك العجز أصبح شريك للحرمآن :)

ودي لروحك 004

جميل مآسطرتية

فعلاً .. عآجز والعجز المعنوي آخطر من العجز الجسدي

فكم من ذوي الأحتياجات الخآصة .. بخطوات تأهليه ننسيهم مالديهم من عجز
اسعدتني آضافتك يآمتألقة 004

[الملكه الهادئه]

وجهة نظري :18:

آن العجز الحقيقي هو العجز المعنوي والسبب الرئيسي للحرمآن

بمعنى آن الآنسآن لو ماحاول وآجتهد لـ طلبه عمره مايوصل لـ هدفه

وهذآ هو المعنى الحقيقي لــ العجز شريك آلحرمآن

صيوته كل الود لـ طرحك الجميل :72:

[صيته تركض بين الزهور]

أسعد الله آوقاتكم :)

أعتذر لتوقف الموضوع أسبوعين لظروف أنشغالي

لكن سنعاود طرح ( العبارات/ الآراء )

وآتمنى انكم تشآركوني بعبارات بأرسالها ع الخاص لطرحها هنا

ونتشآرك الآراء

لآتحرموني تفآعلكم ~

[صيته تركض بين الزهور]

اليوم / السبت

9/7/1432ه


كلمة هذآ الأسبوع :-

ما أضيق فـكـري ... ما دام لا يتسع لكل فـكـر .
( ميخائيل نعيمة )

حقاً إني أستحقر فكري
حينمآ يقتصر ع دوآمة أفكآره ويصبح في قمة الأنآنيه
ويأبى مخآلطة أرآء ووجهآت نظر الآخرين ..’

ميخآئيل .. أصبت عين الـ صوآب .. :)


بـ إنتظآر آرآئكم 004

[الملكه الهادئه]

ما أضيق فـكـري ... ما دام لا يتسع لكل فـكـر .

وجهة نظـري :18:

يجب على الآنسآن آن يوسع تفكيره لكي يستوعب آرآء وآفكآر الآخرين من حوله

ولايكون ضيق ويقتصر على آفكآره ورؤيته الخآصه فقط

عبآره رآئعه ولاغبآر عليهآ

قوآك الله صيوتــه :72:

[سمو المشاعر]

ما أضيق فـكـري ... ما دام لا يتسع لكل فـكـر .

عندما نتقوقع على أنفسنا...ولا نرى إلا ذاتنا...ونعيش بالآنا...
فلا شك باننا سنسقط سريعاً..
محاولة التفرد بالرأي ومصادرة فكر الطرف الأخر...وتقزيم الأخرين
أسلوب يسلكه بعض البشر...قد يكون له أسباب نفسيه..

الثقه بالنفس لا تعني التمسك بفكرنا الخأطئ...ولكن العاقل خصيم نفسه...

احترامنا لفكر الآخرين هو إحترام لعقولنا...

فاأصررنا على أفكارنا يجعلنا كمن يجدف بوسط البحر وحيداً..


صيوته

الله يعطيك العافيه وعذراً لقلة تواجدي بمتصفحك الرائع...

[نوف الجهني]

.ما أضيق فـكـري ... ما دام لا يتسع لكل فـكـر .

( ميخائيل نعيمة )


صحيحة .. وأوافقه الرأي .
والدليل أنّه من المستحيل أن يكون رأيك بكل الأمور صائبة وغيرك مُخطيء ..
و إن لم نُفسح لـِ أراء الناس جزءًا من قلوبنا وعقولنا
لما تطوّرت نظرتنا للأشياء يومًا ..
وبقينا نحنُ نحن , بذات التفكير وربما يكون خاطيء ..

ودي

[صيته تركض بين الزهور]

وجهة نظـري :18:

يجب على الآنسآن آن يوسع تفكيره لكي يستوعب آرآء وآفكآر الآخرين من حوله

ولايكون ضيق ويقتصر على آفكآره ورؤيته الخآصه فقط

عبآره رآئعه ولاغبآر عليهآ

قوآك الله صيوتــه :72:

’اضافة رآئعة كروعتك

فمن لايقتنع الا بأفكاره فذلك الشخص يتصف بالأنانية المنبوذة :)

لروحكـ

[صيته تركض بين الزهور]

’

اتمنى آضافآت من آقلاام طآل سبآتها

آين آنتم !! :)

[صيته تركض بين الزهور]

،

آسفه ع الآنقطآع =)


الخميس 15/11/1432هـ


[ غاية الأدب أن يستحي المرء من نفسه أولاً ]

أفلآطون :smile:





أفلاطون أصآب كبد الـ حقيقة صحيح أنه ربمآ لم يلحق بـ الآسلام

لكنه ذكرني بـ معنى الإحسان الذي تأسست تربيتنا عليه

( أن تعبد الله كأنك ترآه فـ إن لم تكن ترآه فـ هو يرآك )

آي بمفهومي آرى أنه متى مآ كنت آرآقب تصرفآتي وأنا بمفردي وأتأدب في الـ قيآم بهآ

وآنتبه لآلفاظي ..



لأني آعي تمآمآ أنه هنآك الـ عظيم الذي تتعآلى لـ عظمته الـ جبآل ، الله سبحانه وتعآلى
المطلع ع كل صغيرة وكبيرة ..
إذن تحقق الأدب الـ مقصود في الـ حكمة .. =)


ربمآ لآ يوآفقني الـ كثير في تفسيري لذلك:
آنتظر آرآئكم ..

[غيمة شتآء !~]

حكمة جليلة
وصآئبة
ويجب ان نضعها نصب أعيننا
*لأننا مسؤلون عن كل صغيرة وكبيرة

*وقد يكون منّا مؤدبون في تصرفاتهم
لكن غيرهم يمتلكون مرتبة الشرف في سوء الظن
فـ يُفسِرون الأحداث على طريقتهم هُم
كٓـ/مثال
شخص كتب خاطرة عن موقف يخصه مع قريب له*
فـ أتى غيرهـ يقرأ
وفسرها بطريقة خاطئة وربط أحداثها بشخص خاطئ
وأخذ يخبر فلان وعلان ( أنهم أحبه )
!!
كيف نبرر موقف الشخص المظلوم ؟
ام اننا في زمن ترصد الأخبار لنفهمهاا بطريقتنا ونعمل على نشرها*
ونفاجأ حينها بما قيل عنّا ،
كل مايهمني وقتها أنني حين أتصرف اعلم ان كان ذلك التصرف ( يُرضي خالقي ام يرفعني درجة من السيئات ) ؟
أما المخلوق فله مافسّر ويتهنى !*

عذرآ أن أطلت عليكم
او ان خرجت قليلا عن آطار مفهوم الحكمة ،ُ

أكاليل الورد تٌنثر ل متصفحك يانقية
:82:004

[الحقيقة بصمت]

صيته وغيمة بارك الله فيكم وهذا الكلام والتفسير كمال العقل
وترقب اخطاءك هذا هو المسار الصحيح والتخوف من البارئ
فلا حرف يكتب بعد مانثرتم غير الشكر لكم والدعاء من القلب بالتوفيق