</B>
تصدق و لا ما تِصَدِّق ..
أنا عَاجِزّ عَنْ التفكير . .
تعَالْ وشُوفّ في عينِيً وشْ عَمَلْ فيني !
حبيبي ما بقى عِندي صَبرْ. .
يتْحَمَّـلّ التأخير !
رَحَلتْ !و عِقبكْ الدنيا غلاها طاح مِن عينيّ !
أجَاوبْ اللِّي يسْألني , عَنْ أخْبَاري و أقولْ بخير !
وأنا لا خِير بّ غيابكْ ولا حَاجَه تهنيني ،
على طاريكّ كِلّ لحظه ‘
ولا أحتاج لّ التذكير !
حَريصّ القلب ما ينسَى عيونِكْ , لا تـوصيني . .
مَحَدْ يِقْدَر يعَوِّضْنِي لأنِّكْ ..
في عيُوني غير
ومَهْمَا شِفتْ أنا الفرحَه .. بدُونِكْ ما تسلّيني !
وكيف الحَالْ وشلُوني ..
جَـوابٍ مايَبي تفسير
( بدونِكْ إنتْ ) !
ما تِضْحَكْ حَياتي و ترْمِشْ سنيني
برب
</B>
</B>
</b>قولوَ لهّ :
لآ يعٌتذرَ عنْ مآ سَلف ، قلبيّ عفىَ !
قولوُ له :
لآ ينتظرّ مِن بآقيَ أيآميُ ( وِفآ ) !
لآ تككَذبون . . !
و لآ تسسِكتونّ !
قولو لهَ / طيّب و زين . .
وإن آلحنينَ بْ دآخليُ منهَ ،
تلآشى و و و . . آختففىّ “
مِن آلأخيرّ :
( آلقرربْ مِني مآ يصيير )
توّه صحححَى !؟ ، توّه يححُس !!!
قولوَ لهّ - مآفينيً خيرُ ..
،*
قل للمرايا تكذب .. إن شافت الجرح
.. .. تغض طرف الصدق .. وتقول عادي !!
... .. . .............. ................عادي !!
،*
ماقلت لِك ي صاحبي ، وش سالفة ذاك | المساء
يومك تحسبنّي هنا !
........... وآنا هناك بِ وحدتي
يوم أرتمي ب "قاع الوجَع" وأسير في درب الشقاء
يوم أتضااايق و أنتخي ،
.......... يَ عزوتي ياااآ عزوتي ..
يوم أنكسِر و ش فادنيْ !؟ مافادني كِثر العطاء
يوم أجني الطيبه غدر .. كان الوفا ! هو بذرتي
يا قلّهم وقت الشقا ، و ياآكثرهم وقت الرخاء = /
كِبّ الهقاوي وشبّها ، يا كُوود خيبة هقوتي ..
حتى الهوا في جوّهُم ، والله ماكنّه | هواء
أتنفّسه ثم أختنق ! ، و أفتك منه بزفرتي ،
أصيح ل الغيمه ضما ، واشوفها توحي النداء
من بعدها تمطر تعب .. لا واحسافة صيحتي ..
أيقنت ب ِأن البحر ! يعكس ل البشر
.. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. . وجه السّماء
مير البلا !
... [ وجه البشر مايعكس إلاّ ’ حسرتي ]!
،*
أوّقآت أحُسّ إننننيٌ
. . . . . فَي هَ الكًوٌن . .
. . . . . . . . . . . .. . . . [ مبٌسَوطّ ]
وُ فَرحيٌ لو توَزعٌ علىّ آلكون
. . . . . . . . . . . . . . . . . [ يمْلآه ,
بسسٌ الغريُبًه !
فْرحتًيِ مَآلهّا شَروُط !
يعّنيّ كٍذٍآ . . !
مٍبًسوُط للّه فـِي اللّه . . !
لكنًي حافظُ شيّ . . فَ آلبٌال محطوُط
مآ خآب عَبدٍ يشكر آلّله فٍي بلٌواه . .
وَ لـِ هآلسبب : أصبَحت أنآ حّيل مضبوطَ
كيف إنْ حزني يكوي آلقلب وَ آنسـآه !
وَ آلسِر في إني مع آلحزن مبسُـُوُطْ ,
إنْي أقٌول الحَمد وَ آلشّكر لّله
*،
مافيني شيء ..!
كلها دمعه بعيني ..
وغصتن تجرح خفوقي ..
أنت شايف فيني شيء .!؟
*،
كنت أظن الدمع عيب ,
وأن ثلثين الوقار يكون شيب .. !
ودامني | عصي دمع ,
شابت عيوني وهنت ..
وأكتشفت بداخلي عشرين عام من الدموع
وكل ما ضاقت علي أحترق في داخلي
مليون شاعر .. !
لين ما دمعي تبخر وأختلط فيه الرذاذ ,
وارتفع مع ثاني أكسيد الهموم لين ما أوحيت السحاب
يذرف دموعي مطر!
*،
الحاجة هي أن نشتاقٌ لِ أرواح فارقت محطات حياتنا / أعيننا وأروآحنا
بينما كانوا قريبين جدًا من أرواحنا وبين أعيننا
الحاجة عِندما نلتفت لِ أماكن قد جمعتنا يومًا نذهب لها محملين بِ أشواقنا
ويصفعنا الفراغ ونسمع دواخلنا تبكي
الحاجة فقط تكمن في الأشياء مستحيلة الحدوث !
كَ الحاجة للموتى !
*،
فقط سؤال :
ما وجهٌ الشبه بينه وبين الموتى ،
أنا أحتاج له جدًا ولا أجده ، يكسر ظهري الاحتياج والشوق
أبكية دومًا ، ربما لو كان ميتًا لِ سّلمت للوضع ورضيتٌ ،
ما أتمناة صدقًا /
أًن لا أعاود إحتياجي / إشتياقي
وهو غارق بينْ دهاليز حياتهُ
*،
تعلمٌ أكثر ما يؤلمنيّ ’
أَن جميع من يعرفني ويدركَني .. يتمسك بي ويحبني أكثر
عداكَ ’ بِالرغم من أنك أكثر شخص يعرف من أكون !
يجوز لِ أنكَ الشخص الوحيد الذي تمنيتْ أن يتشبث بي وبِ صدق !
ما ينهشني / أنكَ كنت تردد بِ أنكَ قد تزهد بي !
وهذا ما لا أطيق !
*،
كنّا أول فِي انتظَارك !
انَا وطيُور القَفص والبَاب واشجارِك وجَارك !
كلهُم راحَوا وملّوا !
كلهُم راحَوا وخلونِي لحَالي .. في انتظَارك
انا حالياً وحيّد ..
انا حالياً معيّد ..
لامزِيد ولاجَديد !
الا انِي اسُولف مَع ( الأخ انتظَارك) ! .. عِند دارَك
على كرسِي انتظَارك اجلِس انَا وانتظَارك فِي انتِظارك !
،
رووووووووووووووعه
كلك ذووووووووق ..
كُونُوا عَلى يَقِينْ . .
أنْ هُنآكَ شَىئ يَنْتظْركُْم بعْد الصْبر
ليبهركم فَـ ينْسِيكمْ مرارة الأَلمْ . . فـَ هَذآ وَعْد مِنْ رَبِي
. . . (( وَبْشِر الصَابِرينْ )) . . . 004 004
تصدق و لا ما تِصَدِّق ..
أنا عَاجِزّ عَنْ التفكير . .
تعَالْ وشُوفّ في عينِيً وشْ عَمَلْ فيني !
رَحَلتْ !
و عِقبكْ الدنيا غلاها طاح مِن عينيّ !
أجَاوبْ اللِّي يسْألني , عَنْ أخْبَاري و أقولْ بخير !
وأنا لا خِير بّ غيابكْ ولا حَاجَه تهنيني ،
:tears: :tears: :tears:
اليييييييييييييييييمة الصورة عزوف
والكلام كمل الناااااااقص :tears: :tears: :tears:
عواااااااافي عزوف
اكيد يستاهل التقييميييييييشن :tears: :tears:
اللهم إن والدي في جوف أرضك وقد أبعده الموت عنّا،
اللهم ارحمه برحمتك وأغفر له ووسّع قبره وأسكنه الفردوس الأعلى
اللهم أجزّه عنّا خير الجزاء
ماقلت لِك ي صاحبي ، وش سالفة ذاك | المساء
يومك تحسبنّي هنا !
........... وآنا هناك بِ وحدتي
يوم أرتمي ب "قاع الوجَع" وأسير في درب الشقاء
يوم أتضااايق و أنتخي ،
.......... يَ عزوتي ياااآ عزوتي ..
يوم أنكسِر و ش فادنيْ !؟ مافادني كِثر العطاء
يوم أجني الطيبه غدر .. كان الوفا ! هو بذرتي
يا قلّهم وقت الشقا ، و ياآكثرهم وقت الرخاء = /
كِبّ الهقاوي وشبّها ، يا كُوود خيبة هقوتي ..
حتى الهوا في جوّهُم ، والله ماكنّه | هواء
أتنفّسه ثم أختنق ! ، و أفتك منه بزفرتي ،
أصيح ل الغيمه ضما ، واشوفها توحي النداء
من بعدها تمطر تعب .. لا واحسافة صيحتي ..
أيقنت ب ِأن البحر ! يعكس ل البشر
.. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. . وجه السّماء
مير البلا !
... [ وجه البشر مايعكس إلاّ ’ حسرتي ]!
،*
أليييمه 004
حيل أعجبتني يَ ذوق 004
يعطيك العافيه 004 :rose:
كل الشكر لكم احبتي
تعلمٌ أكثر ما يؤلمنيّ ’
أَن جميع من يعرفني ويدركَني .. يتمسك بي ويحبني أكثر
عداكَ ’ بِالرغم من أنك أكثر شخص يعرف من أكون !
يجوز لِ أنكَ الشخص الوحيد الذي تمنيتْ أن يتشبث بي وبِ صدق !
ما ينهشني / أنكَ كنت تردد بِ أنكَ قد تزهد بي !
وهذا ما لا أطيق !
كلها رائعه
يسلموا يالغلا
يعطيك العافيه
سبحان الله وبحمده اشهد ان لااله الا انت استغفرك واتوب اليك:82:
تبقين الاجمل دآئمآ ~
أختيآر رآئع عزيزتي 004
نورتي غلاتي
الله يعطيك العآفيه العزوف
المدخل والمخرج آبدآآآآآآآع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات