هَذَاَ المَسَـَـَاءُ مُـخْتَلَفْ كَثِيِيَيَـراً ~|

[ـآטּـِفِآسِگ دفِـِآيِـِے]

.

هَذَاَ المَسسَاءُ تَزدَدَادُ بهِ بحَةُ البُكآءْ


....................... لَآ كَالعَادَةُ منْ" أحزَانِيْ


البُكآءَ هذّا المَسسَاء مُختَلِفْ..مُختَلفْ كَثييراً


إنهْ بُكَاءُ" لكنهّ جَمِييلَ"| لأنيَ أشتَمُ بهِ رآئِحَةُ المَاضِيْ


نَعمْ" ياأمُيْ" أنّ المَاضِيْ يعُوودَ...يَعُودْ
آآآهٌ " هذّا المَسَاءُ مُبلّلّ حدَ الغَرقْ بحَنِينَ المَاضِيْ

آننّيْ أعيشُهُ الأنَ يَ أُميْ

أعِييشُ المَاضِيْ الجَمِييلَ ألَمسَهُ هنَآ وأضعُ يدِيَ علَىَ

قلبِيْ....

......أنّيْ أتحّسسهُ يَنبُضُ بقوّةْ!


الَشَوارِعُ"والمُدنَ"والَدَفاتِرُ"والَزوَايَآ!


هِيَ هِيَ ذَاتَهآ! هِيَ منَ فَقدتُ مَلأآمحَ الزَمآنَ الجَمِييلُ

بهآ

هِيَ الأنَ أمَآمَ نَاظِرِيْ...وأمَامَ دَمعِيْ الذّيْ بللّ الثَيآبْ

..المَـاضِيْ..


...المَاضِييَ


آآآآهٌ آآآهٌ منَ المَاضِيْ
هُوَ منَ كُنتُ أعنِييهِ..


......هُوَ منْ كُنتُ أرثِييههُ


..هُوَ البَاقِيْ....والأتيْ!

"

لَيتَكُمْ تَفهَمونَ مَاذّاَ أعنِيْ

فَ القَلَمُ اليَومَ لآيَشكِكِيْ"ولآ يبكِيْ


إنهْ...فقَطَ يحكِيَ عنَ االفَرحَ الحَقِيقيَ
عنْ الحُبَ الحَقِيقيَ
عنِِ المَاضِيَ الحَقِيقيَ!
وَ...إنَ المَاضِيْ يعُوودُ يَ أميْ يُعُوودَ


بّشرّيَ الَحزنَ القَادِمُ منَ بَعِيدَ
.....أننّيْ أكَادُ أصِلُ قبلَهُ للطّرييقَ !

........ كَانتَ مُجردَ فَرحَةْ بعَودَةٌ شَيئٌ لطَالمَاَ فقدَتهٌ


أعوَاماً مَدِييدَةْ"وأحَببتُ أنْ تَعِيشُوآ مَعِيْ نشَوَةَ اللّقآءْ"


حُبيّ الأبدِيْ

ـــــــــــــــــــــــــ

هَمسسَةْ


بَرِيئَةٌ أنَـآ لكّلّ منَ نَقلَ بَوحَ هذآ المَسسَاءْْ

.

[جنوبية فله]

حكـايتي ..دووم مبدعه بطررحك
لاعدمناااااااااك يالغلا
يعطيكـ العافيه
تقبلي مروري

[ـآטּـِفِآسِگ دفِـِآيِـِے]

وَ" القَصَـآئِدْ خَجِلَةْ"جِدآً حِينَمآَ يُكونُ الجَمَالَ بَاذِخٌ بِرفقَتِكْ
جَمِييلَتيْ
ثِقيْ آنْ حُروفِيْ لآتُضَاهِيكِ جَمالاً وَرووَعَةْ
لآحُرمتُ آبدَدَاً منْ إطلآلَتِكْ..يَ طُهرْ

لكِ منَ القَلبْ ..