الفرق شتان انى ما خط به قلمك لشي جميل ورائع ولكن تظل هناك إختلافات
وكما يقول المثل الاختلاف في الرائ لا يفسد للود قضية
وابدى واقول بأفضل الكلام
كلام سيدنا ورسولنا محمد صلى الله علية وسلم
((تنكح المراءة لاربع لمالها وجمالها وحسبها ونسبها فأظفر بذات الدين تريت يداك))
صدق الرسول الكريم
بعيد عن حلمية او غيرها
واحمد الشقيرى وغيره
هنا حديث يختلف تمام
ان الرسول الكريم وصى بأن تكون الزوجة التى تريد ان تتزوجها بأن تكون بالاساس ذات دين
فحينها اتاء باربع الزايا الجمالية لاختيار النساء ولكن لو نظرتم معى ان الرسول الكريم جعل الدين بأخر الحديث ولكن مع جعلة فى اخر الحديث ولكن هو الهم والمهم وبعدها تأتى بما ذكر
لذا ناتى للفروقات
الرجل
اهم ما يفكر بة الرجل وليس كلهم تقريبا 75%
ان تكون المراءة جميلة جدا ولا يفكر بأمر اخر لذا جعل للرجل اختيارات وللمراءة القرارات
المراءة
اهم مايهما عقل زوجها لان المراءة لايهمها جمال الرجل قدر عقليتة لانها تفضل الرجل الحكيم
لذا فالواقع والحقيقة يبقى الامر خيار بينهم لذا فالاختيارات والمتطلبات هى التى تصب بالنهاية بالطريق الصواب
تقبلوووو مرورى
مشاعر مدفونه مرة من هنــــــــــــــــــــــــــا
المفضلات