بعد تلكـْ السطور:
* ماهو رائيكمـ بهذه الظاهره ؟
*هل برائيكمـ هنالكـ حل ؟
*شعوركـ اذا وقفـ بجانبكـ متسول ماهي رده فعلكـ؟ وهل ترضى تساعده؟
دوما اسعد ياعزيزتي بتوآجدي في مواضيعك الشيقه
اولا التسول اعزك الله ليس وليدة عصرنا هذا ولا العصور التي سبقتنا بل هو موجود من عهد النبي
والدليل تلك القصه التي تطرقتي اليها
كذلك دليل ايضا هو العلاج الذي وصفه النبي
التسول لايحتاج لتعريف او لامثال
التسول جميعنا يعرف انه الشخص الذي لايملك شيئا ولايستطيع ان يعمل ليجلب المال له ولاسرته
ولاكن في الاونه الاخيره ظهرت بشكل اكبر من قبل
فالان اصبح الشخص يتسول ليجلب فوق متطلباته
اي انه يملك قوت يومه ولاكنه يريد ان يضيف
فالبعض قد يكسر يداه ليستظعف قلوب الماره
والبعض يجلب الاطفال
مثال قبل كم يوم انا كنت في احد الاسواق لاحظة امراءه تتسول ما لفت انتباهي ان الطفله التي بجانبها تلبس ماركه معروفه جده طفله صغيره
ولون البشره يختلف
لا اريد التطرق اكثر
ولاكن التسول اصبح عاده يستخدمها الكثير
بنظري الحل هو من هو المتسول
اذا كان من ابناء هذا البلد فواجب ملك البلاد ان لايجعل في بلاده من يحتاج للتسول
مثال لذلك
عمر بنت عبدالعزيز عندما كان على فراش الموت
كان يقول ولا يذكرني مقولته
والله اني اخاف ان تتعثر دابه في طريقها الى الكوفه وتحاجني او يسألني الله عنها يوم القيامه
اذا كان المتسول من الاجانب فهم دخلو عن طرق كثيره
ان كانو ممن ادخلهم الملك فيصل رحمة الله عليه
فهم في ذمته ......................................
وان كانو ممن دخلو بكفالة احد ابناء هذا البلد فهم على ذمة هذا المكفول
وان كانووو دخلوووو عن طريق التهريب او التسللل
فالمملكه ليست كفيله بهؤلاء الحمقى
فلديها مايكفيها من ابناء شعبها لكي توفر له العمل والطعام
اخيرا كم تمنيت ان اطيل لاني املك الكثير من الحروف
ولاكنني اكتفي بهذا الكم القليل من حروفي
فانا اخشى ان اتورط في كلمات قد تذهب بي لما وراء البحر
سؤالك الاخير لايوجد شعور لاني لا املك الى القليل من المشاعر اوفرها لموقف افضل
كمشاعري امام والداي او بيت الله الحرام
او محبوبتي
فأنا ياسيدتي لا املك الكثير من المشاعر لكي اجيب عن سؤالك
بروفيسور ينبع
المفضلات