قصص .. ومايستفاد ..

**خيالي** · 03-01-2011, 04:41 PM

فكرة اكثر من رائعة
يسلم راسك ياراقية
ومثل ماقال سموالمشاعر بالنسبة للجوائز

**♪≈றiss.ℓαzєzα«|●** · 03-01-2011, 05:59 PM

يسسسلمو خيالي
اشكر تعاونكم معي
وانشششاء الله يصير تفاعل في الطرح

ودي

**βέşђ** · 05-01-2011, 01:40 PM

بأإأإأإأإأإأإأإنتظاااااااااار البداااااااايه ,,,

**♪≈றiss.ℓαzєzα«|●** · 06-01-2011, 08:43 AM

ان شششششاء الله ترقبوا القصه
غدا السسسساعه الواحده ظهرا

ودي004

**♪≈றiss.ℓαzєzα«|●** · 07-01-2011, 11:58 AM

اليوم بإذن الله راح احط القصه
راح يكون الاجابه عنها بارسال رساله للخاص
وراح يعمل قرعه لاختيار الفائز

**♪≈றiss.ℓαzєzα«|●** · 07-01-2011, 12:05 PM

بسسسم الله الرحمن الرحيم ..

نبذه عنه ::
صحابي جليل أسلم بعد بيعة العقبة الأولى، وحضر بيعة العقبة الثانية. كنيته أبا عمرو
وامه كبشه بنت رافع بن معاويه ابن الابجر , زوجته: هند بنت سماك بن عتيك بن رافع بن امرؤ القيس بن زيد بن عبد الاشهل وهي عمة( اسيد الخضر ) الصحابي المعروف واحد سادات الاوس.

مولده : ولدفي السنه التاسعه عشرة قبل البعثه وهو اصغر من الرسول عليه الصلاة والسلام باحدى وعشرين سنه.
صفاته :
جسيما جميلا طويلا ابيض اللون, مححب الى النفس وكان هادئا قليل الكلام.عندما هاجر الرسول صلى الله عليه وسلم إلى المدينة آخي بينه وبين سعد بن ابي وقاص

وقد روي ان جبريل عليه السلام اتى رسول الله عليه الصلاة والسلام حين قبض الصحابي من جوف الليل معتمرا بعمامة من استبرق , فقال: يامحمد من هذا الميت الذي فتحت له ابواب السماء واهتز له العرش؟ فقام الرسول عليه الصلاة والسلام يجر ثوبه اليه فوجده قد مات ..

**♪≈றiss.ℓαzєzα«|●** · 07-01-2011, 12:13 PM

ولاسسسلامه قصه طريفه ::

بعث النبي مصعب بن عمير -رضي الله عنه- ليدعو أهل المدينة إلى الإسلام، ويُعلِّم من أسلم منهم القرآن وأحكام الدين، وجلس مصعب ومعه الصحابي أسعد بن زرارة في حديقة بالمدينة، وحضر معهما رجال ممن أسلموا، فلما سمعه هذا الصحابي وأسيد بن حضيروكانا سيديّ قومهما، ولم يكونا أسلما بعد، قال الصحابي لأسيد بن حضير:
انطلق إلى هذين الرجلين اللذين قد أتيا ديارنا ليسفها ضعفاءنا، فازجرهما، وانههما عن أن يأتيا ديارنا، فأخذ أسيد حربته ثم أقبل عليهما، فلما رآه أسعد بن زراة قال لمصعب: هذا سيد قومه قد جاءك، فاصدق الله فيه.
ووقف أسيد يسبهما، فقال له مصعب: أو تجلس فتسمع، فإن رضيت أمرًا قبلته، وإن كرهته كففنا عنك ما تكره، فجلس أسيد، واستمع إلى مصعب، واقتنع بإسلامه، فأسلم، ثم قال لهما: إن ورائي رجلاً إن اتبعكما لم يتخلف عنه أحد من قومه، وسأرسله إليكما الآن الصحابي، ثم أخذ أسيد حربته وانصرف إلى الصحابي وقومه وهم جلوس، فقال له: إن بني حارثة قد خرجوا إلى أسعد بن زرارة ليقتلوه، وكان أسعد ابن خالة الصحابي، فقام الصحابي غاضبًا فأسرع وأخذ الحربة في يده. فلما رآهما جالسين مطمئنين، عرف أن أسيدًا إنما قال له ذلك ليأتي به إلى هذا المكان، فأخذ يشتمهما، فقال أسعد لمصعب: أي مصعب، جاءك والله سيدٌ من ورائه قومه إن يتبعك لا يتخلف عنك منهم أحد.
فقال مصعب للصحابي: أو تقعد فتسمع؟ فإن رضيت أمرًا، ورغبت فيه قبلته، وإن كرهته، عزلنا عنك ما تكره. قال الصحابي: أنصفت، ثم وضع الحربة، وجلس. فعرض عليه الإسلام، وقرأ عليه القرآن كما فعل مع أسيد، فلمح مصعب وأسعد الإسلام في وجه الصحابي قبل أن يتكلم؛ فقد أشرق وجهه وتهلل، ثم قال لهما: كيف تصنعون إذا أسلمتم ودخلتم في هذا الدين؟ قال: تغتسل فتطهر وتطهر ثوبيك، ثم تشهد شهادة الحق، ثم تصلى ركعتين.