شباب يغتصبون فتاه 16سنه بحائل ليله العيد

أصبحت منطقه حائل على جريمة من أبشع الجرائم في شهر العبادة وأيام التراحم أيام التشريق جريمة أبشع من بشاعة فاعليها نعم هي الأولى من نوعها و التي مرت في تاريخ حائل الشريفة بطلها عمر و عبدالعزيز و سليمان و
فتاة صغيره في ليالي العيد!!! جريمةً جعلت أهالي المنطقة يطالبون وبكل قوة بتطبيق أقصى وأشد العقوبة على فاعليها ( لا تقل عن القصاص والتعزير بهم )جريمة تهز قلب كل شخص سمع بها جريمة جرحت رصيف الأنوثة وأذبلت زهرة الشرف هي جريمة مهما قال اللسان وجر القلم حبره لا تكاد تأصل ما في القلب من حزن وهم وأساء هي في أيام فرح ومرح ...
تحولت إلى حزن وجرح ...هي شرف
فتاة في عمر الزهور يخطف منها في ثاني ليالي العيد عندما تم الغدر بها من قبل شخص كان صديقاً لها على حد قولها نعم هي علاقة محرمة شرعياً وعرفياً لكن وقعت في فخ العلاقات المحرمة بكونه أن هذا الشاب يريد الزواج منها لكن ليست هذه المصيبة وإنما المصيبة الأكبر هو هذا الصديق والحبيب وفارس الأحلام الذي لا تعلم بحقيقته وما يخطط له والذي قام بالتنسيق معها بالخروج من أحد صالات الأفراح بمدينه حائل لأخذ نزهة وجولةً على المدينة حيث أن الخائن كان قد تعهد لمجموعة من الشباب بإحضار هذه الفتاة ونعم فعلا الخائن هذا الفعل وقد قاموا بالعبث بهذه الفتاة التي لم تتعدى ربيعها السادس عشر وبعدها تم رميها في بالقرب من المستشفى فكانت حالها لا تعليق ولا تعبير أقداما لا تستطيع الوقوف عليها!!!ونشاط الجسم فلا أثر له ؟؟؟؟؟؟ذهبت وهيا تسحب أقدامها وتسترق أنفاسها للمستشفى .

وتأتي تفاصيل الحادثة البشعة والشنيعة والتي هزت الشارع الحائلي حيث قام شخص رمز لنفسه باسم مستعار طيلة سنه كاملة كانت تجمعه علاقة غرامية مع
فتاة قاصر غرر بها لم يتجاوز عمرها 16 سنه وأوهمها بأوهام وأحلام تجاوزت الحدود.
ففي ليله الأربعاء الماضي قام بالاتصال بها وأخذ موعد بالخروج معه فكان المكان أحد قصور الأفراح بمدينه حائل فخرجت معه والثقة أمامها ولكن الذئب والخائن لم يرحم ضعف الفتاة الصغيرة التي وثقت به فأخذها إلى اثنان من رفاقه والذين كانوا بانتظارها في منزل وسط أحد أحياء المدينة وقاموا باغتصابها والتعاقب على فعل الفاحشة بها والتي انهارت من خلال هذا العمل جسديا ونفسيا فما كادت أن تقف على أرجلها والتي رميت عند بالمستشفى بمدينه حائل بعدما أخذوا اغلي ما تملك وبفضل من الله جل وعلا ورجال الأمن البواسل وبالتعاون فيما بين الشرطة والدوريات الأمنية تم القبض على المجرمين خلال 24 ساعة فقط من البلاغ علما أن المعلومات لم تكن كافيه للوصول إلى المجرم..


ولكن بقياده النقيب م / ع قائد الفرقة الميدانية للدوريات الأمنية والتي تمكنت الليلة الماضية في تمام الساعة التاسعة مساء من القبض على الجناة من خلال التعرف على لون المراتب التي وصفتها المغدورها لهم

وتم التعرف عليهم من قبلها في قسم الشرطة والتي كانت لا تعرف منهم إلا أسماء مستعارة فقط ( عمر و عبدالعزيز و سليمان ).
كما يشار في هذه القضية حسب مصادر "صحيفة "أن هناك تعاون مميز وجاد وصادق ما بين ضابط القضية والدوريات الأمنية من أجل الوصول للجناة في وقت قياسي من خلال الاتصال المباشر والذي يساعد من اجل الوصول السريع لحل كل قضيه مهما كانت . فتم القبض على شخصين والتحقيق جاري والثالث لا يزال البحث جاري عنه .