ღسَكرة عِشق وَ أسطؤرة جمآل الحرف _‗ـ−¯«Ξ❤Ξ二₪

[نوف الجهني]

..




عَزفٌ علىَ ذلِكَ الصَخبْ .!
وَبـِ كلّ لآئِكيةْ تَبتسّمُ الرُوحُ طَرباً , وَ ... تَتزآيَدْ
خَفقآتْ النبضْ نَبضاً , وَبـِ حُب
أتشّـ ـ ـ ـآهَقْ
وَكأني كنتُ مَنفِيةْ وَمعدُومةْ النَفسْ .,
وَأتمتِمْ بـِ لهفةْ الجُنونْ / مآزآلَ بـِ دآخِليْ
نبضٌ يتوقفْ تآرةْ , وَينبضُ تآرةً أخرىَ .!
وَ ..... أحبهُ , وسـَ أبقىَ كذلِكْ ..~



.

[احـلى عـآلم..]

أخيرا / يآسيدتي

هذا جنون الحب والعشق فيكِ

[نوف الجهني]

..




أدرَكتُ مُؤخراً بـِ أنّ مآسـَ يضيقُ بِيْ بِكلّ " المسآحآتْ "
يَشّعُرْ بِي تَمآماً
وَأعلمُ بـِ أنهُ مُتقطِعْ الآنْ كـَ / أنهُ " أنـآ "
لآلآلأ
لآبَلْ أنآ هُوَ و هُوَ أنآ ..!

[احـلى عـآلم..]

أدركت الآن اننآ اصبحنا مكملان
لي بعض
004

[نوف الجهني]

..


حِينَ أبكِي
أبكِي كـَ بكآءْ غَيمةْ .!
لآشّيءْ يُوقفنيِ سّوىَ / إنتهآءْ المآءُ مِني .,


وَحِينَ أفرَحْ
ألوِنْ المدىَ بـِ ألوآنْ أخترِعهآ.!
لـِ يَكونْ فَرحِي لهُ لونْ ولهُ طَعمْ / لآيُنسّىَ .,

حِينَ أخطِىءْ .. لآأبكِي
حتىَ لآيُنسّيني البُكآءْ خطِيئتي , وَيغفِرْ الدمعُ لي .!
أظلُ أتجَرعْ خَطِيئتي سُماً زُعآفاً
وَأموتُ لـِ أحيآ مِنْ جَدِيدْ
لـَ علنّي أعودُ نَقِيةْ .,

حِينُ أحلُمْ
لآحدُودَ لِيْ .!
سـّ يظلُ حُلماً .. وَأنآ أرِيدُ المُتعَةْ .,

وَحِينَ كَتبتُ تِلكَ الكَلمآتْ
عَلمتُ أنّ بـِ دآخِلي شّيئاً لآأوَدُ قَوله .!
ولكِنْ كُلمآ أشّتدتْ الظُلمةْ
إقتربَ الفَجرْ .,

.

[احـلى عـآلم..]

يآفتآة حرفي
صرخاتي مجرد أستنكار لـ واقعنآ
كيف لي ان امتلكك
ونحن قد بآت لقائنا
خارج حدود
أرض الواقع

[نوف الجهني]

ومآهي حدود أرض الوآقع

..~!

[احـلى عـآلم..]

o
o
كمثل تلك الحلقات
التي رسمنآها
ولانستطيع تجاوزهآ
يآسيدتي
الا بالجنون بك
o
o

صبآحك سكره
004

[نوف الجهني]

..




بَعثرةْ المَشآعِرْ تُجبركْ
تَكتُبْ وَتتلفظْ مآتَخشآهْ وَتخضعْ لـِ الدَمعْ .,
بَينَ حُبْ ولآ حُبْ
أشّتآقْ ولآ أشّتآقْ
أبتعِدْ ولآ أبتَعِدْ
مُعآدلآتْ تَصعُبْ علىَ الأروآحْ التيْ تَعشّقْ
وَتتنفسْ عِشّقاً وَطهراً .,
كيفَ سـّ يكونْ مُختومْ تِلكَ المُعآدلآتْ ؟ وهلْ ختآمُهآ سـَ يرضيْ ؟!

الخَيآلْ / حَيآةٌ يَجهلهآ هُوَ
وَأنآ أجهلْ ذآكَ الوآقِعْ الذِي لآخَيآلَ لهْ .!

وَأتبعثرُ بهْ وَ بيْ ..~

وَ صًبًآَحُك سُكر ..~!

.

[نوف الجهني]

. . صَبآحٌ لهُ رآئِحةْ الجَنةْ ........
. . وَأمِنيآتٌ بَيضآءْ تَهرُبْ منيّ لـِ تتكآثَرْ مَدداً نَحوَ ألاّ ... مُنتهىَ !
. . لـِ تَغمُرَ أرجآئيْ بـِ نبيذْ شّهي يَتقآطرْ مِنْ عَنآقِيدْ السّمآءْ .,/


.

[احـلى عـآلم..]

يآسيدتي

أعذريني
فقد هجرت المشاعر
لانني لااقوى على عذابها
لذلك ارهق جسدي بالعملي كثير
حتى لااخلو مع نفسي واحاديثها القآسيه
عن حالي وحالكِ
فعذريني مره واحده
أن كان لي أومنيتآ أجلتهآ
الى اجل غير مسمى

004

[نوف الجهني]

أهل يحقُ لي

معرفتٌهآ ..~!

[احـلى عـآلم..]

سكن الدمعه بحروفآ الجميلة
.
.
صاحبة الهوى
تطلب وهي تعلم
مآوجعي وماتفسيره

004

[نوف الجهني]

فِي النهآيةْ
سـّ أبقىَ أنآ المتألِمةْ دآئِماً , وَالمكآبِرةْ دَوماً !!
أضحكْ وَأقهقهْ ألماً مُكآبراً .,
لأنّ أنآ وَصمتيْ وَ .. وحْدتِيْ نَعِيشّ دآخِلْ رُوحْ هِي أيضاً { وَحِيدةْ }
فـِ أنآ / لمْ أعلنْ الجُنونْ تآرِيخاً لي مِنْ الأمسّ .,
بلْ مُنذ أنْ أدركتُ حَقِيقةْ [ أني ضآئِعةْ فِي الفرآغْ رُغمَ أني
كنتُ أشّكو الإمتلآءْ ] .,
فـَ مُصيبتي ذآكِرةْ تَتذكرْ الأحزآنْ , وَتنسّى الفَرحْ .,
لِذلكْ أنآ قَررتْ أنْ / لآأرتبِطْ بـِ خيآلي وَخيآلْ خَيآليْ .!
بـِ إختِصآرْ
لأنّ لـِ الليلْ لهُ قلبْ , وَأنآ فِي قلبْ الليلْ .. قَلبْ
ولأنّ المَوتْ بَعد المَوتْ لآيُؤلمْ
ولأنني تَشّبثتُ فِي صُورةْ { الثلجْ المُحترِقْ } ..
لكنني أقُولْ :
إنني { إنسّآنةْ } تَنتظِرْ مَوتهآ فِي سّبيلْ الحَقْ , فـَ هذآ العآلمْ / لآأحبهْ .,
مَتمنيةْ أنْ أحيآ بـِ عآلمْ الخَيرْ وَالمحبةْ .,
ولأنني علىَ قَنآعةْ : أنّ كُلَ منْ مَرّ بِي أخذَ جُزءاً مِني / وَمضىَ .,
وَلأنني أشّعُرْ بـِ الظلمْ , وفِي ذآتْ الوَقتْ أعجَزُ عَنْ الإنتصآرْ لـِ نفسيْ .,
ليسّ ضُعفاً مِني .. وَلكِنْ
[ لأني مَؤمِنةْ بـِ أنّ لآأحَد سِوآيْ .. حَولي ]
فـَ لطآلَمآ وَقفتُ أمآمْ المِرآةْ كَي أتعَرفْ علىَ نفسّي ,
وَحِينَ تأملتُ عَينآيْ .. وَجدتهآ / تُصآرِعْ مِنْ أجلْ أنْ تُخفِي
صَوتْ بُكآئِهآ .. كَي تَضحكْ بـِ صَوتْ مُرتفِعْ !!
حتىَ وَإنْ شّعرتْ بـِ السّعآدةْ مِنْ جرّآءْ ذلِكَ الضَحكْ المُزيفْ
أظلْ أصرُخْ فِي قَلبي .,
مآالذِيْ يَبكِي فِي دآخِلي ِمنْ جَدِيدْ .. وَإلىَ الأبدْ ؟؟


.

[احـلى عـآلم..]

والى الابد..
سآكون ذلك الرجل المتحفظ بكِ
يراعي مشاعرك قبل مشاعره
فأنتي انثى نآدره
.
.
امنحيني فقط
البقآء بجانبك
وهذا بالطبع سيكسبني
سعآده
004