• دخول الاعضاء

    النتائج 1 إلى 10 من 10

    الموضوع: المصيبة الكبرى والداهية العظمى

    1. #1
      فوضوي له مكانه الصورة الرمزية ـــــــــــــــ
      تاريخ التسجيل
      Jun 2010
      الدولة
      حَيثُ ـأڪَـوُنْ }••
      المشاركات
      1,188
      معدل تقييم المستوى
      60

      افتراضي المصيبة الكبرى والداهية العظمى







      المعــــصية ظُــــلمة تـــــغلّف القلب،

      يُحــــسّ بها ذو الذنب،

      كما يحس بظلمة الليل غدًا زحفت جيوشه وأدلهم

      والــــطاعة إشراقة نور،

      تنفسح بها النــــــفس،

      فتعرض عن دار الغُرور

      وتقبل عن دار الخلود

      وأي امرئ أُشرب المعاصي نُكتتت في صدره نُكَت

      سوداء حتى تغلف القلب .فيصير كسواد الحَلَك

      وأي قلب أنكر المعاصي نُكتت فيه نُكت بيضاء،
      حتى يصبح أبيض مثل الصَّفا.



      وقد يخوض المرء العاصي لجّة المعاصي، ويعتاد الذنب ويألفه،

      فلا يرجو النجاة، ولا يُمكَّن من أن يَستغيث أو يصيح،

      إذا تقرر هذا فاعلمي أن الوقوع في الخطأ ليس هو الخطأ بعينه،
      وإنما الإصرار على الخطأ والمعصية هو المصيبة الكبرى والداهية العظمى

      فكم من صغيرة كانت بالإصرار عليها كبيرة!

      وكم من ذنب صغير أدى الإصرار عليه بصاحبه إلى الكفر!

      وكم من صغيرة يراها الإنسان كذلك وهي عند الله عظيمة بسبب الإصرار عليها،

      والتمادي في فعلها، وترك الإقلاع عنها؛ مع ظهور الأدلة، ووضوح الحجة.

      الإصرار على المعصية مصيبة ذلك قد يكون سبباً في سوء الخاتمة،

      والنهاية المؤسفة!

      كم من إنسان أصر على ترك الصلاة فمات على ذلك!

      ماذا يقول لله رب العالمين؟ وبماذا يلاقيه؟

      كم من إنسان أصر على الفجور وشرب الخمور،

      فكان اخر حياته ذلك.....

      يجــــــــــاهرون بالمـــــعــــصـــيه

      عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:سمعت رسول الله يقول:

      ((كلّ أمّتي معافًى إلاّ المجاهرين، وإنّ من المجاهرة أن يعملَ الرجل بالليل عملاً

      ثم يصبح وقد ستره الله فيقول: يا فلان، عملتُ البارحةَ كذا وكذا

      وقد بات يستره ربّه، ويصبِح يكشِف سترَ الله عليه).

      إن المجاهرة بالمعصية والتبجُّحَ بها بل والمفاخرة قد صارت

      سمةً من سمات بعض الناس في هذا الزمن

      يفاخرون بالمعاصي، تباهون بها

      انظروا فيما حولكم من الناس، كيف صارت المجاهرة بالمعاصي

      شيئًا عاديًا،

      إن كلّ من يعلِّق صورةً مخرمة تعليقًا يظهر للناس،

      أو يلصق على سيارته عبارةً بذيئة وهو يعلم معناها،

      أو يشرب شيئًا من المحرّمات

      قال تعالى {لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم}




      النساء.148



      قال البغوي- رحمه الله- في تفسير الآية:

      "يعني لا يحب الله الجهربالقبح من القول إلا من ظلم"


      إن الله حيِيٌّ ستِّير، يحب الحياء والستر،
      إنه سبحانه وتعالى يحب الستر، فيجب على من ابتُلي بمعصية أن يستتر، ويجب عدم فضحه

      فإذا جاهر لقد هتك الستر الذي ستره به الستِّير

      وهو الله عز وجل،

      وأحلّ للناس عِرضه فينبغي على الإنسان أن يتوبَ ويستتر، ولكن هؤلاء يجاهرون،

      قال النووي رحمه الله:

      "يكره لمن ابتُلي بمعصية أن يُخبر غيره بها"، يعني:
      ولو شخصًا واحدًا، بل يُقلع عنها ويندَم ويعزم أن لا يعودقال الرسول صلى الله عليه وسلم


      (يدنى المؤمن من ربه يوم القيامة حتى يضع عليه كنفثم
      يقرره بذنوبه فيقول هل تعرف فيقول يا رب أعرف حتى

      إذا بلغ منه ما شاء الله أن يبلغ قال إني سترتها عليك في الدنيا

      وأنا أغفرها لك اليوم قال ثم يعطى صحيفة حسناته

      أو كتابه بيمينه قال وأما الكافر أو المنافق فينادى على

      رءوس الأشهاد قال خالد في الأشهاد شيء من انقطاع

      ( هؤلاء الذين كذبوا على ربهم ألا لعنة الله على الظالمين )

      الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 152

      خلاصة حكم المحدث: صحيح

      فما أسعد الإنسان لو أمسك

      عن المجاهرة بذنوب اللسان،

      وخطاياالجنان!

      فأَطلِق لسانك بالذّكر،

      فإن لم تُطق فاحبِسه عن القـــــــبائـــح




    2. #2
      فوضوي له مكانه الصورة الرمزية ـــــــــــــــ
      تاريخ التسجيل
      Jun 2010
      الدولة
      حَيثُ ـأڪَـوُنْ }••
      المشاركات
      1,188
      معدل تقييم المستوى
      60

      افتراضي رد: المصيبة الكبرى والداهية العظمى





      حــــــكم الاصـــرار

      هي كبيرة من الكبائر فقد عدها ابن حجر كذلك

      وَقَالَ العِزُّ بْنُ عَبْدِ السَّلاَمِ:

      الإِصْرَارُ عَلَى الذُّنُوبِ يَجْعَلُ صَغِيرَهَا كَبِيرًا فِي الحُكْمِ وَالإِثْمِ

      فَمَا الظَّنُّ بِالإِصْرَارِ عَلَى كَبِيرِهَا

      والحاصل أن الإصرار على المعصية ذنب كبير،

      لكنه لا يكون كفرا إلا بالاستحلال، والإصرار ليس دليلا على الاستحلال،

      لكنه قد يقود إليه، نسأل الله العافية.

      وقد حذرنا الرسول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من التهاون في صغائر الذنوب ، فقال :

      ( إِيَّاكُمْ وَمُحَقَّرَاتِ الذُّنُوبِ ، كَقَوْمٍ نَزَلُوا فِي بَطْنِ وَادٍ ،

      فَجَاءَ ذَا بِعُودٍ ، وَجَاءَ ذَا بِعُودٍ ، حَتَّى أَنْضَجُوا خُبْزَتَهُمْ

      ، وَإِنَّ مُحَقَّرَاتِ الذُّنُوبِ مَتَى يُؤْخَذْ بِهَا صَاحِبُهَا تُهْلِكْه ) .

      رواه أحمد (22302) من حديث سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ .

      وقال الحافظ : إسناده حسن اهـ.

      ( وَمُحَقَّرَاتِ الذُّنُوبِ ) هي الصغائر



      وروى ابن ماجه (4243) عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْها قَالَتْ :
      قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :

      ( يَا عَائِشَةُ ، إِيَّاكِ وَمُحَقَّرَاتِ الأَعْمَالِ ، فَإِنَّ لَهَا مِنْ اللَّهِ طَالِبًا )





      صححه الالباني في صحيح ابن ماجه


      عقوبـــــــــة الاصـــــرار على المعصـــــيــه

      1- قسوة القلب وظلمته



      قال ابن عباس :
      إن للسيئة سوادا في الوجه وظلمة في القبر


      والقلب ووهنا في البدن ونقصا في
      الرزق وبغضا في قلوب الخلق "


      2- انتكاس القلب:
      قال تعالى: {فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ}

      الذنب يكبر ويصبح من الكبائر مع الإصرار
      قَالَ الإِمَامُ الغَزَالِيُّ ـ رَحِمَهُ اللهُ ـ
      [اعْلَمْ أَنَّ الصَّغِيرَةَتَكْبُرُ بِأَسْبَابٍ:
      مِنْهَا الإِصْرَارُ وَالْمُوَاظَبَةُ، فَقَطَرَاتٌ مِنَ الْمَاءِ تَقَعُ عَلَى الحَجَرِ عَلَى تَوَالٍ فَتُؤَثِّرُ فِيهِ.
      فَكَذَلِكَ القَلِيلُ مِنَ السَّيِّئَاتِ إِذَا دَامَ عَظُمَ تَأْثِيرُهُ فِي إِظْلاَمِ القَلْبِ.
      3- الإِصْرَارُ عَلَى الذُّنُوبِ يُسَبِّبُ الوَحْشَةَ بَيْنَ العَبْدِ وَبَيْنَ اللهِ ـ عَزَّ وَجَلَّ
      . { فَمَن يُرِدِ اللّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ
      يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء
      4- تَصْعُبُ عَلَيْهِ الطَّاعَاتُ وَيَغْفُلُ عَنِ الدُّعَاءِ فَتَتَقَاذَفُهُ نَوَازِعُ النَّفْسِ وَالشَّيْطَانِ
      يقول سفيان الثوري:
      حُرمت قيام الليل خمسة أشهر بذنب أصبته "
      وقيل لابن مسعود : لا نستطيع قيام الليل ؟ فقال :
      أبعدتكم الذنوب.
      5- تَعْظُمُ الدُّنْيَا فِي عَيْنَيْهِ فَيَسْتَعْذِبُهَا وَيَلْهَثُ وَرَاءَهَا .
      6-أن العبد يهون على الله عز وجل وعلى عباده
      قال تعالى : { وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاء }
      7- تزيل النعم وتحل النقم
      قال تعالى : {وَضَرَبَ اللّهُ مَثَلاً قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُّطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَارِزْقُهَا رَغَدًا مِّن
      كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللّهِ فَأَذَاقَهَا اللّهُ لِبَاسَ
      الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ}
      8- حرمان نور العلم :
      قال تعالى : { وَاتَّقُواْ اللّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللّهُ وَاللّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ }
      فكما أن التقوى من أسباب العلم النافع فترك التقوى من أسباب الحرمان
      9- يخشى على المصر على ذنب من غير توبة أن يختم لصاحبه بخاتمة السوء والعياذ بالله
      ويتشرب قلبه ما أصر عليه من المعصية ، فيستحل الذنب من كثرة إلفه وحبه له،
      ولهذا قال من قال من السلف :
      إن المعاصي بريد الكفر ، فيُخشى على المصر أن يستهين بالمعصية
      ، ويجريها مجرى المباحات دون كراهة لها ، أو خوف من عاقبتها ، فينتقض إيمانه باطنا .
      ملاحظه:العقوبات كثــــيره لكن أحببننا اختصارها

    3. #3
      فوضوي له مكانه الصورة الرمزية ـــــــــــــــ
      تاريخ التسجيل
      Jun 2010
      الدولة
      حَيثُ ـأڪَـوُنْ }••
      المشاركات
      1,188
      معدل تقييم المستوى
      60

      افتراضي رد: المصيبة الكبرى والداهية العظمى



      قــــــصه
      هذة قصة حقيقية تروي أحداثها احدى الكوفيرات التائبات من اللاتي كن يقمن
      بنمص الحواجب للنساء تقول :
      حضرت لدينا بالصالون احدى النساء تريد نتف حاجبيها
      فقمت بنتفهها لهاوكانت هناك شعرة لم أستطع نتفها ,
      وحاولت كذا مرةولكن الشعرة لم تنزع ,
      قالت : فقلت للمرأة هذة الشعرة لاأستطيع نتفها لك ولكن سوف أشقرها لك وأعدك بأنها لن ترى أبدا"
      , رفضت المرأة كلامها وأصرت على نتف الشعرة ,
      فما أننتفتها من هنا الا وتسقط المرأه على
      الأرض وعندما ذهبوا بها للمستشفى قالوا لقد ماتت أتدرون ماذا كان سبب موتها ؟
      لقد كان بسبب تلك الشعرة الوحيدة التي أصرت على تنفها
      فقد كانت هذةالشعرة متصلة بعرق داخل الدماغ
      وعندما تم نتفها تسببت فيحدوث نزيف داخلي للرأس
      وتوفت على اثر ذلك , وأصبحت هذة الكوفيرة تدور
      على اغلب صوالين التجميل لتروي لهم هذة القصة
      راجية من الله تعالى أن يغفر لها
      أعاذنا الله واياكم وكتب لنا حسن الخاتمة انه سميع مجيب الدعاء

      كيف نحـــل عــقــدة الاصــرار

      الدعاء وهو أعظم دواء وأنفع علاج لكل بلاء ارفعي يديك إلى
      الذي يسمع الدعاء ويكشف البلاء لعل الله أن يرى صدقك
      ودموعك وتضرعك فيعينك ويمنحك القوة على ترك الذنوب
      قال تعالى {وقال ربكم أدعوني استجب لكم }
      و{ أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ
      خُلَفَاء الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ}

      المجاهدة في ترك الذنوب يحتاج إلى مجاهدة وصبر ومصابرة
      والمجاهدة دليل على صدقك في ترك الذنوب قال تعالى
      { والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين}


      الحذر من رفيق السوء فإن بعض الفتيات تريد ترك المعصية
      ولكن صديقتها تدفعها وفي الحديث الصحيح "المرء على دين
      خليله فلينظر أحدكم من يخالل"

      تذكري فجأة الموت قال تعالى{كل نفس ذائقة الموت}
      فهل ت أن الموت قد يأتيك وأنت تنظري إلى القنوات
      الغير شرعية ؟؟
      لو جاءك الموت وأنت نائمة عن الصلاة ؟؟ حينها ماذا تتمنى ؟؟
      قال تعالى { حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون *
      لعلي أعمل صالحا فيما تركت}.

      تذكري عندما توضعي على مغسلة الأموات وتحملي على الأكتاف
      ومن ثم يضعوك في القبر ويتركك الأهل والأصحاب
      ولن يدخل معك في القبر سوى عملك


      تذكري العرض على الله والمرور على الصراط ذلك الجسر
      الذي يوضع على متن جهنم
      ( أحد من السيف وأدق من الشعرة)

      تذكري قصص الهالكين إذا حدثتك نفسك بالذنوب فتذكري
      أولئك الذين ماتوا على ذنوبهم فهذه ماتت وهي تستمع إلى الأغاني
      وتلك ماتت وهي تاركة للصلاة وأخرى وهي تكلم أحد الشباب على الهاتف
      فكانت نهايتهم سوء الخاتمة فمن لهم الآن وهم في قبورهم ؟؟


      وأهم سبب يساعدك على ترك الذنوب الصدق مع الله
      فاعلمي بأن من صدق مع الله
      في ترك الذنوب فسوف يشرح الله صدره ويفتح له أبواب التوبة.
      وأخيراً التوبة من الذنب محققة شروطها وهي :
      الإقلاع عن الذنب.
      الندم على ما فات.
      العزم على عدم العودة.
      إرجاع حقوق من ظلمهم ، أو طلب البراءة منهم.



      ...إنما مرض القلوب من الذنوب ...
      و اصل العافية أن نتوب ...
      و اقبح كلمة هي الذنب ..
      . و اجمل كلمة هي التوبة...
      من منا لا يخطئ أو يقترف ذنبا؟
      من منا لا توسوس له نفسه بعمل سوء أو معصيه؟
      ولكن علينا ان نبادر إلى التوبة
      والاستغفار كلما وقعنا في ذنب ومعصيه
      فطوبى لذاك التائب، وقد تجددت له حياته،
      من معصية إلى طاعة،
      ومن ظلمة إلى نور،
      ومن ضلالة إلى هدى

      اللهم ارحم ضعفنا وتب علينا فانا تائبون ومعترفون بذنوبنا
      اللهم جنبنا الفتن والفواحش ما ظهر منها وما بطن،
      وأعنا على طاعتك وحسن عبادتك،
      اللهم اميـن
      لاتنسوني من دعواتكم....

    4. #4
      اللؤلؤه النادره الصورة الرمزية نوف الجهني
      تاريخ التسجيل
      Jul 2010
      الدولة
      »|[ عالمْ اُنثويّ خُرافيّ لا يسكُنهـ الا "أنا" ..!! ]|«
      المشاركات
      10,814
      معدل تقييم المستوى
      78

      افتراضي رد: المصيبة الكبرى والداهية العظمى

      جُزيتًٍَِ الجًَنآت ورٍِضًَى رًَبٌُ السًَمآًَوآتًَ

      وًَجًَعًَلًَكًٍَِ مِِمًَن يَنًَطٍِقًَوًَن الًَشًَهآدًَهـ عٍِنًَدْ

      المًَمًَآت ..!


      مًَوًَدًَتٍِى 004
      004

    5. #5
      فوضوي له مكانه الصورة الرمزية Ghla
      تاريخ التسجيل
      Aug 2010
      المشاركات
      14,551
      معدل تقييم المستوى
      86

      افتراضي رد: المصيبة الكبرى والداهية العظمى

      جزاكي الله خير ...
      وجعله في موازين حسناتك ....

    6. #6
      الصورة الرمزية بنت ابوها
      تاريخ التسجيل
      Jul 2010
      المشاركات
      7,134
      معدل تقييم المستوى
      71

      افتراضي رد: المصيبة الكبرى والداهية العظمى

      جـــــــــــــزاكـــ اللهـ آآآلــــف خيـــــر





    7. #7
      فوضوي له مكانه
      تاريخ التسجيل
      Jan 2010
      الدولة
      الرياض
      المشاركات
      8,789
      معدل تقييم المستوى
      76

      افتراضي رد: المصيبة الكبرى والداهية العظمى

      جزاكم الله خيرًا

      وجعل ما كتبتي حاجًا لك حتى تدخلي الجنه ..

    8. #8
      مشرفة مطعم المنتدى الصورة الرمزية منكم وفيكم
      تاريخ التسجيل
      Aug 2010
      المشاركات
      4,943
      معدل تقييم المستوى
      66

      افتراضي رد: المصيبة الكبرى والداهية العظمى

      الله يجزاك ألف خير

    9. #9
      فوضوي له مكانه الصورة الرمزية ـــــــــــــــ
      تاريخ التسجيل
      Jun 2010
      الدولة
      حَيثُ ـأڪَـوُنْ }••
      المشاركات
      1,188
      معدل تقييم المستوى
      60

      افتراضي رد: المصيبة الكبرى والداهية العظمى

      اللهم امين
      ويـــــاكم يارب
      مشكورين ع المرور

    10. #10
      الصورة الرمزية ηo Oηε
      تاريخ التسجيل
      Nov 2010
      الدولة
      فّي.. نـَفسيْ..!
      المشاركات
      1,096
      معدل تقييم المستوى
      58

      افتراضي رد: المصيبة الكبرى والداهية العظمى

      [align=center]
      جزآڱ آڷڷهُ خيْر
      ۋجڠڷهُآ بّمَۋآزيْڼ حڛڼآٺڱ
      [/align]

    معلومات الموضوع

    الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

    الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

    المواضيع المتشابهه

    1. القتل تعزيرًا لرئيس رقباء حسين السيد لخيانته العظمى لدينه ومليكه وبلاده
      بواسطة الحسام في المنتدى اخبار ينبع مناسبات افراح وفيات
      مشاركات: 8
      آخر مشاركة: 19-04-2017, 10:02 AM
    2. غزة بدر الكبرى
      بواسطة ولد الربيعه في المنتدى من وحي الاسلام
      مشاركات: 8
      آخر مشاركة: 01-04-2017, 01:33 AM
    3. غزة بدر الكبرى
      بواسطة ولد الربيعه في المنتدى من وحي الاسلام
      مشاركات: 3
      آخر مشاركة: 04-03-2017, 06:56 PM
    4. ~..°المصيبة لآوفت يدي.. وخآنتني الڪٌتوف ..°,~
      بواسطة يخنقني غ ـيآبك في المنتدى نبض القوافي
      مشاركات: 4
      آخر مشاركة: 11-01-2010, 11:52 PM
    5. المفاجأة الكبرى والطامه العظمى
      بواسطة هيبـة ملڪ في المنتدى منتدى المواضيع العامة
      مشاركات: 2
      آخر مشاركة: 02-11-2008, 04:13 PM

    المفضلات

    المفضلات

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •  
    www.yanbualbahar.com