'
*-
أن تَشرَب إمرأة [معَـسَّل] في مَقهَـي
هَذا يُـعَد . .
{ إنحِلآل أخلآقِي } . . !
أمَّـآ أن يَـتَراقَص شَآب فِي مَرقَص لَيلِي ،،
فَـ هَذا يُـعَد . .
{ تَرفيـه } . . !
سحقــاََ لمجتمع كذلكّ
عجيبةٌ هي الحيآة بِ منطقهآ المعآكس ! ..
( أنت ) تركض خلف الأشيآء لآهثاً ، فَ تهرب
الأشيآء منك . =\
و مآ تكآد تجلس و تُقنع نفسك بِ أنهآ لآ تستحق
كل هذآ الركض ، حتى تأتيك ( هي ) لآهثة .
=\
و عندهآ لآ تدري أيجب أن تدير لهآ ظهرك !
أم تفتح لهآ ذرآعيك ، و تتلقى هذه الهبہ التي
رمتهآ السسمآء إليك !
و التي قد تكون فيهآ [ سعآدتك ، أو ، هلآكك ] ؟
ذلك أنك لآ يمكن أن لآ تتذكر كل مرة تلك
المقولہ الجميلہ ، لِ أوسكآر وآيد :
” ثمة مصيبتآن في الحيآة :
الأولى أن لآ تحصل على مَ تريدة ،
و الثآنيہ ان تحصصل عليہ “
* أحلآم مستغآنمي ..
'
*-
أن تَشرَب إمرأة [معَـسَّل] في مَقهَـي
هَذا يُـعَد . .
{ إنحِلآل أخلآقِي } . . !
أمَّـآ أن يَـتَراقَص شَآب فِي مَرقَص لَيلِي ،،
فَـ هَذا يُـعَد . .
{ تَرفيـه } . . !
سحقــاََ لمجتمع كذلكّ
'
لبـىـآآآآ
'
آستغرب حآل البعضَ . .
يرمي كلمات ﻵيفهم معناها
أو بالأصح ﻵ يعيّ " مَ ستُسببه "
فَ تجد فلان يرمي رصاصات من لسآنه ،
و يصيب بهآ مشآعر اﻻخرين
و عندما يصيب بها اﻻخرين يلحقهآ ب [ آبتسامه سآذجه ]
و كأنه يقول " مزحهه "
وهي آصلاً قنبله
تفجرت ب داخل اﻻخرين و ألمتهم : (
آصبح اﻻغلبيه غير مبآلي بالغير وﻻ مهتم لمشآعره !
'
وبعععع’ـز ضيقتي ..
مـآإبريح’ـني غير [ حظنك ]
[LEFT][FONT="Tahoma"][SIZE="2"][COLOR="Black"]
'
'
ستظل تعيش حالة شد وجذب ..
( بين جسدك / وروحك) ...
فَـ جسدك ..
يفضّل النزول إلى الأرض والاستمتاع بكل
لذاتها ؛ لأنه منها .. !
وَ روحك ..
تريد أن تسمو وتعلو إلى مركزها. ..
« وكلٍ منهما غذاؤه من منبعه »
فَـ الجسد ..
يحتاج إلى الأكل والشرب والنوم ليعيش
وَ الروح ..
تريد ما نزل من السماء من ذكر وقرآن
وإيمان أيضاً لكي تعيش
شعورك بالجوع والعطش والتعب ..
إشارات لحاجة ”جسدك” !
،وشعورك بـ : الهـّم والضيق والملل ..
دليل حاجة ”روحك” !
وهنا ندرك خطأنا..!
ـ أحياناً ـ
حين نشعر( بالضيق ) ..
نخرج إلى مطعم فاخر ..
أو جولة سياحية.. أو .. أو ..
ومع ذلك تجد أنه لم يتغير شيء
ـ عفواً ـ
أنت بهذا تلبي حاجات جسدك ..
بينما التي يحتاج هي روحك !!
أعد الاستماع إلى نفسك فـ قد أخطأت فهمها !!
'
كَميَة آلفَرحْ آلمُسَتهْلكَة فَيّ آعَمآقنَآ ( تُنآفَسْ ) مَشتَقآتْ آلحَيآة مَنْ آلأمَوْر آلإسَتهْلآكِيهَ كَ حَآجَتنْآ لِ آلمَآءْ ,
آصَبُحْ آلفَرحْ ضَروَريّآ عَلمُآ بَ إنُ آلكَثيُر مَمنّ ( ينَتهِزوْنّ آلفُرصَ )
لإنّ يَنآلَوْآ جُرعَآتّ مَنّ آلإبتَسآمْه ]
آصَبحُوْآ مُعرضَينّ بِ وَبآءْ آلصصمتَ !
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات