كمَ هيَ لّذيذةً لحظاتُ تأملَ روحكِ
أتحسسُ مناطقَ طُهركَ القابعهَ بينَ ثُغركِ وَالجبينَ

فَ يآسرنيَ عُمقَ النظرهَ الْحاملهَ لِ عتبً لآذعً
تٌطلقَ أهدابكِ سراحُ شوقً ضلَ حبيسها طويلاً

يَ فاتنهَ أغمضيَ عينيكِ وَأرحليَ لِ عالمً أبيضَ
لآ يمسهُ إلا الأنقياءُ كَ انتِ


a.n