يقيّدني عهدًا قطعته عَلى نفسي .. أن لا أعُود إليكَ
ماذا لو أدرت هاتفي على رقمك الآن ؟
أعلم بـ أن صوتك لن يأتيني من على الطرف الآخر .. ولكن ، ماذا لو فعلت ؟


ماذا لو صلّيت وتمنيتك الآن ؟
أعلم بـ أن دعائي بكَ الوحيد الذي لن يتحقق .. ولكن ، ماذا لو فعلت ؟


ماذا لو صرخت بـ إسمك الآن ؟
أعلم بـ أن صوتي لن يصلك .. ولكن ، ماذا لو فعلت ؟


ماذا لو طرقت بيدي على بابك الآن ؟
أعلم بـ أن وجهك لن يظهر لي من خلفه .. ولكن ، ماذا لو فعلت ؟


لن أفعل ! هو " جنون الحنين " .. فقط ..، فـ لا تقلق