سَأكْتُبُ احْسَاسّيْ حَرْفَآ
وَأرَفَعُ صَوُتَ مُسّجِلَ هَمَسّاتِيْ
لَعَليْ أجَدُ صَدَاهَآ فِيْ قَلوُبُ أحْبَتِيْ,
,
سَأدُونُ مَايَخْتَلِجُ بيِنْ جَنَباتْ فُؤَادِيْ مٍَٺنٍَفٍسِ لبُوٍحِيً
مِنْ لحَظَآتٍ عِشّتُهَا فَرِِحَهْ وُلحَظاتٍ كَانْ طَعْمُ المُرِ ظَآغِياً عَليْهَا
مِنْ أحْدَآثٍ سَوُفَ أُلآقِيْهَآ وأُعَآيُشُهَآ
خَيْراً كآنَتْ أمْ شَّراً
آمٍَنٍيًآت وٍبُعُثَرٍآت وٍآعُترٍآَفٍآت وٍشُجَنٌٍ


آُنٍثَىٍ لآيًنٍنهُيً

,
,
سَأغْرَقُ
سَأغْرَقُ
سَأغْرَقُ


فِيْ لُجَة البَوُحْ
أمَليْ أنْ أجِدَ فِيهْ رَاحَتِيْ ..


"




سِآگوٍنٍ هُُنٍآ



َفٍگوٍنٍوٍ بَُقٍِرٍبُيً


شُمُوخٌ ذَاتِي