[align=center]
وإللي " خلقّنَا " , شفٍته الَّبْارحَه ! ... بْسََ ...
............................ شفٍته بْـ وسَط [ الَّحَلمِ ] مِاهو / حَقّيقّه .
وإللي خلقّنَا . . . كنَّه بْـ ضِيقّتي . . . حَسَ !
............................ شفٍته ينَاظرنَي بْـ نَظرة : عَمِيقّه
يا نَبْضِ مِاهي قّصِة قّياسَ , أو جَسَّ

................................ شفٍ لي عَلى ( ضِيقّ الَّحَنَايا ) - طريقّه !


بتـدريْ ؟ .................... ......
حتى لـو إنيْ إشتقتَ
مـآبيـكَ تـدريْ
بـَ سكتَ ,
وبـَ بلع ‘’ غصة آلشــوق ‘‘
وأســريْ !
[/align]