أُحبُك ؟
لا!
بَل أتنفس بِ عمق
حتى تخضّر روحي
ويستوطِنُ أنفاسي اليآسمين

س أوصِدُ ذاك الباب
ف أجعل شوقه نابض ألقاً إلا منِك
ف أودع مفتاحه رهَن السَراب
ل أطلق ل عيناك ِ جيوش البُوح
ف تداركُه عنِي أيدِي

ا .. ل .. ج .. ن .. و .. ن

وَ
.... إني
..... أركِ
...... ل أسمُو
ف يرتعشُ القلم
عَن ضريحَ مطري بِ إنسِكابات كحِمم
ومَابين إِغماضَة وإفاقه


يعتَصم في صومَعة مخيلاتي قطره
ف تسبقني حيثُ كفِيك قطرَات
وجدَت طريقُها إلى تِلك الجنه
وإنِيْ
أقدّسك وَ أقدّسك وَ أقدّسك

مَره ل أخرى
وتُعاد الكرّة