عَلـــى أُوْتـــــار الْصَّفَاء
كَثِيْرَة هِي الْمُفَارِقَات الَّتِي نَمِر بِهَا فِي حَيَاتِنَا الْيَوْمِيَّة ..
تَسْحَقُنَا أَحْدَاث مُؤْلِمَة تَكْتَسِح وُجْدَانُنَا فَتُرْدِيْنا قَتْلَى ...
ثُم يُشِع بَصِيْص الْسَّعَادَة لِحِيْن ..
فَتَذْبُل شَمْعَة الْفَرَح و الابْتِسَامَة شَيْئا فَشَيْئَا..
::
•●♪彡..عَلـــى أُوْتـــــار الْصَّفَاء..彡♪●
أَن نَعِيْش يَوْمِنَا بِكُل لَحَظَاتِه .. نَسْتَمْتِع أَنَّنَا أَحْيَاء فِي هَذِه الْحَيَاة ..
نَتَعَلَّم أَن نُعْطِي بِكُل مَحَبَّة .. و الاغْدَاق بِكُل الْمَشَاعِر الْطَّيِّبَة..
و نُعْلِن الْإِضْرَاب عَلَى الَانَانِيّة ..وَحُب الذَّات ...
::
•●♪彡..عَلـــى أُوْتـــــار الْصَّفَاء..彡♪●
أَن نُرَوّض نُفُوْسَنَا لِتَسِيْر فِي طَرِيْق حَب الْحَيَاة و الْاصْرَار عَلَى تَحْقِيْق الْأَفْضَل بِالْفُرَص الْمُتَاحَة إِلَيْنَا ..
قَد تَتَشَاطَر الْأَفْكَار هُنَا و هُنَاك ..
تَقْفُز فِكْرَه جَدِيْدَة .. تَحْلِيْل جَدِيْد ..
تُوْضَع بُنْوَد تَنْفِيذِهَا .. تَرْسُم الْأُسُس..
::
•●♪彡..عَلـــى أُوْتـــــار الْصَّفَاء..彡♪●
هُنَاك رِيَاح عَاتِيَة تَشْتَد كُلَّمَا اقْتَرَبْنَا مِن أَهْدَافِنَا ..
و قَد تَهْطِل أَمْطَار كَئِيْبَة تُحَاوِل تحطيْمْنا ..
وَرَدْعْنا عَن الْمَسَار الصَّحِيْح..
و قَد نَطْعُن فِي قَلْب إِرَادَتُنَا ..فَتَنْتَحِر آَمَال كَثِيْرَة ..
و يُعْدَم الْإِصْرَار فِي مَشْنَقَة الْخَوْف و الْتَّرَدُّد..
::
•●♪彡..عَلـــى أُوْتـــــار الْصَّفَاء..彡♪●
لَكِن هُنَاك فِي صَميْمْنا نَجْد الْقُدْرَة عَلَى تَحْقِيْق مَا تَصْبُو إِلَيْه بِكُل فَخْر و بِكُل قُوَّة ..
لِنَعْتَلي جِبَال عَالِيَة .. و نَصِل إِلَى قِمَمِهَا ..
::
•●♪彡..عَلـــى أُوْتـــــار الْصَّفَاء..彡♪●
لِنَرْتَوِي مِن شَلَالّات الْإِنْجَاز ..
نَرْسُم بِأَلْوَان زَاهِيَّة خُطَانَا ..نُحَدِّد أَهْدَافِنَا و مُمَيِّزَاتِنَا ..
نَجْتَاز الْطَّرِيْق الْوَعَرِبِكل جُرْأَة ...
مِمَآآآ رَاقى لِي
المفضلات