التنفس العميق: قم بممارسة تقنية التنفس العميق حيث تأخذ نفسًا عميقًا وتبقيه لبضع ثوانٍ ثم تتنفس ببطء. هذه التقنية تساعد في تهدئة الجسم وتخفيف التوتر.


ممارسة التمارين الرياضية: قد يساعد ممارسة التمارين الرياضية في تحسين المزاج وتقليل التوتر. حاول تخصيص بعض الوقت في جدولك اليومي لممارسة التمارين البدنية المفضلة لديك، سواء كانت المشي، الركض، اليوغا أو أي نشاط آخر.


التخطيط والتنظيم: قد يكون التخطيط والتنظيم أداة قوية للتعامل مع الضغوط النفسية. قم بتحديد الأهداف وتنظيم وقتك ومهامك بشكل مناسب لتجنب الشعور بالعجز والتشتت.


الاسترخاء وتقنيات التأمل: جرب تقنيات الاسترخاء مثل التأمل والتصوّر الإيجابي. يمكنك العثور على مقاطع موسيقية هادئة أو دليل تأمل موجود على الإنترنت للمساعدة في تهدئة عقلك وتحقيق الاسترخاء.


العناية بالنفس: قم بالاهتمام بنفسك واحرص على الحصول على قسط كافٍ من الراحة والنوم الجيد. قد يكون من المفيد أيضًا الاستمتاع بأنشطتك المفضلة مثل القراءة، مشاهدة الأفلام، ممارسة الهوايات أو الاستمتاع بالوقت مع الأصدقاء والعائلة.


البحث عن دعم اجتماعي: حاول التحدث إلى الأشخاص الذين تثق بهم وشاركهم مشاعرك وتجاربك. يمكن أن يكون للدعم الاجتماعي دور هام في تخفيف الضغوط النفسية وتوفير الدعم العاطفي.


الحد من التوتر اليومي: حاول تحديد المصادر المحتملة للتوتر في حياتك وابحث عن طرق لتقليلها أو التعامل معها بشكل فعال. قد يكون ضبط جدولك، وتحديد أولوياتك، وتعلم كيفية قبول الأشياء التي لا يمكن تغييرها من الاستراتيجيات المفيدة في هذا الصدد.


تذكر أن الاستشارة مع الدكتور النفسيجب أن يكون للضغط النفسي تأثير على حياتك اليومية أو أن يكون صعب التعامل معه قبل أن تتمكن من تشخيص نفسك بالاكتئاب. قد تكون الأعراض المشتركة للإجهاد والاكتئاب تشمل الشعور بالتعب المستمر، وانخفاض المزاج، وفقدان الاهتمام بالأنشطة التي كنت تستمتع بها، وتغير في نمط النوم، وتغير في الشهية، وصعوبة التركيز، والشعور بالذنب أو العجز. إذا كنت تعاني من هذه الأعراض، يفضل أن تتحدث مع مقدم الرعاية الصحية الخاص بك لتقييم الحالة وتقديم الدعم والمشورة المناسبة.



دكتورة نفسية بالدمام
دكتورة نفسية بجازان