قالوا عن المطبخ





"المطبخ بيئة قاسية، منه تخرج أقوى الشخصيات".
غوردون رامسي، صاحب البرنامج التلفزيوني الشهير باسمه


"لا أحب الاستماع للموسيقى أثناء الكتابة وكذلك أثناء الطهي، أصوات تقطيع الطعام ونضجه تكفيني، وكذلك حين أكتب قصيدة أتعمد تفكيك الصوت فيها".
فاطمة قنديل، شاعرة


" تقاليد إعداد الطعام ليست قائمة دائماً على الوقائع. فأحياناً، تستند إلى التاريخ والعادات التي ظهرت عندما كانت المطابخ تعمل على الفحم".
ألتون براون، أحد أعضاء لجنة التحكيم في قناة "فود نتورك"


"إني أكره المطابخ. ولا يمكنني أن أتفهم المطابخ الأمريكية الكبيرة في بيوت أناس يكتفون بطلب بيتزا".
مارينا أبراموفتش، ممثلة


"غياب المطبخ في الكتابة العربية يعود إلى عدم احتفاء الثقافة العربية بالحواس، واعتبارها الطعام أمراً بديهياً والطبخ أمراً عادياً وغير هام، ولم يشر في التراث العربي القديم للطبخ كسلوك انساني".
عزت القمحاوي، روائي


"برنامج الرعاية الصحية الحقيقية لا يمكن إعداده في واشنطن. بل يجب أن يكون في مطابخ بيوتنا".
محمد أوز، مقدم برنامج "دكتور أوز"


"يحرق المطبخ كي يقلي صحن عجة".
لينين، أول رئيس للاتحاد السوفيتي


"ينظر إلى المطبخ في ثقافتنا نظرة دونية باعتباره منتمياً للمجال الخاص بالمرأة، بالتالي تم إلغاء هذا الحيز المكاني تماماً عن الكتابة الإبداعية في العالم العربي".
شيرين أبو النجا، ناقدة أدبية


"المسارح ودور السينما باقية في أماكنها. ولو لم يكن هذا هو الحال، فلماذا هناك مطاعم دائماً في الجوار؟. كل الناس عندهم مطابخ في بيوتهم".
مايكل مور، مخرج سينمائي


"المطابخ هي أماكن للمحادثة، وليست فقط للطبخ، إنها للمحادثة".
فرانك ديلاني، صحافي أيرلندي


"المطابخ مهمة للغاية. إنها قلب كل شيء".
كايت وينسلت، ممثلة


"الشعب الألماني يعرفني جيداً. لقد كنت في مطابخهم وغرف جلوسهم لسنوات عديدة".
هيلموت شميت، المستشار الألماني الأسبق

صحيح أن بعض هذه القواعد السلوكية بدأ يتعرَّض للخرق المحدود في يومنا هذا، خاصة على أيدي الجيل الصاعد، غير أن كثرة الملتزمين بها لا تزال ترخي بثقلها، خاصة على قطاع المطاعم. ففي النيبال مثلاً لا توجد امرأة واحدة في مطبخ أي مطعم في البلاد. والقاعدة المعمول بها هي أن يكون كل الطباخين ذكوراً من طبقة البراهمن لطمأنة الزبائن وانتشر تصليح سخانات مركزية الكويت