يتعامل علم الروائح أو "علم الأنف" (الأولفاكتولوجيا) مع دراسة الروائح وكيفية تأثيرها على العقل والعواطف.
تتفاعل العطور مع مستقبلات الرائحة في الأنف، وتنشط مناطق مختلفة في الدماغ المرتبطة بالذاكرة والعواطف.
يستخدم العلماء والباحثون علم الروائح لفهم تأثير العطور على الصحة النفسية والعقلية، واستخدامها في علاجات العلاج العطري.
صناعة العطور:


تتطلب صناعة العطور خبرة ومهارة فنية كبيرة للتعامل مع المكونات المختلفة وخلق تركيبات متوازنة وجذابة.
يعمل المبدعون في صناعة العطور (الأنفونيير) على تجميع المواد الطبيعية والاصطناعية لخلق تركيبات فريدة ومبتكرة.
يتم اختبار العطور واعتمادها من قبل لجان تقييم متخصصة لضمان جودتها وسلامتها.
العطور النادرة والمجموعات الفاخرة:


توجد في صناعة العطور مجموعات فاخرة ونادرة تستخدم المكونات النادرة والفاخرة مثل العود وزهرة تياري.
تعتبر هذه العطور قطعًا فنية محدودة الإصردة، وتتميز بجودتها العالية وتركيباتها المعقدة.


المرجع