1. الاستثمار القيمي: تعتمد هذه الاستراتيجية على اختيار الأسهم التي يعتبر سعرها أقل من قيمتها الحقيقية. يتم تحليل الشركات لتحديد الأسهم التي قد تكون مقدّرة بشكل غير عادل من قبل السوق، ومن ثم يتم شراءها في انتظار ارتفاع قيمتها.
  2. الاستثمار النموذجي: تركز هذه الاستراتيجية على شراء الأسهم في الشركات التي تظهر نموًا سريعًا وتمتلك إمكانات نمو كبيرة في المستقبل. يهدف المستثمرون إلى الاستفادة من النمو القوي لقيمة الأسهم على المدى الطويل.
  3. التداول الفني: يعتمد هذا النهج على تحليل الرسم البياني والأنماط التاريخية للأسعار وحجم التداول. يستخدم المستثمرون الفنيون مؤشرات فنية ونماذج للتنبؤ باتجاهات الأسعار واتخاذ قرارات التداول بناءً على ذلك.




    المصدر





  4. الاستثمار القائم على الأرباح: يتمحور هذا النهج حول شراء الأسهم في الشركات التي تحقق أرباحًا قوية ومستدامة. يتم تحليل الأرقام المالية للشركة وتقييم قوة نموها وقدرتها على تحقيق أرباح مستقبلية.
  5. الاستثمار في صناديق المؤشرات: تعتبر صناديق المؤشرات أدوات استثمارية تتبع أداء مؤشر معين مثل مؤشر S&P 500. من خلال شراء وحدمتابعة لما كنت سأقوله حول صناديق المؤشرات:

من خلال شراء وحدات في صندوق المؤشر، يمكن للمستثمرين الاستفادة من أداء السوق ككل دون الحاجة إلى اختيار الأسهم الفردية. تساعد صناديق المؤشرات على تنويع المحفظة وتقليل المخاطر المرتبطة بتحديد الأسهم الفردية.