العمل على إصلاح المجتمع: حفظ القرآن الكريم يساعد المسلم على العمل على إصلاح المجتمع وتحسينه، ويعمل على التشجيع على الخير والإحسان، ويحث المسلم على العمل على تحسين الظروف المحيطة به وإصلاح الأخلاق والسلوكيات.


وبالإضافة إلى ذلك، يمكن لحفظ القرآن الكريم أن يكون سلاحاً للمسلم في مواجهة الإغراءات والمشاكل في الحياة، ويعمل على تقوية الثقة بالنفس والإيمان بالله سبحانه وتعالى.


ومن أجل الاستفادة الكاملة من حفظ القرآن الكريم، يجب على المسلم أن يعمل على فهم معانيه وتطبيق تعاليمه في حياته اليومية، وأن يعمل على نشر الخير والإحسان والتسامح في محيطه، وأن يعمل على العمل الجاد والمثابرة في حفظ القرآن الكريم وتطوير مهاراته وقدراته في القراءة والتلاوة.



المرجع